فليشكروا، وليعبدوا رب هذا البيت -وهو الكعبة- الذي شرفوا به، وليوحدوه ويخلصوا له العبادة.
فليعبدوا رب هذا البيت - تفسير السعدي
فأهلك الله من أرادهم بسوء، وعظم أمر الحرم وأهله في قلوب العرب، حتى احترموهم، ولم يعترضوا لهم في- أي: سفر أرادوا، ولهذا أمرهم الله بالشكر، فقال: { فَلْيَعْبُدُوا رَبَّ هَذَا الْبَيْتِ }- أي: ليوحدوه ويخلصوا له العبادة.
تفسير الآية 3 - سورة قريش
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
فليعبدوا رب هذا البيت : الآية رقم 3 من سورة قريش
فليعبدوا رب هذا البيت - مكتوبة
الآية 3 من سورة قريش بالرسم العثماني
﴿ فَلۡيَعۡبُدُواْ رَبَّ هَٰذَا ٱلۡبَيۡتِ ﴾ [ قريش: 3]
﴿ فليعبدوا رب هذا البيت ﴾ [ قريش: 3]
تحميل الآية 3 من قريش صوت mp3
تدبر الآية: فليعبدوا رب هذا البيت
قال ابنُ عبَّاس: ( أُمروا أن يألفوا عبادةَ ربِّ هذا البيتِ كإلفِهم رحلةَ الشِّتاء والصَّيف )، في كلِّ مكان، وكلِّ زمان.
أنعِم بها من شريعةٍ توازن بين حوائج الدنيا والآخرة، فلا تمنع الأخذَ بأسباب العيش الرَّغَد، ولكنَّها تحثُّ على شكر المنعِم والاعتراف دومًا بفضله.
شرح المفردات و معاني الكلمات : فليعبدوا , رب , البيت ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- قالوا تالله لقد علمتم ما جئنا لنفسد في الأرض وما كنا سارقين
- أمن يهديكم في ظلمات البر والبحر ومن يرسل الرياح بشرا بين يدي رحمته أإله مع
- أنتم وآباؤكم الأقدمون
- ما كان للمشركين أن يعمروا مساجد الله شاهدين على أنفسهم بالكفر أولئك حبطت أعمالهم وفي
- وأما عاد فأهلكوا بريح صرصر عاتية
- قال قائل منهم إني كان لي قرين
- يتوارى من القوم من سوء ما بشر به أيمسكه على هون أم يدسه في التراب
- بشيرا ونذيرا فأعرض أكثرهم فهم لا يسمعون
- وإذ أخذ الله ميثاق النبيين لما آتيتكم من كتاب وحكمة ثم جاءكم رسول مصدق لما
- وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل انقلبتم على
تحميل سورة قريش mp3 :
سورة قريش mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة قريش
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Thursday, March 28, 2024
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب