حديث ستصالحكم الروم صلحا آمنا ثم تغزون أنتم وهم عدوا فتنصرون وتغنمون وتقتسمون
أحاديث نبوية | التذكرة للقرطبي | حديث ذو مخمر
«ستصالحُكم الرومُ صلحًا آمنًا ، ثمَّ تغزونَّ أنتم وهم عدوًّا فتُنصَرونَ وتغنمونَ وتقتسِمونَ وتَسلمونَ ، ثمَّ تنصرِفونَ حتَّى تنزلوا بمرجِ ذي تلولٍ فيرفعُ رجلٌ من أهلِ الصليبِ صليبَه ، فيقولُ غلبَ الصليبُ فيغضبُ رجلٌ من المسلمينَ فيقومُ إليه فيدفعهُ ، فعند ذلك تغدِرُ الرومُ ويجمعونَ الملحمةَ ، فيأتونَ تحت ثمانينَ رايةً اثنا عشرَ ألفًا ويثورُ المسلمونَ إلى أسلحتِهم فيقتتِلون فيكرمِ اللهُ تلك العصابةَ بالشهادةِ»
ذو مخمر
إسناده صحيح
التذكرة للقرطبي - رقم الحديث أو الصفحة: 585 -
شرح حديث ستصالحكم الروم صلحا آمنا ثم تغزون أنتم وهم عدوا فتنصرون وتغنمون
كتب الحديث | صحة حديث | الكتب الستة
شكرا ( الموسوعة الحديثية API - الدرر السنية ) & ( موقع حديث شريف - أحاديث الرسول ﷺ ) نفع الله بكم
قم بقراءة المزيد من الأحاديث النبوية
| الكتاب | الحديث | 
|---|---|
| التذكرة للقرطبي | لو لم يبق من الدنيا إلا يوم لطوله الله عز وجل حتى يملك | 
| التذكرة للقرطبي | ليشربن ناس من أمتي الخمر يسمونها بغير اسمها يضرب على رءوسهم بالدفوف والمغنيات | 
| التذكرة للقرطبي | كان ابن عمر يقول والله ما أشك أن المسيح الدجال هو ابن صياد | 
| التذكرة للقرطبي | قام رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم وصعد المنبر وكان لا | 
| الخصائص الكبرى | أن أحدا ارتج وعليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبو بكر وعمر | 
| الخصائص الكبرى | أعطيت خمسا لم يعطها نبي قبلي بعثت إلى الأحمر والأسود وإنما كان النبي | 
| الخصائص الكبرى | إن كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ليصلي وإني لمعترضة بين يديه | 
| سفر السعادة | الدعاء بين الركن اليماني والحجر الأسود قال صلى الله عليه وسلم هناك | 
| سفر السعادة | إن الغلام رهينة بعقيقة تذبح عنه يوم السابع ويحلق رأسه ويسمى وفي | 
| خلاصة البدر المنير | أن امرأة كانت تهراق الدم على عهد رسول الله صلى الله تعالى عليه | 
| خلاصة البدر المنير | كانت النفساء تجلس على عهد رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم أربعين | 
| خلاصة البدر المنير | كان رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم إذا سجد مكن أنفه وجبهته | 
أشهر كتب الحديث النبوي الصحيحة
قراءة القرآن الكريم
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Friday, October 31, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب
 








