إعراب والله يحب المحسنين في القرآن الكريم
الذين ينفقون في السراء والضراء والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين
﴿وَاللَّهُ﴾: (الْوَاوُ) : حَرْفُ اسْتِئْنَافٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَاسْمُ الْجَلَالَةِ مُبْتَدَأٌ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الظَّاهِرَةُ.
﴿يُحِبُّ﴾: فِعْلٌ مُضَارِعٌ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الظَّاهِرَةُ، وَالْفَاعِلُ ضَمِيرٌ مُسْتَتِرٌ تَقْدِيرُهُ (هُوَ) :، وَالْجُمْلَةُ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ خَبَرُ الْمُبْتَدَإِ اسْمِ الْجَلَالَةِ.
﴿الْمُحْسِنِينَ﴾: مَفْعُولٌ بِهِ مَنْصُوبٌ وَعَلَامَةُ نَصْبِهِ الْيَاءُ لِأَنَّهُ جَمْعُ مُذَكَّرٍ سَالِمٌ.إعراب الآية رقم 134 من سورة آل عمران كاملة
(الَّذِينَ) : اسم موصول في محل جر صفة للمتقين (يُنْفِقُونَ) : فعل مضارع وفاعل (فِي السَّرَّاءِ) : متعلقان بينفقون (وَالضَّرَّاءِ) : عطف والجملة صلة (وَالْكاظِمِينَ) : عطف على الذين مجرور بالياء لأنه جمع مذكر سالم (الْغَيْظَ) : مفعول به لاسم الفاعل الكاظمين (وَالْعافِينَ عَنِ النَّاسِ) : عطف على الكاظمين والجار والمجرور متعلقان باسم الفاعل العافين (وَالله يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ) : لفظ الجلالة مبتدأ وجملة يحب المحسنين خبره جملة والله يحب استئنافية.
فآتاهم الله ثواب الدنيا وحسن ثواب الآخرة والله يحب المحسنين
﴿وَاللَّهُ﴾: (الْوَاوُ) : حَرْفُ اسْتِئْنَافٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَاسْمُ الْجَلَالَةِ مُبْتَدَأٌ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الظَّاهِرَةُ.
﴿يُحِبُّ﴾: فِعْلٌ مُضَارِعٌ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الظَّاهِرَةُ، وَالْفَاعِلُ ضَمِيرٌ مُسْتَتِرٌ تَقْدِيرُهُ (هُوَ) :، وَالْجُمْلَةُ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ خَبَرُ الْمُبْتَدَإِ اسْمِ الْجَلَالَةِ.
﴿الْمُحْسِنِينَ﴾: مَفْعُولٌ بِهِ مَنْصُوبٌ وَعَلَامَةُ نَصْبِهِ الْيَاءُ لِأَنَّهُ جَمْعُ مُذَكَّرٍ سَالِمٌ.إعراب الآية رقم 148 من سورة آل عمران كاملة
(فَآتاهُمُ الله ثَوابَ) : فعل ماض ولفظ الجلالة فاعله والهاء وثواب مفعولاه (الدُّنْيا) : مضاف إليه (وَحُسْنَ ثَوابِ) : الواو عاطفة حسن عطف على ثواب الأولى وثواب بعدها مضاف إليه (الْآخِرَةِ) : مضاف إليه (وَالله يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ) : مثل والله يحب الصابرين قبلها.
ليس على الذين آمنوا وعملوا الصالحات جناح فيما طعموا إذا ما اتقوا وآمنوا وعملوا الصالحات ثم اتقوا وآمنوا ثم اتقوا وأحسنوا والله يحب المحسنين
﴿وَاللَّهُ﴾: (الْوَاوُ) : حَرْفُ اسْتِئْنَافٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَاسْمُ الْجَلَالَةِ مُبْتَدَأٌ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الظَّاهِرَةُ.
﴿يُحِبُّ﴾: فِعْلٌ مُضَارِعٌ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الظَّاهِرَةُ، وَالْفَاعِلُ ضَمِيرٌ مُسْتَتِرٌ تَقْدِيرُهُ (هُوَ) :، وَالْجُمْلَةُ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ خَبَرُ الْمُبْتَدَإِ.
﴿الْمُحْسِنِينَ﴾: مَفْعُولٌ بِهِ مَنْصُوبٌ وَعَلَامَةُ نَصْبِهِ الْيَاءُ لِأَنَّهُ جَمْعُ مُذَكَّرٍ سَالِمٌ.إعراب الآية رقم 93 من سورة المائدة كاملة
(لَيْسَ) : فعل ماض ناقص (عَلَى الَّذِينَ) : متعلقان بمحذوف خبر الفعل الناقص قبلهما وجملة (آمَنُوا) : صلة الموصول لا محل لها من الإعراب وجملة (عَمِلُوا الصَّالِحاتِ) : معطوفة عليها، والصالحات مفعول به منصوب بالكسرة جمع مؤنث سالم. (جُناحٌ) : اسم ليس (فِيما) : متعلقان بجناح وجملة (طَعِمُوا) : صلة الموصول لا محل لها. (إِذا) : ظرفية شرطية غير جازمة. (مَا) : زائدة وجملة (اتَّقَوْا) : في محل جر بالإضافة وما بعدها من جمل معطوفة عليها وجواب الشرط محذوف التقدير إذا ما اتقوا وآمنوا، فليس عليهم جناح. (وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ) : الواو استئنافية، اللّه لفظ الجلالة مبتدأ خبره جملة يحب المحسنين والجملة الاسمية مستأنفة لا محل لها.
From : 1 - to : 3 - totals : 3
الزمن المستغرق0.64 ثانية.