إعراب يزيد في الخلق ما يشاء في القرآن الكريم
الحمد لله فاطر السماوات والأرض جاعل الملائكة رسلا أولي أجنحة مثنى وثلاث ورباع يزيد في الخلق ما يشاء إن الله على كل شيء قدير
﴿يَزِيدُ﴾: فِعْلٌ مُضَارِعٌ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الظَّاهِرَةُ، وَالْفَاعِلُ ضَمِيرٌ مُسْتَتِرٌ تَقْدِيرُهُ (هُوَ) :.
﴿فِي﴾: حَرْفُ جَرٍّ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ.
﴿الْخَلْقِ﴾: اسْمٌ مَجْرُورٌ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْكَسْرَةُ الظَّاهِرَةُ.
﴿مَا﴾: اسْمٌ مَوْصُولٌ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ نَصْبٍ مَفْعُولٌ بِهِ.
﴿يَشَاءُ﴾: فِعْلٌ مُضَارِعٌ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الظَّاهِرَةُ، وَالْفَاعِلُ ضَمِيرٌ مُسْتَتِرٌ تَقْدِيرُهُ (هُوَ) :، وَالْجُمْلَةُ صِلَةُ الْمَوْصُولِ لَا مَحَلَّ لَهَا مِنَ الْإِعْرَابِ.إعراب الآية رقم 1 من سورة فاطر كاملة
(الْحَمْدُ) : مبتدأ ومعنى الحمد الثناء والشكر (لِلَّهِ) : لفظ الجلالة مجرور باللام ومتعلقان بخبر محذوف تقديره ثابت (فاطِرِ) : صفة للّه (السَّماواتِ) : مضاف إليه والجملة مستأنفة (وَالْأَرْضِ) : معطوف على السموات (جاعِلِ) : صفة ثانية للّه (الْمَلائِكَةِ) : مضاف إليه (رُسُلًا) : حال منصوبة (أُولِي) : صفة لرسلا (أَجْنِحَةٍ) : مضاف إليه (مَثْنى) : صفة لأجنحة مجرورة مثلها بالكسرة المقدرة على الألف للتعذر (وَثُلاثَ وَرُباعَ) : معطوف على ما سبق (يَزِيدُ) : مضارع فاعله مستتر والجملة مستأنفة (فِي الْخَلْقِ) : متعلقان بالفعل قبلهما (ما) : اسم موصول في محل نصب مفعول به (يَشاءُ) : مضارع فاعله مستتر والجملة صلة (إِنَّ اللَّهَ) : إن ولفظ الجلالة اسمها المنصوب (عَلى كُلِّ) : متعلقان بالخبر (شَيْءٍ) : مضاف إليه (قَدِيرٌ) : خبر إن
From : 1 - to : 1 - totals : 1
عدد الآيات: 1 آية
الزمن المستغرق0.26 ثانية.
الزمن المستغرق0.26 ثانية.