حديث وبيع السنين وعن الثنيا ورخص في العرايا
أحاديث نبوية | مسند الإمام أحمد | حديث جابر بن عبدالله
«أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسَلَّم نَهى عن المُحاقَلةِ، والمُزابَنةِ، والمُعاوَمةِ -وقال أحدُهُما: وبَيعِ السِّنينَ- وعن الثُّنْيا، ورَخَّصَ في العَرايا.»
مسند الإمام أحمد
جابر بن عبدالله
جابر بن عبدالله
شعيب الأرناؤوط
إسناده صحيح على شرط الشيخين من حديث سعيد بن ميناء، وأما متابعه أبو الزبير- وهو محمد بن مسلم بن تدرس- فمن رجال مسلم
إسناده صحيح على شرط الشيخين من حديث سعيد بن ميناء، وأما متابعه أبو الزبير- وهو محمد بن مسلم بن تدرس- فمن رجال مسلم
مسند الإمام أحمد - رقم الحديث أو الصفحة: 14921 - أخرجه مسلم (1536) باختلاف يسير
شرح حديث أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن المحاقلة والمزابنة والمعاومة وقال
كتب الحديث | صحة حديث | الكتب الستة
شكرا ( الموسوعة الحديثية API - الدرر السنية ) & ( موقع حديث شريف - أحاديث الرسول ﷺ ) نفع الله بكم
قم بقراءة المزيد من الأحاديث النبوية
الكتاب | الحديث |
---|---|
مسند الإمام أحمد | خرجنا مع النبي صلى الله عليه وسلم مهلين بالحج فطفنا بالبيت وسعينا بين |
مسند الإمام أحمد | أن رجلا ذبح قبل أن يصلي النبي صلى الله عليه وسلم عتودا جذعا |
مسند الإمام أحمد | أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أتى العالية فمر بالسوق فمر بجدي |
مسند الإمام أحمد | أصابنا عطش فجهشنا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم قال فوضع يده |
مسند الإمام أحمد | جاء أعرابي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال بايعني على الإسلام |
مسند الإمام أحمد | خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم حجاجا لا نريد إلا الحج |
مسند الإمام أحمد | قدمنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم صبح أربع مضين من ذي |
مسند الإمام أحمد | الناس معادن فخيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا |
مسند الإمام أحمد | دفع رسول الله صلى الله عليه وسلم وعليه السكينة وأوضع في وادي محسر |
مسند الإمام أحمد | إن امرأة من اليهود بالمدينة ولدت غلاما ممسوحة عينه طالعة ناتئة فأشفق رسول |
مسند الإمام أحمد | أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما بلغه موت النجاشي قال صلوا |
مسند الإمام أحمد | كنا نصلي مع النبي صلى الله عليه وسلم المغرب ثم نرجع إلى منازلنا |
أشهر كتب الحديث النبوي الصحيحة
قراءة القرآن الكريم
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Monday, January 20, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب