إعراب الآية 16 من سورة الزمر , صور البلاغة و معاني الإعراب.

  1. الآية مشكولة
  2. إعراب الآية
  3. تفسير الآية
  4. تفسير الصفحة
إعراب القرآن | إعراب آيات وكلمات القرآن الكريم | بالاضافة إلى إعراب أحمد عبيد الدعاس , أحمد محمدحمیدان - إسماعیل محمود القاسم : إعراب القران للدعاس من أفضل كتب الاعراب للقران الكريم , إعراب الآية 16 من سورة الزمر .
  
   

إعراب لهم من فوقهم ظلل من النار ومن تحتهم ظلل ذلك يخوف الله


{ لَهُمْ مِنْ فَوْقِهِمْ ظُلَلٌ مِنَ النَّارِ وَمِنْ تَحْتِهِمْ ظُلَلٌ ذَلِكَ يُخَوِّفُ اللَّهُ بِهِ عِبَادَهُ يَاعِبَادِ فَاتَّقُونِ ( الزمر: 16 ) }
﴿لَهُمْ﴾: اللام: حرف جر.
و"الهاء": ضمير متّصل مبنيّ في محلّ جرّ باللام، و"الميم": للجماعة.
والجارّ والمجرور متعلّقان بخبر مقدم.
﴿مِنْ فَوْقِهِمْ﴾: جارّ ومجرور متعلّقان بحال من "ظلل"، لأنه في الأصل متعلّق بصفة محذوفة منها قدمت عليها.
و"الهاء": ضمير متّصل مبنيّ في محلّ جرّ بالإضافة.
﴿ظُلَلٌ﴾: مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
﴿مِنَ النَّارِ﴾: جارّ ومجرور متعلّقان بصفة محذوفة لـ "ظلل".
﴿وَمِنْ تَحْتِهِمْ ظُلَلٌ﴾: معطوفة بالواو على "من فوقهم ظلل من النار" وتعرب إعرابها.
﴿ذَلِكَ﴾: اسم إشارة مبنيّ على السكون في محلّ رفع مبتدأ، و"اللام": حرف للبعد.
و"الكاف": حرف للخطاب.
﴿يُخَوِّفُ﴾: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
﴿اللَّهُ﴾: لفظ الجلالة: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
﴿بِهِ﴾: جار ومجرور متعلقان بـ "يخوف".
﴿عِبَادَهُ﴾: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، و"الهاء": ضمير متّصل مبنيّ في محلّ جرّ بالإضافة.
﴿يَاعِبَادِ﴾: يا: حرف نداء.
عباد: منادي منصوب بالفتحة المقدّرة على آخره منع من ظهورها اشتغال المحلّ بالحركة المناسبة لياء المتكلم المحذوفة، و"الياء" المحذوفة ضمير متّصل مبنيّ في محلّ جرّ بالإضافة.
﴿فَاتَّقُونِ﴾: الفاء: حرف واقع في جواب شرط مقدر، و"اتقون": فعل أمر مبنيّ على حذف النون، لأن مضارعه من الأفعال الخمسة، و"الواو" ضمير متّصل مبنيّ في محلّ رفع فاعل.
و"النون": للوقاية، و"الياء" المحذوفة ضمير متّصل مبنيّ في محلّ نصب مفعول به.
وجملة "لهم من فوقهم ظلل" لا محلّ لها من الإعراب، لأنّها استئنافيّة.
وجملة "ذلك يخوف به" لا محلّ لها من الإعراب، لأنّها استئنافيّة.
وجملة "يخوف" في محلّ رفع خبر المبتدأ "ذلك".
وجملة النداء "يا عباد" لا محلّ لها من الإعراب، لأنّها حرف استئناف أو "مقول القول" مقدر.
وجملة "اتقون" في محلّ جزم جواب شرط مقدر أي إن خفتم النار فاتقون وجملة الشرط وفعله وجوابه لا محلّ لها من الإعراب، لأنّها جواب النداء.


الآية 16 من سورة الزمر مكتوبة بالتشكيل

﴿ لَهُم مِّن فَوۡقِهِمۡ ظُلَلٞ مِّنَ ٱلنَّارِ وَمِن تَحۡتِهِمۡ ظُلَلٞۚ ذَٰلِكَ يُخَوِّفُ ٱللَّهُ بِهِۦ عِبَادَهُۥۚ يَٰعِبَادِ فَٱتَّقُونِ ﴾
[ الزمر: 16]


إعراب مركز تفسير: لهم من فوقهم ظلل من النار ومن تحتهم ظلل ذلك يخوف الله


﴿لَهُمْ﴾: "اللَّامُ" حَرْفُ جَرٍّ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَ"هَاءُ الْغَائِبِ" ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ جَرٍّ بِالْحَرْفِ، وَشِبْهُ الْجُمْلَةِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ خَبَرٌ مُقَدَّمٌ.
﴿مِنْ﴾: حَرْفُ جَرٍّ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ.
﴿فَوْقِهِمْ﴾: اسْمٌ ظَرْفِيٌّ مَجْرُورٌ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْكَسْرَةُ الظَّاهِرَةُ، وَ"هَاءُ الْغَائِبِ" ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ جَرٍّ مُضَافٌ إِلَيْهِ.
﴿ظُلَلٌ﴾: مُبْتَدَأٌ مُؤَخَّرٌ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الظَّاهِرَةُ.
﴿مِنَ﴾: حَرْفُ جَرٍّ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ الْمُقَدَّرِ لِالْتِقَاءِ السَّاكِنَيْنِ.
﴿النَّارِ﴾: اسْمٌ مَجْرُورٌ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْكَسْرَةُ الظَّاهِرَةُ.
﴿وَمِنْ﴾: "الْوَاوُ" حَرْفُ عَطْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَ( مِنْ ) حَرْفُ جَرٍّ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ.
﴿تَحْتِهِمْ﴾: اسْمٌ ظَرْفِيٌّ مَجْرُورٌ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْكَسْرَةُ الظَّاهِرَةُ، وَشِبْهُ الْجُمْلَةِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ خَبَرٌ مُقَدَّمٌ، وَ"هَاءُ الْغَائِبِ" ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ جَرٍّ مُضَافٌ إِلَيْهِ.
﴿ظُلَلٌ﴾: مُبْتَدَأٌ مُؤَخَّرٌ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الظَّاهِرَةُ.
﴿ذَلِكَ﴾: اسْمُ إِشَارَةٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ مُبْتَدَأٌ.
﴿يُخَوِّفُ﴾: فِعْلٌ مُضَارِعٌ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الظَّاهِرَةُ.
﴿اللَّهُ﴾: اسْمُ الْجَلَالَةِ فَاعِلٌ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الظَّاهِرَةُ، وَالْجُمْلَةُ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ خَبَرُ الْمُبْتَدَإِ.
﴿بِهِ﴾: "الْبَاءُ" حَرْفُ جَرٍّ مَبْنِيٌّ عَلَى الْكَسْرِ، وَ"هَاءُ الْغَائِبِ" ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى الْكَسْرِ فِي مَحَلِّ جَرٍّ بِالْحَرْفِ.
﴿عِبَادَهُ﴾: مَفْعُولٌ بِهِ مَنْصُوبٌ وَعَلَامَةُ نَصْبِهِ الْفَتْحَةُ الظَّاهِرَةُ، وَ"هَاءُ الْغَائِبِ" ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى الضَّمِّ فِي مَحَلِّ جَرٍّ مُضَافٌ إِلَيْهِ.
﴿يَاعِبَادِ﴾: ( يَا ) حَرْفُ نِدَاءٍ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ، وَ( عِبَادِ ) مُنَادًى مَنْصُوبٌ لِأَنَّهُ مُضَافٌ وَعَلَامَةُ نَصْبِهِ الْفَتْحَةُ الْمُقَدَّرَةُ لِاشْتِغَالِ الْمَحَلِّ بِحَرَكَةِ الْمُنَاسَبَةِ لِلْيَاءِ الْمَحْذُوفَةِ، وَ"يَاءُ الْمُتَكَلِّمِ" الْمَحْذُوفَةُ ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ جَرٍّ مُضَافٌ إِلَيْهِ.
﴿فَاتَّقُونِ﴾: "الْفَاءُ" حَرْفٌ رَابِطٌ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَ( اتَّقُو ) فِعْلُ أَمْرٍ مَبْنِيٌّ عَلَى حَذْفِ النُّونِ، وَ"وَاوُ الْجَمَاعَةِ" ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ فَاعِلٌ، وَ"النُّونُ" لِلْوِقَايَةِ، وَ"يَاءُ الْمُتَكَلِّمِ" الْمَحْذُوفَةُ ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ نَصْبٍ مَفْعُولٌ بِهِ.


( لَهُمْ ) جار ومجرور خبر مقدم
( مِنْ فَوْقِهِمْ ) متعلقان بمحذوف خبر ثان
( ظُلَلٌ ) مبتدأ مؤخر والجملة مستأنفة
( مِنَ النَّارِ ) صفة لظلل
( وَمِنْ تَحْتِهِمْ ظُلَلٌ ) معطوف على ما قبله
( ذلِكَ ) مبتدأ
( يُخَوِّفُ ) مضارع مرفوع
( اللَّهُ ) لفظ الجلالة فاعل والجملة خبر ذلك
( بِهِ ) متعلقان بالفعل
( عِبادَهُ ) مفعول به
( يا عِبادِ ) يا حرف نداء ومنادى مضاف لياء المتكلم المحذوفة للتخفيف
( فَاتَّقُونِ ) الفاء الفصيحة وأمر وفاعله والنون للوقاية وياء المتكلم المحذوفة مفعوله والجملة الفعلية جواب شرط مقدر لا محل لها.

إعراب الصفحة 460 كاملة


تفسير الآية 16 - سورة الزمر

تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي
تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير
تفسير الطبري تفسير القرطبي Tafsir English

الصور البلاغية و المعاني الإعرابية للآية 16 - سورة الزمر

لهم من فوقهم ظلل من النار ومن تحتهم ظلل ذلك يخوف الله به عباده ياعباد فاتقون

سورة: الزمر - آية: ( 16 )  - جزء: ( 23 )  -  صفحة: ( 460 )

أوجه البلاغة » لهم من فوقهم ظلل من النار ومن تحتهم ظلل ذلك يخوف الله :

لَهُمْ مِنْ فَوْقِهِمْ ظُلَلٌ مِنَ النَّارِ وَمِنْ تَحْتِهِمْ ظُلَلٌ ذَلِكَ يُخَوِّفُ اللَّهُ بِهِ عِبَادَهُ يَا عِبَادِ فَاتَّقُونِ ( 16 )

{ لَهُمْ مِّن فَوْقِهِمْ ظُلَلٌ مِّنَ النار وَمِن تَحْتِهِمْ ظُلَلٌ } .

بدل اشتمال من جملة { ألا ذَلِكَ هو الخسرانُ المبينُ } [ الزمر : 15 ] ، وخص بالإِبدال لأنه أشد خسرانهم عليهم لتسلطه على إهلاك أجسامهم . والخسران يشتمل على غير ذلك من الخزي وغضب الله واليأس من النجاة . فضمير { لهم } عائد إلى مجموع { أنفُسَهُم وأهْلِيهِم } [ الزمر : 15 ] .

والظلل : اسم جمع ظلة ، وهي شيء مرتفع من بناء أو أعواد مثل الصُّفَّة يستظل به الجالس تحته ، مشتقة من الظلّ لأنها يكون لها ظِلّ في الشمس ، وتقدم ذلك عند قوله تعالى : { إلا أن يأتيهم الله في ظلل من الغمام } في سورة [ البقرة : 210 ] ، وقوله : { وإذا غشيهم موج كالظلل } في سورة [ لقمان : 32 ] . وهي هنا استعارة للطبقة التي تعلو أهل النار في نار جهنم بقرينة قوله : { مِنَ النَّارِ } ، شبهت بالظلة في العلوّ والغشيان مع التهكم لأنهم يتمنون ما يحجب عنهم حرّ النار فعبر عن طبقات النار بالظّلَل إشارة إلى أنهم لا واقي لهم من حر النار على نحو تأكيد الشيء بما يشبه ضده ، وقوله { لهم } ترشيح للاستعارة .

وأما إطلاق الظلل على الطبقات التي تحتهم فهو من باب المشاكلة ولأن الطبقات التي تحتهم من النار تكون ظللاً لكفار آخرين لأن جهنم دركات كثيرة .

{ ظُلَلٌ ذلك يُخَوِّفُ الله بِهِ } .

تذييل للتهديد بالوعيد من قوله تعالى : { قُل إنَّ الخاسرين الذين خسِرُوا أنفسهم } [ الزمر : 15 ] الآية ، أو استئناف بياني بتقدير سؤال يخطر في نفس السامع لوصف عذابهم بأنه ظلل من النار من فوقهم وظلل من تحتهم أن يقول سائل : ما يقع إعداد العذاب لهم في الآخرة بعد فوات تدارك كفرهم؟ فأجيب بأن الله جعل ذلك العذاب في الآخرة لتخويف الله عباده حين يأمرهم بالاستقامة ويشرع لهم الشرائع ليعلموا أنهم إذا لم يستجيبوا لله ورسله تكون ذلك عاقبتهم . ولما كان وعيد الله خبراً منه ولا يكون إلا صدقاً حقق لهم في الآخرة ما توعدهم به في الحياة وتخويف الله به معناه أنه يخوفهم بالإِخبار به وبوصفه ، أما إذاقتهم إياه فهي تحقيق للوعيد .

ويعلم من هذا بطريق المقابلة جعل الجنة لترغيب عباده في التقوى ، إلا أنه طوى ذكره لأن السياق موعظة لأهل الشرك فالله جعل الجنة وجهنم إتماماً لحكمته ومراده من نظام الحياة الدنيا ليكون الناس فيها على أكمل ما ترتقي إليه النفس الزكية . والظاهر أن الجنة جعلها الله مسكناً لأهل النفوس المقدسة من الملائكة والناس مثل الرسل فلذلك هي مخلوقة من قبل ظهور التكليف ، وأما جهنم فيحتمل أنها مقدمة وهو ظاهر حديث : «اشتكت النار إلى ربها فقالت : أكل بعضي بعضاً فأذن لها بنَفَسَيْن نفس في الشتاء ونفس في الصيف» . ويحتمل أنها تخلق يوم الجزاء ويتأول الحديث .

وقوله تعالى : { ذلك } إشارة إلى ما وصف من الخسران والعذاب بتأويل المذكور .

والتخويف : مصدر خوفه ، إذا جعله خائفاً إذا أراه ووصف له شيئاً يثير في نفسه الخوف ، وهو الشعور بما يؤلم النفس بواسطة إحدى الحواس الخمس .

والعباد المضاف إلى ضمير الجلالة في الموضعين هنا يعمّ كل عبد من الناس من مؤمن وكافر إذ الجميع يخافون العذاب على العصيان ، والعذاب متفاوت وأقصاه الخلود لأهل الشرك ، وليس العباد هنا مراداً به أهل القرب لأنه لا يناسب مقام التخويف ولأن قرينة قوله : { عِبَادَهُ } تدل على أن المنادَيْن جميع العباد ، ففرق بينه وبين نحو { يا عبادِ لا خوف عليكم اليوم } [ الزخرف : 68 ] .

( ه4س39ش16ن14/ن15-->عِبَادَهُ ياعباد }

تفريع وتعقيب لِجملة { ذلك يُخوّفُ الله بهِ عِبَادَه } لأن التخويف مؤذن بأن العذاب أعد لأهل العصيان فناسب أن يعقب بأمر الناس بالتقوى للتفادي من العذاب .

وقدم النداء على التفريع مع أن مقتضى الظاهر تأخيره عنه كقوله تعالى : { واتقون يا أولي الألباب } في سورة [ البقرة : 197 ] لأن المقام هنا مقام تحذير وترهيب ، فهو جدير باسترعاء ألباب المخاطبين إلى ما سيرد من بعد من التفريع على التخويف بخلاف آية البقرة فإنها في سياق الترغيب في إكمال أعمال الحج والتزود للآخرة فلذلك جاء الأمر بالتقوى فيها معطوفاً بالواو .

وحذفت ياء المتكلم من قوله : { يا عِبادِ } على أحد وجوه خمسة في المنادى المضاف إلى ياء المتكلم .


English Türkçe Indonesia
Русский Français فارسی
تفسير انجليزي اعراب

تحميل سورة الزمر mp3 :

سورة الزمر mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الزمر

سورة الزمر بصوت ماهر المعيقلي
ماهر المعيقلي
سورة الزمر بصوت سعد الغامدي
سعد الغامدي
سورة الزمر بصوت عبد  الباسط عبد الصمد
عبد الباسط
سورة الزمر بصوت أحمد العجمي
أحمد العجمي
سورة الزمر بصوت محمد صديق المنشاوي
المنشاوي
سورة الزمر بصوت محمود خليل الحصري
الحصري
سورة الزمر بصوت مشاري راشد العفاسي
مشاري العفاسي
سورة الزمر بصوت ناصر القطامي
ناصر القطامي
سورة الزمر بصوت فارس عباد
فارس عباد
سورة الزمر بصوت ياسر لدوسري
ياسر الدوسري


لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب