إعراب ما كان لنا أن نشرك بالله من شيء في القرآن الكريم
واتبعت ملة آبائي إبراهيم وإسحاق ويعقوب ما كان لنا أن نشرك بالله من شيء ذلك من فضل الله علينا وعلى الناس ولكن أكثر الناس لا يشكرون
﴿مَا﴾: حَرْفُ نَفْيٍ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ.
﴿كَانَ﴾: فِعْلٌ مَاضٍ نَاسِخٌ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ.
﴿لَنَا﴾: (اللَّامُ) : حَرْفُ جَرٍّ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَ﴿نَا﴾ : ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ جَرٍّ بِالْحَرْفِ، وَشِبْهُ الْجُمْلَةِ فِي مَحَلِّ نَصْبٍ خَبَرُ كَانَ مُقَدَّمٌ.
﴿أَنْ﴾: حَرْفُ نَصْبٍ وَمَصْدَرِيَّةٍ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ.
﴿نُشْرِكَ﴾: فِعْلٌ مُضَارِعٌ مَنْصُوبٌ وَعَلَامَةُ نَصْبِهِ الْفَتْحَةُ الظَّاهِرَةُ، وَالْفَاعِلُ ضَمِيرٌ مُسْتَتِرٌ تَقْدِيرُهُ (نَحْنُ) :، وَالْمَصْدَرُ الْمُؤَوَّلُ مِنْ ﴿أَنْ﴾ : وَالْفِعْلِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ اسْمُ كَانَ مُقَدَّمٌ.
﴿بِاللَّهِ﴾: (الْبَاءُ) : حَرْفُ جَرٍّ مَبْنِيٌّ عَلَى الْكَسْرِ، وَاسْمُ الْجَلَالَةِ اسْمٌ مَجْرُورٌ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْكَسْرَةُ الظَّاهِرَةُ.
﴿مِنْ﴾: حَرْفُ جَرٍّ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ.
﴿شَيْءٍ﴾: مَفْعُولٌ بِهِ مَجْرُورٌ لَفْظًا مَنْصُوبٌ مَحَلًّا وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْكَسْرَةُ الظَّاهِرَةُ.إعراب الآية رقم 38 من سورة يوسف كاملة
(وَاتَّبَعْتُ مِلَّةَ) : الواو عاطفة وماض وفاعله ومفعوله (آبائِي) : مضاف إليه والياء مضاف إليه والجملة معطوفة (إِبْراهِيمَ) : بدل من آبائي (وَإِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ) : معطوف على إبراهيم (ما) : نافية (كانَ) : ماض ناقص (لَنا) : متعلقان بالخبر المحذوف (أَنْ) : ناصبة (نُشْرِكَ) : مضارع منصوب والفاعل مستتر وأن وما بعدها في تأويل المصدر في محل رفع اسم كان (بِاللَّهِ) : لفظ الجلالة مجرور بالباء متعلقان بنشرك (مِنْ) : حرف جر زائد (شَيْءٍ) : مفعول به مجرور لفظا منصوب محلا (ذلِكَ) : اسم الإشارة مبتدأ واللام للبعد والكاف للخطاب (مِنْ فَضْلِ) : متعلقان بالخبر المحذوف والجملة مستأنفة (اللَّهِ) : لفظ الجلالة مضاف إليه (عَلَيْنا) : متعلقان بفضل (وَعَلَى النَّاسِ) : معطوف على علينا (وَلكِنَّ أَكْثَرَ) : الواو عاطفة ولكن واسمها (النَّاسِ) : مضاف إليه والجملة معطوفة (لا) : نافية (يَشْكُرُونَ) : مضارع مرفوع بثبوت النون والواو فاعل والجملة خبر لكن
From : 1 - to : 1 - totals : 1
الزمن المستغرق0.46 ثانية.