إعراب الآية 16 من سورة الليل , صور البلاغة و معاني الإعراب.
إعراب الذي كذب وتولى
{ الَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّى ( الليل: 16 ) }
﴿الَّذِي﴾: اسم موصول مبنيّ على السكون في محلّ رفع صفة لـ"الأشقي".
﴿كَذَّبَ﴾: فعل ماضٍ مبنيّ على الفتح، والفاعل ضمير مستتر فيه جوازًا تقديره: هو.
﴿وَتَوَلَّى﴾: الواو: حرف عطف.
تولّى: معطوفة بالواو على "كذب" وتعرب إعرابها فعل ماضٍ مبنيّ على الفتحة المقدّرة على الألف للتعذّر.
وجملة "كذب" لا محلّ لها من الإعراب، لأنها صلة الموصول.
وجملة "تولي" معطوفة على جملة "كذب" لا محلّ لها من الإعراب.
﴿ الَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّىٰ﴾
[ الليل: 16]
إعراب مركز تفسير: الذي كذب وتولى
﴿الَّذِي﴾: اسْمٌ مَوْصُولٌ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ نَعْتٌ.
﴿كَذَّبَ﴾: فِعْلٌ مَاضٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَالْفَاعِلُ ضَمِيرٌ مُسْتَتِرٌ تَقْدِيرُهُ "هُوَ"، وَالْجُمْلَةُ صِلَةُ الْمَوْصُولِ لَا مَحَلَّ لَهَا مِنَ الْإِعْرَابِ.
﴿وَتَوَلَّى﴾: "الْوَاوُ" حَرْفُ عَطْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَ( تَوَلَّى ) فِعْلٌ مَاضٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ الْمُقَدَّرِ لِلتَّعَذُّرِ، وَالْفَاعِلُ ضَمِيرٌ مُسْتَتِرٌ تَقْدِيرُهُ "هُوَ".
( الَّذِي ) اسم موصول صفة للأشقى
( كَذَّبَ ) ماض فاعله مستتر والجملة صلة
( وَتَوَلَّى ) معطوف على كذب.
تفسير الآية 16 - سورة الليل
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | Tafsir English |
الصور البلاغية و المعاني الإعرابية للآية 16 - سورة الليل
أوجه البلاغة » الذي كذب وتولى :
الَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّى ( 16 ) وقد أتبع { الأشقى } بصفة { الذي كذب وتولى } لزيادة التنصيص على أنهم المقصود بذلك فإنهم يعلمون أنهم كذبوا الرسول صلى الله عليه وسلم وتولوا ، أي أعرضوا عن القرآن ، وقد انحصر ذلك الوصف فيهم يومئذ فقد كان الناس في زمن ظهور الإسلام أحد فريقين : إما كافر وإما مؤمن تقي ، ولم يكن الذين أسلموا يغشون الكبائر لأنهم أقبلوا على الإِسلام بشراشرهم
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
تحميل سورة الليل mp3 :
سورة الليل mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الليل
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب