حديث لما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة صلى نحو بيت المقدس
أحاديث نبوية | عارضة الأحوذي | حديث البراء بن عازب
«لما قدِمَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم المدينةَ صلَّى نحو بيتِ المقدسِ ستَّةَ أو سبعةَ عشرَ شهرًا وكان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يُحبُّ أن يُوجَّهَ إلى الكعبةِ فأنزل اللهُ عَزَّ وَجَلَّ {قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ } فوَجَّهَ نحوَ الكعبةِ وكان يُحبُّ ذلك فصلَّى رجلٌ معه العصرَ قال ثم مرَّ على قومٍ من الأنصارِ وهم ركوعٌ في صلاةِ العصرِ نحوَ بيتِ المقدسِ فقال هو يشهدُ أنه صلَّى مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلم وأنه قد وجَّهَ إلى الكعبةِ قال فانحرَفوا وهم ركوعٌ»
البراء بن عازب
صحيح ثابت من طرق
عارضة الأحوذي - رقم الحديث أو الصفحة: 6/81 - أخرجه البخاري (7252)، والترمذي (2962) واللفظ له، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (11003)، وابن ماجه (1010)، وأحمد (18707)
شرح حديث لما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة صلى نحو بيت
كتب الحديث | صحة حديث | الكتب الستة
شكرا ( الموسوعة الحديثية API - الدرر السنية ) & ( موقع حديث شريف - أحاديث الرسول ﷺ ) نفع الله بكم
قم بقراءة المزيد من الأحاديث النبوية
الكتاب | الحديث |
---|---|
عارضة الأحوذي | إذا توضأ العبد المسلم أو المؤمن فغسل وجهه خرجت من وجهه كل خطيئة |
عارضة الأحوذي | من كسر أو عرج فقد حل وعليه حجة أخرى |
عارضة الأحوذي | من مس ذكره فليتوضأ |
إرواء الغليل | أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يتختم في يمينه |
إرواء الغليل | أتي عمر بمجنونة قد زنت فاستشار فيها أناسا فأمر بها عمر أن ترجم |
مجموعة الرسائل والمسائل | ليس من البر الصيام في السفر |
ميزان الاعتدال | أن أبا هريرة سجد مع النبي صلى الله عليه وسلم في |
جامع العلوم والحكم | لا يدخل الجنة قاطع |
التمهيد | أعظم المسلمين في المسلمين جرما من سأل عما لم يحرم فحرم على الناس |
التوسل للألباني | إن من أفضل أيامكم يوم الجمعة فيه خلق آدم وفيه قبض وفيه النفخة |
الفتح الرباني | دع ما يريبك إلى ما لا يريبك |
المستدرك على مجموع الفتاوى | أن النبي صلى الله عليه وسلم مات ودرعه مرهونة |
أشهر كتب الحديث النبوي الصحيحة
قراءة القرآن الكريم
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Sunday, December 22, 2024
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب