﴿ وَأَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ﴾
[ القارعة: 8]
سورة : القارعة - Al-Qāri‘ah
- الجزء : ( 30 )
-
الصفحة: ( 600 )
But as for him whose balance (of good deeds) will be light,
خَـفـّـت موازينه : رَجَحت مقادير سَيّـئاته
وأما من خفت موازين حسناته، ورجحت موازين سيئاته، فمأواه جهنم.
وأما من خفت موازينه - تفسير السعدي
{ وَأَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ } بأن لم تكن له حسنات تقاوم سيئاته.
تفسير الآية 8 - سورة القارعة
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
وأما من خفت موازينه : الآية رقم 8 من سورة القارعة
وأما من خفت موازينه - مكتوبة
الآية 8 من سورة القارعة بالرسم العثماني
﴿ وَأَمَّا مَنۡ خَفَّتۡ مَوَٰزِينُهُۥ ﴾ [ القارعة: 8]
﴿ وأما من خفت موازينه ﴾ [ القارعة: 8]
تحميل الآية 8 من القارعة صوت mp3
تدبر الآية: وأما من خفت موازينه
إنما خفَّت موازينُ من خفَّت موازينُه باتِّباعهم الباطلَ في الدنيا، وحُقَّ لميزانٍ يوضَع فيه الباطلُ أن يكونَ خفيفًا.
كثيرًا ما كنتَ تجد الأمنَ والسَّكينة حين تأوي إلى صدر أمِّك، فاليومَ مأواك أمٌّ غير رؤوم، ومَلاذك قلبٌ غير حنون؛ إنها نار تلظَّى، أجارنا الله من عذابها.
شرح المفردات و معاني الكلمات : خفت , موازينه ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- فأما الذين آمنوا وعملوا الصالحات فيوفيهم أجورهم ويزيدهم من فضله وأما الذين استنكفوا واستكبروا فيعذبهم
- فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون
- تلك من أنباء الغيب نوحيها إليك ما كنت تعلمها أنت ولا قومك من قبل هذا
- فسوف يدعو ثبورا
- ياأيها الناس قد جاءتكم موعظة من ربكم وشفاء لما في الصدور وهدى ورحمة للمؤمنين
- قال رب فأنظرني إلى يوم يبعثون
- هنالك الولاية لله الحق هو خير ثوابا وخير عقبا
- كتاب مرقوم
- يسألونك عن الأهلة قل هي مواقيت للناس والحج وليس البر بأن تأتوا البيوت من ظهورها
- ألم نجعل الأرض مهادا
تحميل سورة القارعة mp3 :
سورة القارعة mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة القارعة
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Saturday, April 20, 2024
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب