إعراب سبحانه وتعالى عما يشركون في القرآن الكريم
ويعبدون من دون الله ما لا يضرهم ولا ينفعهم ويقولون هؤلاء شفعاؤنا عند الله قل أتنبئون الله بما لا يعلم في السماوات ولا في الأرض سبحانه وتعالى عما يشركون
﴿سُبْحَانَهُ﴾: مَفْعُولٌ مُطْلَقٌ لِفِعْلٍ مَحْذُوفٍ تَقْدِيرُهُ (أُسَبِّحُ) : مَنْصُوبٌ وَعَلَامَةُ نَصْبِهِ الْفَتْحَةُ الظَّاهِرَةُ وَهُوَ مُضَافٌ، وَ(هَاءُ الْغَائِبِ) : ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى الضَّمِّ فِي مَحَلِّ جَرٍّ مُضَافٌ إِلَيْهِ.
﴿وَتَعَالَى﴾: (الْوَاوُ) : حَرْفُ عَطْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَ﴿تَعَالَى﴾ : فِعْلٌ مَاضٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ الْمُقَدَّرِ لِلتَّعَذُّرِ، وَالْفَاعِلُ ضَمِيرٌ مُسْتَتِرٌ تَقْدِيرُهُ (هُوَ) :.
﴿عَمَّا﴾: ﴿عَنْ﴾ : حَرْفُ جَرٍّ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ، وَ﴿مَا﴾ : اسْمٌ مَوْصُولٌ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ جَرٍّ بِالْحَرْفِ.
﴿يُشْرِكُونَ﴾: فِعْلٌ مُضَارِعٌ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ثُبُوتُ النُّونِ لِأَنَّهُ مِنَ الْأَفْعَالِ الْخَمْسَةِ، وَ(وَاوُ الْجَمَاعَةِ) : ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ فَاعِلٌ، وَالْجُمْلَةُ صِلَةُ الْمَوْصُولِ لَا مَحَلَّ لَهَا مِنَ الْإِعْرَابِ.إعراب الآية رقم 18 من سورة يونس كاملة
(وَيَعْبُدُونَ) : الواو استئنافية ومضارع مرفوع بثبوت النون والواو فاعل والجملة مستأنفة (مِنْ دُونِ) : متعلقان بيعبدون (اللَّهِ) : لفظ الجلالة مضاف إليه (ما) : اسم موصول مفعول به (لا) : نافية (يَضُرُّهُمْ) : مضارع ومفعوله والفاعل مستتر والجملة صلة (وَلا يَنْفَعُهُمْ) : معطوفة على ما قبلها وإعرابها مثله (وَيَقُولُونَ) : الواو عاطفة ومضارع مرفوع بثبوت النون والواو فاعل والجملة معطوفة (هؤُلاءِ) : الها للتنبيه واسم الإشارة مبتدأ (شُفَعاؤُنا) : خبر ونا مضاف إليه والجملة مقول القول (عِنْدَ) : ظرف مكان متعلق بشفعاء (اللَّهِ) : لفظ الجلالة مضاف إليه (قُلْ) : أمر فاعله مستتر والجملة مستأنفة (أَتُنَبِّئُونَ) : الهمزة للاستفهام ومضارع مرفوع بثبوت النون والواو فاعل والجملة مقول القول (اللَّهِ) : لفظ الجلالة مفعول به (بِما) : ما موصولية مجرورة بالباء ومتعلقان بتنبئون (لا) : نافية (يَعْلَمُ) : مضارع فاعله مستتر والجملة صلة (فِي السَّماواتِ) : متعلقان بحال محذوفة (وَلا) : الواو عاطفة ولا زائدة (فِي الْأَرْضِ) : معطوفة على السموات (سُبْحانَهُ) : مفعول مطلق لفعل محذوف والهاء مضاف إليه والجملة مستأنفة (وَتَعالى) : الواو عاطفة وماض مبني على الفتح المقدر على الألف للتعذر وفاعله مستتر والجملة معطوفة (عَمَّا) : ما موصولية ومجرورة بعن ومتعلقان بتعالى (يُشْرِكُونَ) : مضارع مرفوع بثبوت النون والجملة صلة
أتى أمر الله فلا تستعجلوه سبحانه وتعالى عما يشركون
﴿سُبْحَانَهُ﴾: مَفْعُولٌ مُطْلَقٌ مَنْصُوبٌ وَعَلَامَةُ نَصْبِهِ الْفَتْحَةُ الظَّاهِرَةُ وَهُوَ مُضَافٌ، وَ(هَاءُ الْغَائِبِ) : ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى الضَّمِّ فِي مَحَلِّ جَرٍّ مُضَافٌ إِلَيْهِ.
﴿وَتَعَالَى﴾: (الْوَاوُ) : حَرْفُ عَطْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَ﴿تَعَالَى﴾ : فِعْلٌ مَاضٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ الْمُقَدَّرِ لِلتَّعَذُّرِ، وَالْفَاعِلُ ضَمِيرٌ مُسْتَتِرٌ تَقْدِيرُهُ (هُوَ) :.
﴿عَمَّا﴾: ﴿عَنْ﴾ : حَرْفُ جَرٍّ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ، وَ﴿مَا﴾ : حَرْفٌ مَصْدَرِيٌّ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ.
﴿يُشْرِكُونَ﴾: فِعْلٌ مُضَارِعٌ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ثُبُوتُ النُّونِ لِأَنَّهُ مِنَ الْأَفْعَالِ الْخَمْسَةِ، وَ(وَاوُ الْجَمَاعَةِ) : ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ فَاعِلٌ، وَالْمَصْدَرُ الْمُؤَوَّلُ مِنْ مَا وَالْفِعْلِ فِي مَحَلِّ جَرٍّ بِعَنْ.إعراب الآية رقم 1 من سورة النحل كاملة
(أَتى أَمْرُ) : ماض وفاعله والجملة مستأنفة (اللَّهِ) : لفظ جلالة مضاف إليه (فَلا تَسْتَعْجِلُوهُ) : الفاء عاطفة ولا الناهية والمضارع مجزوم بحذف النون والواو فاعله والهاء مفعوله والجملة معطوفة (سُبْحانَهُ) : مفعول مطلق لفعل محذوف تقديره أسبح والجملة مستأنفة (وَتَعالى) : ماض مبني على الفتحة المقدرة على الألف للتعذر وفاعله مستتر والجملة معطوفة (عَمَّا) : ما موصولية ومتعلقان بسبحان (يُشْرِكُونَ) : مضارع مرفوع بثبوت النون والواو فاعله والجملة صلة
الله الذي خلقكم ثم رزقكم ثم يميتكم ثم يحييكم هل من شركائكم من يفعل من ذلكم من شيء سبحانه وتعالى عما يشركون
﴿سُبْحَانَهُ﴾: مَفْعُولٌ مُطْلَقٌ مَنْصُوبٌ وَعَلَامَةُ نَصْبِهِ الْفَتْحَةُ الظَّاهِرَةُ وَهُوَ مُضَافٌ، وَ(هَاءُ الْغَائِبِ) : ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى الضَّمِّ فِي مَحَلِّ جَرٍّ مُضَافٌ إِلَيْهِ.
﴿وَتَعَالَى﴾: (الْوَاوُ) : حَرْفُ عَطْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَ﴿تَعَالَى﴾ : فِعْلٌ مَاضٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ الْمُقَدَّرِ لِلتَّعَذُّرِ، وَالْفَاعِلُ ضَمِيرٌ مُسْتَتِرٌ تَقْدِيرُهُ (هُوَ) :.
﴿عَمَّا﴾: ﴿عَنْ﴾ : حَرْفُ جَرٍّ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ، وَ﴿مَا﴾ : اسْمٌ مَوْصُولٌ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ جَرٍّ بِالْحَرْفِ.
﴿يُشْرِكُونَ﴾: فِعْلٌ مُضَارِعٌ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ثُبُوتُ النُّونِ لِأَنَّهُ مِنَ الْأَفْعَالِ الْخَمْسَةِ، وَ(وَاوُ الْجَمَاعَةِ) : ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ فَاعِلٌ، وَالْجُمْلَةُ صِلَةُ الْمَوْصُولِ لَا مَحَلَّ لَهَا مِنَ الْإِعْرَابِ.إعراب الآية رقم 40 من سورة الروم كاملة
(اللَّهُ الَّذِي) : لفظ الجلالة مبتدأ واسم الموصول خبره والجملة مستأنفة لا محل لها (خَلَقَكُمْ) : ماض ومفعوله والفاعل مستتر والجملة صلة (ثُمَّ) : حرف عطف (رَزَقَكُمْ) : معطوف على خلقكم (ثُمَّ يُمِيتُكُمْ) : (ثُمَّ يُحْيِيكُمْ) : معطوفان على ما قبلهما (هَلْ) : حرف استفهام إنكاري (مِنْ شُرَكائِكُمْ) : خبر مقدم (مِنْ) : مبتدأ مؤخر والجملة مستأنفة لا محل لها (يَفْعَلُ) : مضارع فاعله مستتر والجملة صلة من (مِنْ ذلِكُمْ) : حال (مِنْ) : حرف جر زائد (شَيْءٍ) : مجرور لفظا منصوب محلا مفعول به (سُبْحانَهُ) : مفعول مطلق لفعل محذوف (وَ) : الواو حرف عطف (تَعالى) : ماض فاعله مستتر والجملة معطوفة على ما قبلها (عَمَّا) : متعلقان بالفعل قبلهما (يُشْرِكُونَ) : مضارع مرفوع والواو فاعله والجملة صلة.
وما قدروا الله حق قدره والأرض جميعا قبضته يوم القيامة والسماوات مطويات بيمينه سبحانه وتعالى عما يشركون
﴿سُبْحَانَهُ﴾: مَفْعُولٌ مُطْلَقٌ لِفِعْلٍ مَحْذُوفٍ مَنْصُوبٌ وَعَلَامَةُ نَصْبِهِ الْفَتْحَةُ الظَّاهِرَةُ وَهُوَ مُضَافٌ، وَ(هَاءُ الْغَائِبِ) : ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى الضَّمِّ فِي مَحَلِّ جَرٍّ مُضَافٌ إِلَيْهِ.
﴿وَتَعَالَى﴾: (الْوَاوُ) : حَرْفُ عَطْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَ﴿تَعَالَى﴾ : فِعْلٌ مَاضٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ الْمُقَدَّرِ لِلتَّعَذُّرِ، وَالْفَاعِلُ ضَمِيرٌ مُسْتَتِرٌ تَقْدِيرُهُ (هُوَ) :.
﴿عَمَّا﴾: ﴿عَنْ﴾ : حَرْفُ جَرٍّ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ، وَ﴿مَا﴾ : اسْمٌ مَوْصُولٌ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ جَرٍّ بِالْحَرْفِ.
﴿يُشْرِكُونَ﴾: فِعْلٌ مُضَارِعٌ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ثُبُوتُ النُّونِ لِأَنَّهُ مِنَ الْأَفْعَالِ الْخَمْسَةِ، وَ(وَاوُ الْجَمَاعَةِ) : ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ فَاعِلٌ، وَالْجُمْلَةُ صِلَةُ الْمَوْصُولِ لَا مَحَلَّ لَهَا مِنَ الْإِعْرَابِ.إعراب الآية رقم 67 من سورة الزمر كاملة
(وَما) : الواو حرف استئناف وما نافية (قَدَرُوا اللَّهَ) : ماض وفاعله ولفظ الجلالة مفعوله والجملة مستأنفة (حَقَّ) : نائب مفعول مطلق (قَدْرِهِ) : مضاف إليه (وَالْأَرْضُ) : الواو حالية ومبتدأ (جَمِيعاً) : حال (قَبْضَتُهُ) : خبر والجملة الاسمية حال (يَوْمَ) : ظرف زمان (الْقِيامَةِ) : مضاف إليه (وَالسَّماواتُ) : مبتدأ (مَطْوِيَّاتٌ) : خبر (بِيَمِينِهِ) : متعلقان بمطويات والجملة معطوفة على ما قبلها (سُبْحانَهُ) : مفعول مطلق لفعل محذوف (وَتَعالى) : ماض فاعله مستتر والواو حرف عطف (عَمَّا) : متعلقان بتعالى (يُشْرِكُونَ) : مضارع مرفوع والواو فاعله والجملة صلة وجملة تعالى عطف على ما قبلها لا محل لها.
From : 1 - to : 4 - totals : 4
الزمن المستغرق0.67 ثانية.