إعراب وكان الله عليما حكيما في القرآن الكريم
إنما التوبة على الله للذين يعملون السوء بجهالة ثم يتوبون من قريب فأولئك يتوب الله عليهم وكان الله عليما حكيما
﴿وَكَانَ﴾: (الْوَاوُ) : حَرْفُ اسْتِئْنَافٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَ﴿كَانَ﴾ : فِعْلٌ مَاضٍ نَاسِخٌ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ.
﴿اللَّهُ﴾: اسْمُ الْجَلَالَةِ اسْمُ كَانَ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الظَّاهِرَةُ.
﴿عَلِيمًا﴾: خَبَرُ كَانَ أَوَّلُ مَنْصُوبٌ وَعَلَامَةُ نَصْبِهِ الْفَتْحَةُ الظَّاهِرَةُ.
﴿حَكِيمًا﴾: خَبَرُ كَانَ ثَانٍ مَنْصُوبٌ وَعَلَامَةُ نَصْبِهِ الْفَتْحَةُ الظَّاهِرَةُ.إعراب الآية رقم 17 من سورة النساء كاملة
(إِنَّمَا) : كافة ومكفوفة (التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ) : التوبة مبتدأ لفظ الجلالة مجرور بعلى ومتعلقان بمحذوف حال للذين متعلقان بمحذوف خبر المبتدأ (يَعْمَلُونَ السُّوءَ) : فعل مضارع وفاعل ومفعول به والجملة صلة الموصول (بِجَهالَةٍ) : متعلقان بيعملون (ثُمَّ يَتُوبُونَ مِنْ قَرِيبٍ) : عطف على يعملون والجار والمجرور متعلقان بيتوبون (فَأُولئِكَ) : الفاء استئنافية واسم الإشارة مبتدأ وجملة (يَتُوبُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ) : خبره والجملة الاسمية معطوفة على إنما التوبة (وَكانَ اللَّهُ عَلِيماً حَكِيماً) : كان ولفظ الجلالة اسمها وعليما حكيما خبرها والجملة مستأنفة.
وما كان لمؤمن أن يقتل مؤمنا إلا خطأ ومن قتل مؤمنا خطأ فتحرير رقبة مؤمنة ودية مسلمة إلى أهله إلا أن يصدقوا فإن كان من قوم عدو لكم وهو مؤمن فتحرير رقبة مؤمنة وإن كان من قوم بينكم وبينهم ميثاق فدية مسلمة إلى أهله وتحرير رقبة مؤمنة فمن لم يجد فصيام شهرين متتابعين توبة من الله وكان الله عليما حكيما
﴿وَكَانَ﴾: (الْوَاوُ) : حَرْفُ اسْتِئْنَافٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَ﴿كَانَ﴾ : فِعْلٌ مَاضٍ نَاسِخٌ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ.
﴿اللَّهُ﴾: اسْمُ الْجَلَالَةِ اسْمُ كَانَ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الظَّاهِرَةُ.
﴿عَلِيمًا﴾: خَبَرُ كَانَ أَوَّلُ مَنْصُوبٌ وَعَلَامَةُ نَصْبِهِ الْفَتْحَةُ الظَّاهِرَةُ.
﴿حَكِيمًا﴾: خَبَرُ كَانَ ثَانٍ مَنْصُوبٌ وَعَلَامَةُ نَصْبِهِ الْفَتْحَةُ الظَّاهِرَةُ.إعراب الآية رقم 92 من سورة النساء كاملة
﴿وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ أَنْ يَقْتُلَ مُؤْمِنًا إِلَّا خَطَأً وَمَنْ قَتَلَ مُؤْمِنًا خَطَأً فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ إِلَّا أَنْ يَصَّدَّقُوا فَإِنْ كَانَ مِنْ قَوْمٍ عَدُوٍّ لَكُمْ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَإِنْ كَانَ مِنْ قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ فَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ وَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ تَوْبَةً مِنَ اللَّهِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا﴾ [النساء: 92]
(وَ ما كانَ لِمُؤْمِنٍ) : كان والجار والمجرور متعلقان بمحذوف خبرها وما نافية والجملة مستأنفة (أَنْ يَقْتُلَ مُؤْمِناً) : أن ناصبة وفعل مضارع ومفعوله وفاعله مستتر والمصدر المؤول في محل رفع اسم كان (إِلَّا خَطَأً) : إلا أداة حصر خطأ حال منصوبة أي: مخطئا أو نائب مفعول مطلق: قتلا خطأ أو بحذف حرف الجر أي:بخطأ (وَ مَنْ قَتَلَ مُؤْمِناً خَطَأً) : من اسم شرط جازم مبتدأ وقتل فعل ماض في محل جزم فعل الشرط فاعله مستتر ومؤمنا مفعوله خطأ حال (فَتَحْرِيرُ) : الفاء رابطة وخبر لمبتدأ محذوف تقديره: فكفارته تحرير أو هي تحرير (رَقَبَةٍ) : مضاف إليه (مُؤْمِنَةٍ) : صفة (وَ دِيَةٌ) : عطف على تحرير (مُسَلَّمَةٌ) : صفة (إِلى أَهْلِهِ) : متعلقان بمسلمة والجملة الاسمية في محل جزم جواب الشرط (إِلَّا أَنْ يَصَّدَّقُوا) : المصدر المؤول في محل نصب حال إلا متصدقين أو في محل جر بالإضافة: إلا حين تصدقهم. (فَإِنْ كانَ مِنْ قَوْمٍ عَدُوٍّ لَكُمْ) : إن شرطية من قوم الجار والمجرور متعلقان بمحذوف خبر كان واسمها ضمير مستتر تقديره: هو عدو لكم متعلقان بمحذوف صفة عدو والجملة استئنافية (وَ هُوَ مُؤْمِنٌ) : مبتدأ وخبر والجملة حالية (فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ) : كسابقتها. (وَ إِنْ كانَ مِنْ قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثاقٌ) : سبق ما يشبهها (فَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلى أَهْلِهِ) : مثل (وَ دِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ) : (وَ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ) : عطف (فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيامُ) : فعل مضارع مجزوم بلم وهو في محل جزم فعل الشرط فاعله مستتر واسم الشرط مبتدأ والفاء استئنافية وصيام خبر لمبتدأ محذوف والجملة الاسمية في محل جزم جواب من، وفعل الشرط وجوابه خبر من (شَهْرَيْنِ) : مضاف إليه مجرور بالياء لأنه مثنى (مُتَتابِعَيْنِ) : صفة (تَوْبَةً مِنَ اللَّهِ) : مفعول مطلق: فليتب توبة أو حال والجار والمجرور متعلقان بمحذوف صفة توبة (وَ كانَ اللَّهُ عَلِيماً حَكِيماً) : سبق إعراب ما يشبهها.
ولا تهنوا في ابتغاء القوم إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون وترجون من الله ما لا يرجون وكان الله عليما حكيما
﴿وَكَانَ﴾: (الْوَاوُ) : حَرْفُ اسْتِئْنَافٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَ﴿كَانَ﴾ : فِعْلٌ مَاضٍ نَاسِخٌ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ.
﴿اللَّهُ﴾: اسْمُ الْجَلَالَةِ اسْمُ كَانَ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الظَّاهِرَةُ.
﴿عَلِيمًا﴾: خَبَرُ كَانَ أَوَّلُ مَنْصُوبٌ وَعَلَامَةُ نَصْبِهِ الْفَتْحَةُ الظَّاهِرَةُ.
﴿حَكِيمًا﴾: خَبَرُ كَانَ ثَانٍ مَنْصُوبٌ وَعَلَامَةُ نَصْبِهِ الْفَتْحَةُ الظَّاهِرَةُ.إعراب الآية رقم 104 من سورة النساء كاملة
(وَلا تَهِنُوا فِي ابْتِغاءِ) : مضارع مجزوم بحذف النون تعلق به الجار والمجرور بعده والجملة مستأنفة (الْقَوْمِ) : مضاف إليه (إِنْ تَكُونُوا تَأْلَمُونَ) : فعل مضارع ناقص مجزوم لأنه فعل الشرط والواو اسمها وجملة تألمون خبرها (فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ) : إن واسمها وجملة تألمون خبرها وجملة (فَإِنَّهُمْ) : في محل جزم جواب الشرط (كَما تَأْلَمُونَ) : تشبه في إعرابها الآية: 89 (وَتَرْجُونَ مِنَ اللَّهِ ما لا يَرْجُونَ) : فعل مضارع والواو فاعله واسم الموصول ما مفعوله وجملة (يَرْجُونَ) : صلة هذا الموصول (وَكانَ اللَّهُ عَلِيماً حَكِيماً) : تقدم إعراب ما يماثلها.
ومن يكسب إثما فإنما يكسبه على نفسه وكان الله عليما حكيما
﴿وَكَانَ﴾: (الْوَاوُ) : حَرْفُ عَطْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَ﴿كَانَ﴾ : فِعْلٌ مَاضٍ نَاسِخٌ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ.
﴿اللَّهُ﴾: اسْمُ الْجَلَالَةِ اسْمُ كَانَ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الظَّاهِرَةُ.
﴿عَلِيمًا﴾: خَبَرُ كَانَ أَوَّلُ مَنْصُوبٌ وَعَلَامَةُ نَصْبِهِ الْفَتْحَةُ الظَّاهِرَةُ.
﴿حَكِيمًا﴾: خَبَرُ كَانَ ثَانٍ مَنْصُوبٌ وَعَلَامَةُ نَصْبِهِ الْفَتْحَةُ الظَّاهِرَةُ.إعراب الآية رقم 111 من سورة النساء كاملة
(وَمَنْ يَكْسِبْ إِثْماً) : فعل مضارع مجزوم لأنه فعل الشرط فاعله مستتر وإنما مفعوله واسم الشرط من في محل رفع مبتدأ (فَإِنَّما يَكْسِبُهُ عَلى نَفْسِهِ) : فعل مضارع تعلق به الجار والمجرور فاعله مستتر والجملة في محل جزم جواب الشرط (وَكانَ اللَّهُ عَلِيماً حَكِيماً) : كان ولفظ الجلالة اسمها وخبراها والجملة مستأنفة.
يا أيها الناس قد جاءكم الرسول بالحق من ربكم فآمنوا خيرا لكم وإن تكفروا فإن لله ما في السماوات والأرض وكان الله عليما حكيما
﴿وَكَانَ﴾: (الْوَاوُ) : حَرْفُ اسْتِئْنَافٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَ﴿كَانَ﴾ : فِعْلٌ مَاضٍ نَاسِخٌ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ.
﴿اللَّهُ﴾: اسْمُ الْجَلَالَةِ اسْمُ كَانَ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الظَّاهِرَةُ.
﴿عَلِيمًا﴾: خَبَرُ كَانَ أَوَّلُ مَنْصُوبٌ وَعَلَامَةُ نَصْبِهِ الْفَتْحَةُ الظَّاهِرَةُ.
﴿حَكِيمًا﴾: خَبَرُ كَانَ ثَانٍ مَنْصُوبٌ وَعَلَامَةُ نَصْبِهِ الْفَتْحَةُ الظَّاهِرَةُ.إعراب الآية رقم 170 من سورة النساء كاملة
(يا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جاءَكُمُ الرَّسُولُ بِالْحَقِّ) : جاءكم فعل ماض ومفعوله والرسول فاعله وبهذا الفعل تعلق الجار والمجرور (مِنْ رَبِّكُمْ) : متعلقان بمحذوف حال من الحق والجملة حالية. (فَآمِنُوا خَيْراً لَكُمْ) : الفاء هي الفصيحة آمنوا فعل أمر والواو فاعله خيرا خبر للفعل الناقص المحذوف والتقدير: يكن الإيمان خيرا لكم وقيل صفة لمصدر محذوف: إيمانا خيرا لكم ولكم متعلقان بخيرا والجملة جواب شرط مقدر. (وَإِنْ تَكْفُرُوا) : فعل الشرط المجزوم وفاعله وجواب الشرط محذوف أي: فعليكم كفركم (فَإِنَّ لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) : ما اسم موصول في محل نصب اسم إن للّه لفظ الجلالة مجرور باللام متعلقان بمحذوف خبرها في السموات متعلقان بمحذوف صلة الموصول والجملة تعليلية وجملة (كانَ اللَّهُ) : (وَإِنْ تَكْفُرُوا) : مستأنفتان.
From : 1 - to : 5 - totals : 6
الزمن المستغرق0.98 ثانية.