حديث أطع أبا القاسم فأسلم فخرج النبي صلى الله عليه وسلم من عنده
أحاديث نبوية | مسند الإمام أحمد | حديث أنس بن مالك
«أنَّ غُلامًا يهوديًّا كان يَخدُمُ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فمرِضَ، فأتاهُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يَعودُه، فقعَدَ عِندَ رأسِه، فقال له: أَسلِمْ. فنظَرَ إلى أبيه وهو عِندَ رأسِه، فقال: أَطِعْ أبا القاسِمِ، فأسْلَمَ، فخرَجَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مِن عِندِه وهو يقولُ: الحمدُ للهِ الذي أَنقَذَه بي مِنَ النارِ.»
أنس بن مالك
إسناده صحيح على شرط الشيخين
مسند الإمام أحمد - رقم الحديث أو الصفحة: 13977 - أخرجه البخاري (1356)، وأبو داود (3095)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (8588)، وأحمد (13977) واللفظ له
شرح حديث أن غلاما يهوديا كان يخدم النبي صلى الله عليه وسلم فمرض فأتاه
كتب الحديث | صحة حديث | الكتب الستة
شكرا ( الموسوعة الحديثية API - الدرر السنية ) & ( موقع حديث شريف - أحاديث الرسول ﷺ ) نفع الله بكم
قم بقراءة المزيد من الأحاديث النبوية
الكتاب | الحديث |
---|---|
مسند الإمام أحمد | أن غلاما من اليهود كان يخدم النبي صلى الله عليه وسلم فمرض فأتاه |
تخريج صحيح ابن حبان | أن غلاما يهوديا كان يخدم النبي صلى الله عليه وسلم فمرض فأتاه النبي |
مسند أحمد تحقيق شاكر | كل مولود ولد على الفطرة فأبواه يهودانه وينصرانه مثل الأنعام تنتج صحاحا فتكوى |
تخريج صحيح ابن حبان | أن رجلا من الأنصار عمي فبعث إلى رسول الله أن تعال فاخطط في |
الرسالة الوازعة للمعتدين | إن الله تبارك وتعالى اطلع على أهل بدر فقال اعملوا ما شئتم فقد |
مجمع الزوائد | أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أتي بحاطب بن أبي بلتعة فقال |
البداية والنهاية | عن جابر بن عبد الله أن حاطب بن أبي بلتعة كتب إلى أهل |
مجمع الزوائد | أنه حدث أن أباه كتب إلى كفار قريش كتابا وهو مع رسول الله |
مسند أحمد تحقيق شاكر | أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أتى بحاطب بن أبي بلتعة |
مجمع الزوائد | أن رجلا من الأنصار عمي فبعث إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم |
الفتاوى الحديثية للوادعي | أين فلان فغمزه رجل منهم فقال إنه وإنه فقال النبي صلى الله عليه |
مسند الإمام أحمد | بعثني رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبا مرثد والزبير بن العوام وكلنا |
أشهر كتب الحديث النبوي الصحيحة
قراءة القرآن الكريم
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Monday, December 23, 2024
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب