إعراب ولهم في الآخرة عذاب عظيم في القرآن الكريم
ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه وسعى في خرابها أولئك ما كان لهم أن يدخلوها إلا خائفين لهم في الدنيا خزي ولهم في الآخرة عذاب عظيم
﴿وَلَهُمْ﴾: (الْوَاوُ) : حَرْفُ عَطْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَ(اللَّامُ) : حَرْفُ جَرٍّ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَ(هَاءُ الْغَائِبِ) : ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى الضَّمِّ فِي مَحَلِّ جَرٍّ بِالْحَرْفِ، وَ(الْمِيمُ) : لِلْجَمْعِ، وَشِبْهُ الْجُمْلَةِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ خَبَرٌ مُقَدَّمٌ.
﴿فِي﴾: حَرْفُ جَرٍّ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ.
﴿الْآخِرَةِ﴾: اسْمٌ مَجْرُورٌ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْكَسْرَةُ الظَّاهِرَةُ.
﴿عَذَابٌ﴾: مُبْتَدَأٌ مُؤَخَّرٌ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الظَّاهِرَةُ.
﴿عَظِيمٌ﴾: نَعْتٌ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الظَّاهِرَةُ.إعراب الآية رقم 114 من سورة البقرة كاملة
(وَمَنْ) : الواو استئنافية، من اسم شرط جازم في محل رفع مبتدأ. (أَظْلَمُ) : خبر والجملة استئنافية. (مِمَّنْ) : من حرف جر، من اسم موصول في محل جر بمن والجار والمجرور متعلقان بأظلم. (مَنَعَ) : فعل ماض والفاعل هو والجملة صلة الموصول. (مَساجِدَ) : مفعول به. (اللَّهِ) : لفظ الجلالة مضاف إليه. (أَنْ) : حرف ناصب. (يُذْكَرَ) : مضارع مبني للمجهول منصوب وأن وما بعدها في تأويل مصدر في محل نصب مفعول به ثان لمنع وأعرب مفعولا لأجله أي كراهة أن يذكر فيها اسمه. (فِيهَا) : متعلقان بيذكر. (اسْمُهُ) : نائب فاعل للفعل المبني للمجهول يذكر. (وَسَعى) : الواو عاطفة سعى فعل ماض مبني على الفتحة المقدرة على الألف للتعذر والفاعل هو يعود على من. (فِي خَرابِها) : متعلقان بالفعل قبلهما. (أُولئِكَ) : اسم إشارة مبني على الكسرة في محل رفع مبتدأ والكاف للخطاب. (ما كانَ) : ما نافية، كان فعل ماض ناقص. (لَهُمْ) : متعلقان بمحذوف خبر. (أَنْ) : حرف ناصب. (يَدْخُلُوها) : مضارع منصوب بحذف النون لأنه من الأفعال الخمسة، وأن وما بعدها في تأويل مصدر في محل رفع اسم كان. (إِلَّا) : أداة حصر. (خائِفِينَ) : حال منصوبة بالياء لأنه جمع مذكر سالم. وجملة: (ما كان لهم) : في محل رفع خبر (أولئك) : وجملة: (أولئك) : الاسمية مستأنفة. (لَهُمْ) : جار ومجرور متعلقان بمحذوف خبر مقدم. (فِي الدُّنْيا) : متعلقان بمحذوف خبر أيضا. (خِزْيٌ) : مبتدأ مؤخر والجملة الاسمية استئنافية لا محل لها. (وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذابٌ) : مثل لهم في الدنيا خزي معطوف على سابقة. (عَظِيمٌ) : صفة.
إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم
﴿وَلَهُمْ﴾: (الْوَاوُ) : حَرْفُ عَطْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَ(اللَّامُ) : حَرْفُ جَرٍّ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَ(هَاءُ الْغَائِبِ) : ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى الضَّمِّ فِي مَحَلِّ جَرٍّ بِالْحَرْفِ، وَ(الْمِيمُ) : لِلْجَمْعِ، وَشِبْهُ الْجُمْلَةِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ خَبَرٌ مُقَدَّمٌ.
﴿فِي﴾: حَرْفُ جَرٍّ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ.
﴿الْآخِرَةِ﴾: اسْمٌ مَجْرُورٌ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْكَسْرَةُ الظَّاهِرَةُ.
﴿عَذَابٌ﴾: مُبْتَدَأٌ مُؤَخَّرٌ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الظَّاهِرَةُ.
﴿عَظِيمٌ﴾: نَعْتٌ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الظَّاهِرَةُ.إعراب الآية رقم 33 من سورة المائدة كاملة
﴿إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ﴾ [المائدة: 33]
(إِنَّما جَزاءُ الَّذِينَ) : جزاء مبتدأ واسم الموصول في محل جر بالإضافة و(إِنَّما) : كافة ومكفوفة وجملة (يُحارِبُونَ اللَّهَ) : صلة الموصول (وَرَسُولَهُ) : عطف على لفظ الجلالة اللّه (وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ) : الجملة معطوفة (فَساداً) : حال منصوبة أو مفعول لأجله (أَنْ يُقَتَّلُوا) : المصدر المؤول من أن الناصبة والفعل المضارع في محل رفع خبر المبتدأ جزاء والواو نائب فاعل (أَوْ يُصَلَّبُوا) : عطف (أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ) : فعل مضارع مبني للمجهول وأيديهم نائب فاعله المرفوع بالضمة المقدرة على الياء للثقل (وَأَرْجُلُهُمْ) : عطف على أيديهم (مِنْ خِلافٍ) : متعلقان بمحذوف حال من أيديهم وأرجلهم والجملة معطوفة. (أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ) : مضارع مبني للمجهول تعلق به الجار والمجرور والواو نائب فاعله والجملة معطوفة (ذلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيا) : اسم الإشارة مبتدأ وخزي مبتدأ ثان لهم خبره وهذه الجملة الاسمية خبر ذلك وفي الدنيا متعلقان بمحذوف صفة خزي (وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذابٌ) : لهم متعلقان بمحذوف خبر المبتدأ عذاب في الآخرة متعلقان بمحذوف حال (عَظِيمٌ) : صفة والجملة معطوفة.
يا أيها الرسول لا يحزنك الذين يسارعون في الكفر من الذين قالوا آمنا بأفواههم ولم تؤمن قلوبهم ومن الذين هادوا سماعون للكذب سماعون لقوم آخرين لم يأتوك يحرفون الكلم من بعد مواضعه يقولون إن أوتيتم هذا فخذوه وإن لم تؤتوه فاحذروا ومن يرد الله فتنته فلن تملك له من الله شيئا أولئك الذين لم يرد الله أن يطهر قلوبهم لهم في الدنيا خزي ولهم في الآخرة عذاب عظيم
﴿وَلَهُمْ﴾: (الْوَاوُ) : حَرْفُ عَطْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَ(اللَّامُ) : حَرْفُ جَرٍّ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَ(هَاءُ الْغَائِبِ) : ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى الضَّمِّ فِي مَحَلِّ جَرٍّ بِالْحَرْفِ، وَ(الْمِيمُ) : لِلْجَمْعِ، وَشِبْهُ الْجُمْلَةِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ خَبَرٌ مُقَدَّمٌ.
﴿فِي﴾: حَرْفُ جَرٍّ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ.
﴿الْآخِرَةِ﴾: اسْمٌ مَجْرُورٌ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْكَسْرَةُ الظَّاهِرَةُ.
﴿عَذَابٌ﴾: مُبْتَدَأٌ مُؤَخَّرٌ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الظَّاهِرَةُ.
﴿عَظِيمٌ﴾: نَعْتٌ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الظَّاهِرَةُ.إعراب الآية رقم 41 من سورة المائدة كاملة
﴿يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ لَا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ قَالُوا آمَنَّا بِأَفْوَاهِهِمْ وَلَمْ تُؤْمِنْ قُلُوبُهُمْ وَمِنَ الَّذِينَ هَادُوا سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرِينَ لَمْ يَأْتُوكَ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِنْ بَعْدِ مَوَاضِعِهِ يَقُولُونَ إِنْ أُوتِيتُمْ هَذَا فَخُذُوهُ وَإِنْ لَمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُوا وَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ فِتْنَتَهُ فَلَنْ تَمْلِكَ لَهُ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا أُولَئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يُطَهِّرَ قُلُوبَهُمْ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ﴾ [المائدة: 41]
(يا أَيُّهَا) : يا أداة نداء أي منادى مضاف (الرَّسُولُ) : بدل (لا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ) : فعل مضارع مجزوم بلا والكاف مفعوله واسم الموصول فاعله والجملة ابتدائية وجملة (يُسارِعُونَ فِي الْكُفْرِ) : صلة الموصول (مِنَ الَّذِينَ) : متعلقان بمحذوف حال وجملة (قالُوا) : صلة الموصول (آمَنَّا) : فعل ماض ونا فاعله والجملة مقول القول (بِأَفْواهِهِمْ) : متعلقان بقالوا (وَلَمْ تُؤْمِنْ قُلُوبُهُمْ) : مضارع مجزوم وفاعله والجملة في محل نصب حال (وَمِنَ الَّذِينَ هادُوا) : عطف على الذين قالوا. (سَمَّاعُونَ) : خبر لمبتدأ محذوف تقديره: هم سماعون (لِلْكَذِبِ) : متعلقان بسماعون (سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرِينَ) : بدل من سماعون الأولى تعلق به الجار والمجرور بعده وآخرين صفة. (لَمْ يَأْتُوكَ) : مضارع مجزوم بحذف النون والواو فاعله والكاف مفعوله والجملة صفة ثانية لقوم. (يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِنْ بَعْدِ مَواضِعِهِ) : يحرفون فعل مضارع تعلق به الجار والمجرور وفاعله ومفعوله ومواضعه مضاف إليه وثمة مضاف محذوف أي: من بعد وضعه في مواضعه (يَقُولُونَ) : فعل مضارع وفاعل والجملة مستأنفة وجملة (يُحَرِّفُونَ) : صفة ثالثة. (إِنْ أُوتِيتُمْ هذا) : أو تيتم فعل ماض مبني للمجهول في محل جزم فعل الشرط والتاء نائب فاعله واسم الإشارة مفعوله الثاني ونائب الفاعل هو المفعول الأول (فَخُذُوهُ) : الفاء رابطة وفعل أمر وفاعله ومفعوله والجملة في محل جزم جواب الشرط (وَإِنْ لَمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُوا) : فعل مضارع مبني للمجهول مجزوم بلم وهو فعل الشرط والواو نائب فاعله والهاء مفعوله الثاني، فاحذروا: الجملة في محل جزم جواب الشرط (وَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ فِتْنَتَهُ) : فعل مضارع وفاعله ومفعوله واسم الشرط مبتدأ. (فَلَنْ تَمْلِكَ لَهُ) : الجار والمجرور متعلقان بالفعل قبلهما والجملة في محل جزم جواب الشرط (مِنَ اللَّهِ شَيْئاً) : من اللّه متعلقان بمحذوف حال من المفعول به بعدهما. (أُولئِكَ الَّذِينَ) : اسم الإشارة مبتدأ واسم الموصول خبره (لَمْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يُطَهِّرَ) : مضارع مجزوم ولفظ الجلالة فاعله والمصدر المؤول مفعوله والجملة صلة الموصول (قُلُوبُهُمْ) : مفعول يطهر (لَهُمْ فِي الدُّنْيا خِزْيٌ) : لهم متعلقان بمحذوف خبر المبتدأ خزي (فِي الدُّنْيا) : متعلقان بمحذوف حال والجملة خبر ثان لاسم الإشارة (وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذابٌ) : عطف (عَظِيمٌ) : صفة.
From : 1 - to : 3 - totals : 3
الزمن المستغرق1.12 ثانية.