إعراب الآية 15 من سورة السجدة , صور البلاغة و معاني الإعراب.

  1. الآية مشكولة
  2. إعراب الآية
  3. تفسير الآية
  4. تفسير الصفحة
إعراب القرآن | إعراب آيات وكلمات القرآن الكريم | بالاضافة إلى إعراب أحمد عبيد الدعاس , أحمد محمدحمیدان - إسماعیل محمود القاسم : إعراب القران للدعاس من أفضل كتب الاعراب للقران الكريم , إعراب الآية 15 من سورة السجدة .
  
   

إعراب إنما يؤمن بآياتنا الذين إذا ذكروا بها خروا سجدا وسبحوا بحمد ربهم


{ إِنَّمَا يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا الَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِهَا خَرُّوا سُجَّدًا وَسَبَّحُوا بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ ( السجدة: 15 ) }
﴿إِنَّمَا﴾: كافّة ومكفوفة.
"إنّ": حرف توكيد كفّته "ما" عن طلب اسم منصوب وخبر مرفوع.
﴿يُؤْمِنُ﴾: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
﴿بِآيَاتِنَا﴾: الباء: حرف جرّ مبنيّ على الكسر، و "آيات": اسم مجرور بالباء وعلامة جرّه الكسرة الظّاهرة، و "نا": ضمير متّصل مبنيّ على السّكون في محلّ جرّ بالإضافة.
والجار والمجرور متعلّقان بـ "يؤمن".
﴿الَّذِينَ﴾: اسم موصول مبنيّ على الفتح في محلّ رفع فاعل، والجملة من الفعل والفاعل استئنافيّة لا محلّ لها من الإعراب.
﴿إِذَا﴾: ظرف لما يستقبل من الزّمان خافض لشرطه منصوب بجوابه ( خرّوا ) مبنيّ على السّكون.
﴿ذُكِّرُوا﴾: فعل ماضٍ للمجهول مبنيّ على الضمّ لاتّصاله بواو الجماعة، و "الواو" ضمير متّصل مبنيّ على السّكون في محلّ رفع نائب فاعل.
والجملة في محلّ جرّ بإضافة "إذا" إليها.
﴿بِهَا﴾: الباء: حرف جرّ مبنيّ على الكسر، و "ها": ضمير متّصل مبنيّ على السّكون في محلّ جرّ بالباء، والجارّ والمجرور متعلّقان بـ "ذكروا".
﴿خَرُّوا﴾: فعل ماضٍ مبنيّ على الضمّ لاتّصاله بواو الجماعة، و "الواو" ضمير متّصل مبنيّ على السّكون في محلّ رفع فاعل، والجملة الفعلية "خرّوا" جواب "إذا" غير الجازمة لا محلّ لها من الإعراب.
وجملة الشّرط والجواب صلة الموصول لا محلّ لها من الإعراب.
جدا: حال من الضمير في "خوا" منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظّاهرة على آخره.
﴿سُجَّدًا﴾: الواو: حرف عطف مبنيّ على الفتح، "سبّحوا": فعل ماضٍ مبنيّ على الضمّ لاتّصاله بواو الجماعة، و "الواو" ضمير متّصل مبنيّ على السّكون في محلّ رفع فاعل.
والجملة "سبّحوا" معطوفة على الجملة "خرّوا" لا محلّ لها من الإعراب.
﴿بِحَمْدِ﴾: الباء: حرف جرّ مبنيّ على الكسر، "حمد": اسم مجرور بالباء، وعلامة جرّه الكسرة الظّاهرة.
والجارّ والمجرور متعلّقان بمحذوف حال من الضمير في "سبحوا"، أي: ( ناطقين بحمد ربّهم ).
﴿رَبِّهِمْ﴾: ربِّ: مضاف إليه مجرور بالكسرة الظّاهرة.
و "هم": ضمير متّصل مبنيّ على السّكون في محلّ جرّ بالإضافة.
﴿وَهُمْ﴾: الواو: واو الحال حرف مبنيّ على الفتح، و "هم": ضمير منفصل مبنيّ على السّكون في محلّ رفع مبتدأ.
﴿لَا﴾: حرف نفي مبنيّ على السّكون.
﴿يَسْتَكْبِرُونَ﴾: فعل مضارع مرفوع بثبوت النّون، لأنّه من الأفعال الخمسة، و "الواو" ضمير متّصل مبنيّ على السّكون في محلّ رفع فاعل، والجملة الفعليّة في محلّ رفع خبر المبتدأ، والجملة من المبتدأ والخبر في محلّ نصب حال من الضمير في "سبّحوا".


الآية 15 من سورة السجدة مكتوبة بالتشكيل

﴿ إِنَّمَا يُؤۡمِنُ بِـَٔايَٰتِنَا ٱلَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُواْ بِهَا خَرُّواْۤ سُجَّدٗاۤ وَسَبَّحُواْ بِحَمۡدِ رَبِّهِمۡ وَهُمۡ لَا يَسۡتَكۡبِرُونَ۩ ﴾
[ السجدة: 15]


إعراب مركز تفسير: إنما يؤمن بآياتنا الذين إذا ذكروا بها خروا سجدا وسبحوا بحمد ربهم


﴿إِنَّمَا﴾: كَافَّةٌ وَمَكْفُوفَةٌ.
﴿يُؤْمِنُ﴾: فِعْلٌ مُضَارِعٌ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الظَّاهِرَةُ.
﴿بِآيَاتِنَا﴾: "الْبَاءُ" حَرْفُ جَرٍّ مَبْنِيٌّ عَلَى الْكَسْرِ، وَ( آيَاتِ ) اسْمٌ مَجْرُورٌ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْكَسْرَةُ الظَّاهِرَةُ، وَ( نَا ) ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ جَرٍّ مُضَافٌ إِلَيْهِ.
﴿الَّذِينَ﴾: اسْمٌ مَوْصُولٌ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ فَاعِلٌ.
﴿إِذَا﴾: ظَرْفُ زَمَانٍ شَرْطِيٌّ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ نَصْبٍ.
﴿ذُكِّرُوا﴾: فِعْلٌ مَاضٍ مَبْنِيٌّ لِمَا لَمْ يُسَمَّ فَاعِلُهُ فِعْلُ الشَّرْطِ مَبْنِيٌّ عَلَى الضَّمِّ لِاتِّصَالِهِ بِوَاوِ الْجَمَاعَةِ، وَ"وَاوُ الْجَمَاعَةِ" ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ نَائِبُ فَاعِلٍ.
﴿بِهَا﴾: "الْبَاءُ" حَرْفُ جَرٍّ مَبْنِيٌّ عَلَى الْكَسْرِ، وَ"هَاءُ الْغَائِبِ" ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ جَرٍّ بِالْحَرْفِ.
﴿خَرُّوا﴾: فِعْلٌ مَاضٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الضَّمِّ لِاتِّصَالِهِ بِوَاوِ الْجَمَاعَةِ جَوَابُ الشَّرْطِ، وَ"وَاوُ الْجَمَاعَةِ" ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ فَاعِلٌ، وَالْجُمْلَةُ الشَّرْطِيَّةُ صِلَةُ الْمَوْصُولِ لَا مَحَلَّ لَهَا مِنَ الْإِعْرَابِ.
﴿سُجَّدًا﴾: حَالٌ مَنْصُوبٌ وَعَلَامَةُ نَصْبِهِ الْفَتْحَةُ الظَّاهِرَةُ.
﴿وَسَبَّحُوا﴾: "الْوَاوُ" حَرْفُ عَطْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَ( سَبَّحُوا ) فِعْلٌ مَاضٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الضَّمِّ لِاتِّصَالِهِ بِوَاوِ الْجَمَاعَةِ، وَ"وَاوُ الْجَمَاعَةِ" ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ فَاعِلٌ.
﴿بِحَمْدِ﴾: "الْبَاءُ" حَرْفُ جَرٍّ مَبْنِيٌّ عَلَى الْكَسْرِ، وَ( حَمْدِ ) اسْمٌ مَجْرُورٌ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْكَسْرَةُ الظَّاهِرَةُ.
﴿رَبِّهِمْ﴾: مُضَافٌ إِلَيْهِ مَجْرُورٌ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْكَسْرَةُ الظَّاهِرَةُ، وَ"هَاءُ الْغَائِبِ" ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ جَرٍّ مُضَافٌ إِلَيْهِ.
﴿وَهُمْ﴾: "الْوَاوُ" حَرْفُ حَالٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَ( هُمْ ) ضَمِيرٌ مُنْفَصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ مُبْتَدَأٌ.
﴿لَا﴾: حَرْفُ نَفْيٍ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ.
﴿يَسْتَكْبِرُونَ﴾: فِعْلٌ مُضَارِعٌ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ثُبُوتُ النُّونِ لِأَنَّهُ مِنَ الْأَفْعَالِ الْخَمْسَةِ، وَ"وَاوُ الْجَمَاعَةِ" ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ فَاعِلٌ، وَالْجُمْلَةُ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ خَبَرُ الْمُبْتَدَإِ، وَالْجُمْلَةُ مِنَ الْمُبْتَدَإِ وَالْخَبَرِ فِي مَحَلِّ نَصْبٍ حَالٌ.


( إِنَّما ) كافة ومكفوفة
( يُؤْمِنُ ) مضارع مرفوع
( بِآياتِنَا ) متعلقان بالفعل
( الَّذِينَ ) فاعل والجملة مستأنفة لا محل لها
( إِذا ) ظرفية شرطية غير جازمة
( ذُكِّرُوا ) ماض مبني للمجهول والواو نائب فاعل
( بِها ) متعلقان بالفعل والجملة في محل جر بالإضافة.

( خَرُّوا ) ماض وفاعله والجملة جواب الشرط لا محل لها
( سُجَّداً ) حال
( وَسَبَّحُوا ) معطوف على خروا
( بِحَمْدِ ) متعلقان بالفعل
( رَبِّهِمْ ) مضاف إليه
( وَهُمْ ) الواو حالية وهم مبتدأ
( لا ) نافية
( يَسْتَكْبِرُونَ ) مضارع مرفوع والواو فاعله والجملة الفعلية خبر هم والجملة الاسمية حال.

إعراب الصفحة 416 كاملة


تفسير الآية 15 - سورة السجدة

تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي
تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير
تفسير الطبري تفسير القرطبي Tafsir English

الصور البلاغية و المعاني الإعرابية للآية 15 - سورة السجدة

إنما يؤمن بآياتنا الذين إذا ذكروا بها خروا سجدا وسبحوا بحمد ربهم وهم لا يستكبرون

سورة: السجدة - آية: ( 15 )  - جزء: ( 21 )  -  صفحة: ( 416 )

أوجه البلاغة » إنما يؤمن بآياتنا الذين إذا ذكروا بها خروا سجدا وسبحوا بحمد ربهم :

إِنَّمَا يُؤْمِنُ بِآَيَاتِنَا الَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِهَا خَرُّوا سُجَّدًا وَسَبَّحُوا بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ ( 15 استئناف ناشىء عن قوله { أم يقولون افتراه الآية } [ السجدة : 3 ] ، تفرغ المقام له بعد أن أنحى بالتقريع والوعيد للكافرين على كفرهم بلقاء الله ، بما أفادت اسمية جملة { بل هم بلقاء ربهم كافرون } [ السجدة : 10 ] من أنهم ثابتون على الكفر بلقاء الله دائمون عليه ، وهو مما أنذرتهم به آيات القرآن ، فالتكذيب بلقاء الله تكذيب بما جاء به القرآن فهم لا يؤمنون ، وإنما يؤمن بآيات الله الذين ذُكرت أوصافهم هنا .

والمراد بالآيات هنا آيات القرآن بقرينة قوله { الذين إذا ذُكِّروا بها } بتشديد الكاف ، أي أعيد ذكرها عليهم وتكررت تلاوتها على مسامِعهم .

ومفاد { إنما } قصر إضافي ، أي يؤمن بآيات الله الذين إذا ذكروا بها تذكيراً بما سبق لهم سماعه لم يتريّثوا عن إظهار الخضوع لله دون الذين قالوا { أإذَا ضَلَلْنَا فِي الأرض إنَّا لفي خلق جديد } [ السجدة : 10 ] ، وهذا تأييس للنبيء صلى الله عليه وسلم من إيمانهم ، وتعريض بهم بأنهم لا ينفعون المسلمين بإيمانهم ولا يغيظونهم بالتصلب في الكفر .

وأوثرت صيغة المضارع في { إنما يؤمن } لما تشعر به من أنهم يتجدّدون في الإيمان ويزدادون يقيناً وقتاً فوقتاً ، كما تقدم في قوله تعالى : { الله يستهزىء بهم } في سورة البقرة ( 15 ) ، وإلاَّ فإن المؤمنين قد حصل إيمانهم فيما مضى ففعل المضي آثرُ بحكاية حالهم في الكلام المتداوَل لولا هذه الخصوصية ، ولهذا عُرِّفوا بالموصولية والصلةِ الدالّ معناها على أنهم راسخون في الإيمان ، فعبر عن إبلاغهم آيات القرآن وتلاوتها على أسماعهم بالتذكير المقتضي أن ما تتضمنه الآيات حقائق مقررة عندهم لا يُفادون بها فائدة لم تكن حاصلة في نفوسهم ولكنها تكسبهم تذكيراً { فإن الذكرى تنفع المؤمنين } [ الذاريات : 55 ] . وهذه الصفة التي تضمنتها الصلة هي حالهم التي عُرفوا بها لقوة إيمانهم وتميزوا بها عن الذين كفروا ، وليست تقتضي أن من لم يسْجدوا عند سماع الآيات ولم يسبّحوا بحمد ربّهم من المؤمنين ليسوا ممّن يؤمنون ، ولكن هذه حالة أكمل الإيمان وهي حالة المؤمنين مع النبي صلى الله عليه وسلم يومئذ عرفوا بها ، وهذا كما تقول للسائل عن علماء البلد : هم الذين يلبسون عمائم صفتها كذا . جاء في ترجمة مالك بن أنس أنه ما أفتى حتى أجازه سبعون محنَّكاً ، أي عالماً يجعل شُقة من عمامته تحت حنكه وهي لبسة أهل الفقه والحديث . قال مالك رحمه الله : قلت لأُمي : أذهبُ فأكتبُ العلم ، فقالت : تعالَ فالبسْ ثياب العلم . فألبستني ثياباً مشمّرة ووضعت الطويلة على رأسي وعممتني فوقها . والخرور : الهُوِيّ من علوّ إلى سفل .

والسجود : وضع الجبهة على الأرض إرادة التعظيم والخضوع .

وانتصب { سُجداً } على الحال المبينة للقصد من { خرُّوا ، } أي : سجداً لله وشكراً له على ما حبَاهم به من العلم والإيمان كما دل عليه قرنه بقوله { وسبَّحوا بحمد ربهم .

} والباء فيه للملابسة وتقدم في سورة الإسراء ( 107 ) : { إن الذين أوتوا العلم مِن قبله إذا يُتلى عليهم يخرّون للأذقان سجداً } ودلّت الجملة الشرطية على اتصال تعلق حصول الجواب بحصول الشرط وتلازمهما . وجيء في نفي التكبر عنهم بالمسند الفعلي لإفادة اختصاصهم بذلك ، أي دون المشركين الذين كان الكبر خلقهم فهم لا يرضون لأنفسهم بالانقياد للنبيء منهم وقالوا : { لولا أنزل علينا الملائكة أو نرى ربّنا لقد استكبروا في أنفسهم وعتوا عتواً كبيراً } [ الفرقان : 21 ] .

وقوله تعالى : { وهم لا يستكبرون } موضع سجدة من سجدات تلاوة القرآن رجاء أن يكون التالي من أولئك الذين أثنى الله عليهم بأنهم إذا ذُكِّروا بآيات الله سجدوا ، فالقارىء يقتدي بهم .


English Türkçe Indonesia
Русский Français فارسی
تفسير انجليزي اعراب

تحميل سورة السجدة mp3 :

سورة السجدة mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة السجدة

سورة السجدة بصوت ماهر المعيقلي
ماهر المعيقلي
سورة السجدة بصوت سعد الغامدي
سعد الغامدي
سورة السجدة بصوت عبد  الباسط عبد الصمد
عبد الباسط
سورة السجدة بصوت أحمد العجمي
أحمد العجمي
سورة السجدة بصوت محمد صديق المنشاوي
المنشاوي
سورة السجدة بصوت محمود خليل الحصري
الحصري
سورة السجدة بصوت مشاري راشد العفاسي
مشاري العفاسي
سورة السجدة بصوت ناصر القطامي
ناصر القطامي
سورة السجدة بصوت فارس عباد
فارس عباد
سورة السجدة بصوت ياسر لدوسري
ياسر الدوسري


لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب