حديث ما أحسن هذا ثم قال ما لك من الولد
أحاديث نبوية | صحيح الأدب المفرد | حديث هانئ بن يزيد بن نهيك أبو شريح
«إنَّ اللهَ هو الحَكَمُ ، و إليه الحُكمُ ، فلم تَكنَّيتَ بأبي الحكَمِ ؟ قال : لا و لكن قومي إذا اختلفوا في شيءٍ أَتَوني فحكمتُ بينهم ، فرضيَ كِلا الطرفَين قال : ما أحسنَ هذا ! ثم قال : ما لك من الولدِ ؟ قلتُ : لي شُرَيحٌ ، و عبدُ اللهِ ، و مسلمٌ ، بنو هانيءٍ ، قال : فمَن أكبرُهم ؟ قلتُ : شُرَيحٌ ، قال : فأنت أبو شريحٍ و دعا له و ولدِه, وسمع النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ (قومًا) يسمون رجلًا منهم عبدَ الحجَرِ فقال النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ : ما اسمُك ؟ قال : عبدُ الحجَرِ ، قال : لا ، أنت عبدُ اللهِ قال شُرَيحٌ: و إنَّ هانئًا لما حضر رجوعُه إلى بلاده أتى النبيَّ فقال : أخبِرْني بأيِّ شيءٍ يوجبُ لي الجنةُ ؟ قال : عليك بحُسنِ الكلامِ ، و بذْلِ الطعامِ»
هانئ بن يزيد بن نهيك أبو شريح
صحيح
صحيح الأدب المفرد - رقم الحديث أو الصفحة: 623 -
شرح حديث إن الله هو الحكم و إليه الحكم فلم تكنيت بأبي
كتب الحديث | صحة حديث | الكتب الستة
شكرا ( الموسوعة الحديثية API - الدرر السنية ) & ( موقع حديث شريف - أحاديث الرسول ﷺ ) نفع الله بكم
قم بقراءة المزيد من الأحاديث النبوية
الكتاب | الحديث |
---|---|
صحيح الأدب المفرد | أتدرون ما أكثر ما يدخل النار قالوا الله و رسوله أعلم |
صحيح الجامع | يا علي لا تتبع النظرة النظرة فإن لك الأولى و |
صحيح الجامع | سلوا الله العفو و العافية فإن أحدا لم يعط بعد اليقين خيرا |
صحيح الجامع | سمعتم بمدينة جانب منها في البر وجانب في البحر لا تقوم |
صحيح الترغيب | أمك حية الزم رجلها فثم الجنة |
صحيح الأدب المفرد | رب وفي الرواية الأخرى اللهم أعني ولا تعن علي وانصرني ولا تنصر |
صحيح الأدب المفرد | دونك فانتصري |
صحيح الأدب المفرد | لا تدع قيام الليل فإن النبي صلى الله عليه وسلم كان لا |
صحيح الترغيب | قال الله عز وجل المتحابون في جلالي لهم منابر من نور يغبطهم النبيون |
صحيح الترغيب | ما كان من خلق أبغض إلى رسول الله من الكذب ما اطلع |
صحيح الترغيب | ما كان من خلق أبغض إلى رسول الله من الكذب ولقد كان الرجل |
صحيح الجامع | إنه لا يدخل الجنة إلا نفس مسلمة و إن الله ليؤيد هذا |
أشهر كتب الحديث النبوي الصحيحة
قراءة القرآن الكريم
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Monday, December 23, 2024
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب