حديث أن النبي صلى الله عليه وسلم كان في بيتها على منامة له عليه
أحاديث نبوية | فتح القدير | حديث أم سلمة أم المؤمنين
«أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ كان في بيتِها على منامةٍ لهُ عليهِ كِساءٌ خَيْبَرِيٌّ فجاءتْ فاطمةُ ببُرْمَةٍ فيها خَزِيرَةٌ فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ادعي زوجَكِ وابنَيْكِ حسنًا وحسينًا فدعتْهُمْ فبينما هم يأكلونَ إذ نزلتْ على النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ { إِنَّمَا يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا } فأخذَ النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ بفضلَةِ كِسائِهِ فغشَّاهم إياها ثم أخرجَ يدَهُ من الكِساءِ وألْوَى بها إلى السماءِ ثم قال اللهمَّ هؤلاءِ أهلُ بيتي وخاصَّتي فأَذْهِبْ عنهم الرِّجْسَ وطَهِّرْهُمْ تطهيرًا قالها ثلاثَ مراتٍ قالت أمُّ سلمةَ فأدخلتُ رأسي في السِّتْرِ فقلتُ يا رسولَ اللهِ وأنا معَكم فقال إنكَ إلى خيرٍ مرتينِ»
أم سلمة أم المؤمنين
يصلح للتمسك به
فتح القدير - رقم الحديث أو الصفحة: 4/392 -
شرح حديث أن النبي صلى الله عليه وسلم كان في بيتها على منامة له
كتب الحديث | صحة حديث | الكتب الستة
شكرا ( الموسوعة الحديثية API - الدرر السنية ) & ( موقع حديث شريف - أحاديث الرسول ﷺ ) نفع الله بكم
قم بقراءة المزيد من الأحاديث النبوية
الكتاب | الحديث |
---|---|
عارضة الأحوذي | لا عدوى ولا طيرة وأحب الفأل قالوا يا رسول الله وما الفأل |
عارضة الأحوذي | أنه صلى الله عليه وسلم كان عليه يوم أحد درعان فنهض |
عارضة الأحوذي | أكل القثاء بالرطب |
عارضة الأحوذي | من نذر أن يطيع الله فليطعه ومن نذر أن يعصيه فلا يعصيه |
حديث شريف | |
عارضة الأحوذي | سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الوضوء من لحوم الإبل فقال |
فتح الباري لابن حجر | عن ابن مسعود كنا نعد الماعون على عهد رسول الله صلى الله |
الأجوبة النافعة | كل خطبة ليس فيها تشهد فهي كاليد الجذماء |
الفتح الرباني | أقتلته بعد أن قال لا إله إلا الله |
الفتح الرباني | إنما يكب الناس على مناخرهم في جهنم حصائد ألسنتهم |
الأجوبة النافعة | عن وهب بن كيسان قال اجتمع عيدان على عهد ابن الزبير فأخر الخروج |
السلسلة الصحيحة | طوبى للشام أن ملائكة الرحمن باسطة أجنحتها عليه |
أشهر كتب الحديث النبوي الصحيحة
قراءة القرآن الكريم
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Wednesday, November 20, 2024
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب