إعراب وكان الله سميعا عليما في القرآن الكريم
لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم وكان الله سميعا عليما
﴿وَكَانَ﴾: (الْوَاوُ) : حَرْفُ اسْتِئْنَافٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَ﴿كَانَ﴾ : فِعْلٌ مَاضٍ نَاسِخٌ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ.
﴿اللَّهُ﴾: اسْمُ الْجَلَالَةِ اسْمُ كَانَ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الظَّاهِرَةُ.
﴿سَمِيعًا﴾: خَبَرُ كَانَ أَوَّلُ مَنْصُوبٌ وَعَلَامَةُ نَصْبِهِ الْفَتْحَةُ الظَّاهِرَةُ.
﴿عَلِيمًا﴾: خَبَرُ كَانَ ثَانٍ مَنْصُوبٌ وَعَلَامَةُ نَصْبِهِ الْفَتْحَةُ الظَّاهِرَةُ.إعراب الآية رقم 148 من سورة النساء كاملة
(لا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ) : يحب فعل مضارع ولفظ الجلالة فاعل والجهر مفعول به والجار والمجرور متعلقان بالجهر ولا نافية (مِنَ الْقَوْلِ) : متعلقان بمحذوف حال من السوء (إِلَّا مَنْ ظُلِمَ) : من اسم الموصول مبني على السكون في محل نصب على الاستثناء وإلا أداة استثناء وقيل أداة حصر فاسم الموصول على ذلك في محل جر بالإضافة أي: إلا جهر من ظلم. وظلم فعل ماض مبني للمجهول والجملة صلة الموصول (وَكانَ اللَّهُ سَمِيعاً عَلِيماً) : كان ولفظ الجلالة اسمها وسميعا وعليما خبراها والجملة مستأنفة.
From : 1 - to : 1 - totals : 1
عدد الآيات: 1 آية
الزمن المستغرق0.2 ثانية.
الزمن المستغرق0.2 ثانية.