فتأمَّل كيف كانت نهاية تلك الأمم التي أنذرت، فكفرت؟ فقد عُذِّبت، وصارت للناس عبرة.
فانظر كيف كان عاقبة المنذرين - تفسير السعدي
{ فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُنْذَرِينَ } كانت عاقبتهم الهلاك، والخزي، والفضيحة، فليحذر هؤلاء أن يستمروا على ضلالهم، فيصيبهم مثل ما أصابهم.
تفسير الآية 73 - سورة الصافات
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
فانظر كيف كان عاقبة المنذرين : الآية رقم 73 من سورة الصافات
فانظر كيف كان عاقبة المنذرين - مكتوبة
الآية 73 من سورة الصافات بالرسم العثماني
﴿ فَٱنظُرۡ كَيۡفَ كَانَ عَٰقِبَةُ ٱلۡمُنذَرِينَ ﴾ [ الصافات: 73]
﴿ فانظر كيف كان عاقبة المنذرين ﴾ [ الصافات: 73]
تحميل الآية 73 من الصافات صوت mp3
تدبر الآية: فانظر كيف كان عاقبة المنذرين
أرسل الله إلى عباده رسُلًا مبشِّرين ومنذرين، يدعونهم ويَهدونهم، فمَن ضرب بإنذارهم عُرض الحائط فلا يلومنَّ إلا نفسَه.
قد أقيمت الحُجَّة بإنزال الكتب وإرسال الرسُل، ولم يبقَ لمعتذرٍ عذرٌ، وليس بعدُ إلا الخزيُ والهلاك.
مَن صدَق اللهَ وأخلص له صدَقه اللهُ وأخلصه.
شرح المفردات و معاني الكلمات : فانظر , عاقبة , المنذرين ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- فإنما يسرناه بلسانك لتبشر به المتقين وتنذر به قوما لدا
- وإذا مس الإنسان الضر دعانا لجنبه أو قاعدا أو قائما فلما كشفنا عنه ضره مر
- ويسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته ويرسل الصواعق فيصيب بها من يشاء وهم يجادلون في
- وما تشاءون إلا أن يشاء الله رب العالمين
- وما ذرأ لكم في الأرض مختلفا ألوانه إن في ذلك لآية لقوم يذكرون
- ما أغنى عنهم ما كانوا يمتعون
- نحن خلقناكم فلولا تصدقون
- سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق أو لم يكف بربك
- ولقد فتنا قبلهم قوم فرعون وجاءهم رسول كريم
- وجعلنا من بين أيديهم سدا ومن خلفهم سدا فأغشيناهم فهم لا يبصرون
تحميل سورة الصافات mp3 :
سورة الصافات mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الصافات
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Thursday, March 28, 2024
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب