إعراب الآية 46 من سورة المدثر , صور البلاغة و معاني الإعراب.
إعراب وكنا نكذب بيوم الدين
{ وَكُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوْمِ الدِّينِ ( المدثر: 46 ) }
﴿وَكُنَّا نُكَذِّبُ﴾: معطوفة بالواو على الآية السابقة، وتعرب إعرابها.
وهو « وَكُنَّا: الواو: حرف عطف.
كنا: فعل ماض ناقص مبنيّ على السّكون لاتصاله بضمير رفع متحرك، و"نا": ضمير متّصل مبنيّ على السّكون في محلّ رفع اسم "كان".
﴿نَخُوضُ﴾: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر فيه وجوبًا تقديره: نحن».
بِيَوْمِ: جارّ ومجرور متعلّقان بـ"نكذب".
﴿الدِّينِ﴾: مضافٌ إليه مجرور بالكسرة.
وجملة "كنا نكذب" في محلّ نصب معطوفة على جملة "مقول القول".
وجملة "نكذب" في محلّ نصب خبر "كنا" ( الثاني ).
﴿ وَكُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوْمِ الدِّينِ﴾
[ المدثر: 46]
إعراب مركز تفسير: وكنا نكذب بيوم الدين
﴿وَكُنَّا﴾: "الْوَاوُ" حَرْفُ عَطْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَ( كُنَّا ) فِعْلٌ مَاضٍ نَاسِخٌ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ لِاتِّصَالِهِ بِنَا الْفَاعِلِينَ، وَ( نَا ) ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ اسْمُ كَانَ.
﴿نُكَذِّبُ﴾: فِعْلٌ مُضَارِعٌ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الظَّاهِرَةُ، وَالْفَاعِلُ ضَمِيرٌ مُسْتَتِرٌ تَقْدِيرُهُ "نَحْنُ"، وَالْجُمْلَةُ فِي مَحَلِّ نَصْبٍ خَبَرُ كَانَ.
﴿بِيَوْمِ﴾: "الْبَاءُ" حَرْفُ جَرٍّ مَبْنِيٌّ عَلَى الْكَسْرِ، وَ( يَوْمِ ) اسْمٌ مَجْرُورٌ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْكَسْرَةُ الظَّاهِرَةُ.
﴿الدِّينِ﴾: مُضَافٌ إِلَيْهِ مَجْرُورٌ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْكَسْرَةُ الظَّاهِرَةُ.
( وَكُنَّا ) معطوف على سابقه و
( نُكَذِّبُ ) مضارع فاعله مستتر والجملة خبر كنا و
( بِيَوْمِ ) متعلقان بالفعل
( الدِّينِ ) مضاف إليه
تفسير الآية 46 - سورة المدثر
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | Tafsir English |
الصور البلاغية و المعاني الإعرابية للآية 46 - سورة المدثر
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
تحميل سورة المدثر mp3 :
سورة المدثر mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة المدثر
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب