إعراب الآية 193 من سورة الشعراء , صور البلاغة و معاني الإعراب.
إعراب نـزل به الروح الأمين
{ نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ ( الشعراء: 193 ) }
﴿نَزَلَ﴾: فعل ماض مبني على الفتح.
﴿بِهِ﴾: جار ومجرور متعلقان بـ "نزل".
﴿الرُّوحُ﴾: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
﴿الْأَمِينُ﴾: صفة لـ "الروح" مرفوعة بالضمة.
وجملة "نزل به الروح" في محل رفع خبر ثان لـ "إن".
﴿ نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ﴾
[ الشعراء: 193]
إعراب مركز تفسير: نـزل به الروح الأمين
﴿نَزَلَ﴾: فِعْلٌ مَاضٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ.
﴿بِهِ﴾: "الْبَاءُ" حَرْفُ جَرٍّ مَبْنِيٌّ عَلَى الْكَسْرِ، وَ"هَاءُ الْغَائِبِ" ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى الْكَسْرِ فِي مَحَلِّ جَرٍّ بِالْحَرْفِ.
﴿الرُّوحُ﴾: فَاعِلٌ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الظَّاهِرَةُ.
﴿الْأَمِينُ﴾: نَعْتٌ لِـ( الرَّوْحُ ) مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الظَّاهِرَةُ.
( نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ ) ماض وفاعله ومتعلقان بنزل
( الْأَمِينُ ) صفة
تفسير الآية 193 - سورة الشعراء
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | Tafsir English |
الصور البلاغية و المعاني الإعرابية للآية 193 - سورة الشعراء
أوجه البلاغة » نـزل به الروح الأمين :
نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ وقرأ نافع وابن كثير وأبو عمَرو وحفص وأبو جعفر بتخفيف زاي { نزل } ورفع { الروحُ } . وقرأ ابن عامر وحمزة والكسائي وأبو بكر عن عاصم ويعقوب وخلف { نَزَّل } بتشديد الزاي ونصب { الروح الأمينَ } ، أي نزلّه الله به .
و { الروح الأمين } جبريل وهو لقبه في القرآن ، سمّي رُوحاً لأن الملائكة من عالم الروحانيات وهي المجردات . وتقدم الكلام على الروح في سورة الإسراء ، وتقدم { روح القدس } في البقرة ( 87 ) . ونزول جبريل إذنُ الله تعالى ، فنزولُه تنزيل من رب العالمين .
والأمين } صفة جبريل لأن الله أمنه على وحيه . والباء في قوله : { نزل به } للمصاحبة .
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
تحميل سورة الشعراء mp3 :
سورة الشعراء mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الشعراء
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب