حديث سألت جابرا رضي الله عنه هل سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول
أحاديث نبوية | مجمع الزوائد | حديث جابر بن عبدالله
«سأَلْتُ جابرًا رضي اللهُ عنه هل سمِعْتَ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يقولُ الرَّجلُ في صلاةٍ ما انتَظَر الصَّلاةَ قال انتظَرْنا النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لصلاةِ العَتَمةِ فاحتَبَس علينا حتَّى كان قريبًا من نصفِ اللَّيلِ أو بلَغ ذلك ثُمَّ جاء النَّبيُّ صلى الله عليه فصلَّيْنا ثُمَّ قال اجلِسُوا فخطَبنا فقال إنَّ النَّاسَ قد صلُّوا ورقَدوا وأنتم لن تزالوا في صلاةٍ ما انتظَرْتُم الصَّلاةَ ثُمَّ قال لولا ضعفُه الضَّعيفِ وكِبَرُ الكبيرِ لأخَّرْتُ هذه الصَّلاةِ إلى شطرِ اللَّيلِ»
جابر بن عبدالله
رجاله رجال الصحيح
مجمع الزوائد - رقم الحديث أو الصفحة: 1/317 -
شرح حديث سألت جابرا رضي الله عنه هل سمعت النبي صلى الله عليه وسلم
كتب الحديث | صحة حديث | الكتب الستة
شكرا ( الموسوعة الحديثية API - الدرر السنية ) & ( موقع حديث شريف - أحاديث الرسول ﷺ ) نفع الله بكم
قم بقراءة المزيد من الأحاديث النبوية
الكتاب | الحديث |
---|---|
الجامع الصغير | لولا ضعف الضعيف و سقم السقيم لأخرت صلاة العتمة |
مسند الإمام أحمد | الأرض كلها مسجد إلا الحمام والمقبرة |
تخريج العواصم والقواصم | والمؤمن من أمنه الناس على دمائهم وأموالهم |
هداية الرواة | عن ابن عمر قال كانت تحتي امرأة أحبها وكان عمر يكرهها فقال |
مسند أحمد تحقيق شاكر | كانت تحتي امرأة كان عمر يكرهها فقال طلقها فأبيت فأتى عمر رسول |
مسند الإمام أحمد | كانت تحتي امرأة أحبها وكان عمر يكرهها فأمرني أن أطلقها فأبيت فأتى النبي |
السلسلة الصحيحة | كانت تحتي امرأة أحبها وكان عمر يكرهها فقال عمر طلقها فأبيت فذكر |
إرواء الغليل | كانت تحتي امرأة أحبها وكان أبي يكرهها فأمرني أبي أن أطلقها فأبيت فذكرت |
الترغيب والترهيب | كان تحتي امرأة أحبها وكان عمر يكرهها فقال لي طلقها فأبيت فأتى عمر |
صحيح ابن حبان | تزوج أبي امرأة وكرهها عمر فأمره بطلاقها فذكر ذلك للنبي صلى الله عليه |
تخريج صحيح ابن حبان | كانت تحتي امرأة وكنت أحبها وكان أبي يكرهها فأمرني بطلاقها فأبيت فذكر ذلك |
صحيح ابن حبان | كانت تحتي امرأة وكنت أحبها وكان أبي يكرهها فأمرني بطلاقها فأبيت فذكر ذلك |
أشهر كتب الحديث النبوي الصحيحة
قراءة القرآن الكريم
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Tuesday, November 19, 2024
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب