قائمة السور | مواضيع القرآن الكريم مرتبة حسب الآيات :آيات القرآن الكريم مقسمة حسب كل موضوع و فئة | لقراءة سورة كاملة اختر من : فهرس القرآن | - للاستماع للقراء : القرآن الكريم mp3
آيات قرآنية عن قصة بلقيس (ملكة سبأ) في القرآن الكريم
✅ مواضيع القرآن الكريم
﴿إِنِّي وَجَدتُّ ٱمۡرَأَةٗ تَمۡلِكُهُمۡ وَأُوتِيَتۡ مِن كُلِّ شَيۡءٖ وَلَهَا عَرۡشٌ عَظِيمٞ ﴾ [النمل: 23]
لم تذهل الهدهدَ عظمةُ العرش ووَفرة الأشياء عن المقصود الأعظم وهو التوحيد. عجيبٌ أمر هذا الهدهد، مخلوقٌ غير مكلَّف يَغار أن يُعصى الله وأن يُشركَ به، ويكون سببًا لإسلام أمَّة كاملة! فماذا عنك يا بن الإسلام، ماذا فعلت لدينك؟! أليس عجيبًا أن يميز الحيوان التوحيد من الشرك، وسبيلَ الله من السبل المباينة له، وأن يَغفُل عن ذلك التمييز بعضُ الذين قد بُيِّن لهم ذلك أتم البيان؟! |
﴿وَجَدتُّهَا وَقَوۡمَهَا يَسۡجُدُونَ لِلشَّمۡسِ مِن دُونِ ٱللَّهِ وَزَيَّنَ لَهُمُ ٱلشَّيۡطَٰنُ أَعۡمَٰلَهُمۡ فَصَدَّهُمۡ عَنِ ٱلسَّبِيلِ فَهُمۡ لَا يَهۡتَدُونَ ﴾ [النمل: 24]
لم تذهل الهدهدَ عظمةُ العرش ووَفرة الأشياء عن المقصود الأعظم وهو التوحيد. عجيبٌ أمر هذا الهدهد، مخلوقٌ غير مكلَّف يَغار أن يُعصى الله وأن يُشركَ به، ويكون سببًا لإسلام أمَّة كاملة! فماذا عنك يا بن الإسلام، ماذا فعلت لدينك؟! أليس عجيبًا أن يميز الحيوان التوحيد من الشرك، وسبيلَ الله من السبل المباينة له، وأن يَغفُل عن ذلك التمييز بعضُ الذين قد بُيِّن لهم ذلك أتم البيان؟! |
﴿أَلَّاۤ يَسۡجُدُواْۤ لِلَّهِ ٱلَّذِي يُخۡرِجُ ٱلۡخَبۡءَ فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَيَعۡلَمُ مَا تُخۡفُونَ وَمَا تُعۡلِنُونَ ﴾ [النمل: 25]
عجبًا لأولئك القوم كيف تركوا عبادة إله يُنزل المطر من السماء فيخرج به النبات من الأرض، ويعلم ما تُسره نفوسهم وما تعلنه، ثم راحوا يعبدون الشمس من دونه؟! إن مَن يُخرج الخبء من الأرض يعلم ما تخبئه النفوس من الأمر، فمتى شاء أظهره، وإن كان المخلوق قد ستره. |
﴿ٱللَّهُ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ ٱلۡعَرۡشِ ٱلۡعَظِيمِ۩ ﴾ [النمل: 26]
مَن كان يوقن بأنه لا يُخرج مستورَ السماوات والأرض إلا الله، فكيف ينصرف إلى عبادة ما سواه؟ مهما عظُم مُلك الدنيا فمُلك الله أعظم، فأين عرش ملكة سبأ من عرش رب الأرض والسماء؟! |
﴿۞ قَالَ سَنَنظُرُ أَصَدَقۡتَ أَمۡ كُنتَ مِنَ ٱلۡكَٰذِبِينَ ﴾ [النمل: 27]
الملك العادل لا يستعجل الحكم على الأمور بالتصديق أو التكذيب مهما بلغ شأنها حتى يتيقن منها، ثم يُصدر حكمه بعد ذلك عليها. |
﴿ٱذۡهَب بِّكِتَٰبِي هَٰذَا فَأَلۡقِهۡ إِلَيۡهِمۡ ثُمَّ تَوَلَّ عَنۡهُمۡ فَٱنظُرۡ مَاذَا يَرۡجِعُونَ ﴾ [النمل: 28]
خليقٌ بالإنسان أن يمتثل مبادئ الأدب عند مخاطبة كبار القوم، فقد لقَّن سليمانُ عليه السلام الهدهدَ بعض ذلك، فالإنسان بذلك أولى. |
﴿قَالَتۡ يَٰٓأَيُّهَا ٱلۡمَلَؤُاْ إِنِّيٓ أُلۡقِيَ إِلَيَّ كِتَٰبٞ كَرِيمٌ ﴾ [النمل: 29]
كيف لا يكون كتاب سليمانَ إلى ملكة سبأ كريمًا وهو دعوةٌ كريمة إلى غايةٍ عظيمة، من نبيٍّ كريم؟! |
﴿إِنَّهُۥ مِن سُلَيۡمَٰنَ وَإِنَّهُۥ بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ ﴾ [النمل: 30]
افتتاح الكتب والرسائل بالبسملة من مأثورات الأنبياء، وبقيَّةٌ صالحة من سُنن مَن قبلنا، أكَّدها شرعنا. |
﴿أَلَّا تَعۡلُواْ عَلَيَّ وَأۡتُونِي مُسۡلِمِينَ ﴾ [النمل: 31]
على المدعوِّ إلى الحقِّ ألا يتعاظمَ عليه، وألا يتكبَّرَ على ما دُعي إليه، ويستقبل دعوة الحقِّ بالانقياد، ويخضع بصدقٍ لربِّ العباد. |
﴿قَالَتۡ يَٰٓأَيُّهَا ٱلۡمَلَؤُاْ أَفۡتُونِي فِيٓ أَمۡرِي مَا كُنتُ قَاطِعَةً أَمۡرًا حَتَّىٰ تَشۡهَدُونِ ﴾ [النمل: 32]
من فقه الشورى أن يرفع المستشير من مكانة مَن يستشيره، ويظهر له ثقته بأنه أهلٌ لحلِّ المشكلات الملمة، والنوازل المدلهمة. |
﴿قَالُواْ نَحۡنُ أُوْلُواْ قُوَّةٖ وَأُوْلُواْ بَأۡسٖ شَدِيدٖ وَٱلۡأَمۡرُ إِلَيۡكِ فَٱنظُرِي مَاذَا تَأۡمُرِينَ ﴾ [النمل: 33]
لا تغترَّ بقدراتك وتعتمد عليها في مواجهة خصمائك، فقد يكونون أكثر قدرة وقوة، ولكن وازن واستشر، وأعمِل بعد ذلك الرأي الناضج، وأحسن التدبير الحكيم. |
﴿قَالَتۡ إِنَّ ٱلۡمُلُوكَ إِذَا دَخَلُواْ قَرۡيَةً أَفۡسَدُوهَا وَجَعَلُوٓاْ أَعِزَّةَ أَهۡلِهَآ أَذِلَّةٗۚ وَكَذَٰلِكَ يَفۡعَلُونَ ﴾ [النمل: 34]
لا بدَّ للحاكم أو القائد أن يكون عارفًا بالتاريخ وسِيَر الملوك والقادة من قبله، ليجعل من أخبارهم له عبرة، فيعرف متى يُقدِم ومتى يحجم. |
﴿وَإِنِّي مُرۡسِلَةٌ إِلَيۡهِم بِهَدِيَّةٖ فَنَاظِرَةُۢ بِمَ يَرۡجِعُ ٱلۡمُرۡسَلُونَ ﴾ [النمل: 35]
قال قتادة: (ما كان أعقلها في إسلامها وشركها! علمت أن الهدية تقع موقعًا من الناس). أخوَف شيءٍ على الداعي إلى الحق أن يُمتحن بحطام الدنيا؛ إذ بمثل ذلك يُعرف الصادق في دعوته من غيره. |
﴿فَلَمَّا جَآءَ سُلَيۡمَٰنَ قَالَ أَتُمِدُّونَنِ بِمَالٖ فَمَآ ءَاتَىٰنِۦَ ٱللَّهُ خَيۡرٞ مِّمَّآ ءَاتَىٰكُمۚ بَلۡ أَنتُم بِهَدِيَّتِكُمۡ تَفۡرَحُونَ ﴾ [النمل: 36]
لا يمكن البتَّةَ أن يساوَمَ أمرُ العقيدة الصحيحة بالمال، وليس الداعية الحقُّ بالذي تَثنيه أعراضُ الدنيا عن هدفه في الحياة. ليت كلَّ مَن يولِّيه الله تعالى من أمر الأمَّة شيئًا يقنع بما آتاه ربُّه من الحلال، فلا تمتدُّ عيناه إلى الحرام، بل يحفظ دينَه وأمانته، وعِرضَه ومروءته. ما كلُّ هدية يُفرح بها، ولا كلُّ مال من الناس يُقبل، والمسلم الفطِن يميز بين هدية يُساوَم بها على شيء من دينه، وهدية يخلص صاحبها بها له التودُّدَ والتقدير. |
﴿ٱرۡجِعۡ إِلَيۡهِمۡ فَلَنَأۡتِيَنَّهُم بِجُنُودٖ لَّا قِبَلَ لَهُم بِهَا وَلَنُخۡرِجَنَّهُم مِّنۡهَآ أَذِلَّةٗ وَهُمۡ صَٰغِرُونَ ﴾ [النمل: 37]
القائد المؤمن الحكيم يتَّخذ القرار المناسب للإسلام والمسلمين؛ ففي بعض الأحايين لا أحسنَ من قرار القوَّة والحزم، والإقدام والحسم. |
﴿قَالَ يَٰٓأَيُّهَا ٱلۡمَلَؤُاْ أَيُّكُمۡ يَأۡتِينِي بِعَرۡشِهَا قَبۡلَ أَن يَأۡتُونِي مُسۡلِمِينَ ﴾ [النمل: 38]
القوَّة والأمانة شرطانِ في إتقان الأعمال والحفاظِ على مضامينها، فمَن توفَّرا فيه كان أهلًا للعمل والوظيفة. يُستطاع بالحكمة والعلم ما لا يستطاع بالقدرة والقوة في بعض المواقف. كثرةُ العلم النافع تختصر المسافات، وتسهل الصعوبات، وتقرِّب الأمور البعيدات، وتوصل إلى الأُمنيَّات. إذا صلَحَت النيَّة فليس من الغرور أن يعرضَ المرء ما عنده من القوَّة والقدرة التي يمكن أن ينفعَ بها الخلقَ وينصرَ بها الحقَّ. مَن أنعم الله عليه بنعمة فليعلم أن النعمة ابتلاء يحتاج إلى شكر، فمَن غفَل عن ذلك انساق إلى الكفران لها، وسوء التصرُّف بها. مَن شكر نعمة ربِّه عاد نفعُ شكره على نفسه، فبشُكره يحفظ النعمة الموجودة، ويصل إلى النعمة المفقودة. لا حاجة لله في شكر عبده، وإنما دعاه لشكره حرصًا على جلب الخير له، فله الحمدُ سبحانه على عطائه، ودعوته عبدَه إلى شكر نعمائه. الله تعالى يعطي عباده عن كرم، لا عن ارتقاب شكرهم على النعم؛ لأنه الغني عنهم، وهم الفقراء إليه. |
﴿قَالَ عِفۡرِيتٞ مِّنَ ٱلۡجِنِّ أَنَا۠ ءَاتِيكَ بِهِۦ قَبۡلَ أَن تَقُومَ مِن مَّقَامِكَۖ وَإِنِّي عَلَيۡهِ لَقَوِيٌّ أَمِينٞ ﴾ [النمل: 39]
القوَّة والأمانة شرطانِ في إتقان الأعمال والحفاظِ على مضامينها، فمَن توفَّرا فيه كان أهلًا للعمل والوظيفة. يُستطاع بالحكمة والعلم ما لا يستطاع بالقدرة والقوة في بعض المواقف. كثرةُ العلم النافع تختصر المسافات، وتسهل الصعوبات، وتقرِّب الأمور البعيدات، وتوصل إلى الأُمنيَّات. إذا صلَحَت النيَّة فليس من الغرور أن يعرضَ المرء ما عنده من القوَّة والقدرة التي يمكن أن ينفعَ بها الخلقَ وينصرَ بها الحقَّ. مَن أنعم الله عليه بنعمة فليعلم أن النعمة ابتلاء يحتاج إلى شكر، فمَن غفَل عن ذلك انساق إلى الكفران لها، وسوء التصرُّف بها. مَن شكر نعمة ربِّه عاد نفعُ شكره على نفسه، فبشُكره يحفظ النعمة الموجودة، ويصل إلى النعمة المفقودة. لا حاجة لله في شكر عبده، وإنما دعاه لشكره حرصًا على جلب الخير له، فله الحمدُ سبحانه على عطائه، ودعوته عبدَه إلى شكر نعمائه. الله تعالى يعطي عباده عن كرم، لا عن ارتقاب شكرهم على النعم؛ لأنه الغني عنهم، وهم الفقراء إليه. |
﴿قَالَ ٱلَّذِي عِندَهُۥ عِلۡمٞ مِّنَ ٱلۡكِتَٰبِ أَنَا۠ ءَاتِيكَ بِهِۦ قَبۡلَ أَن يَرۡتَدَّ إِلَيۡكَ طَرۡفُكَۚ فَلَمَّا رَءَاهُ مُسۡتَقِرًّا عِندَهُۥ قَالَ هَٰذَا مِن فَضۡلِ رَبِّي لِيَبۡلُوَنِيٓ ءَأَشۡكُرُ أَمۡ أَكۡفُرُۖ وَمَن شَكَرَ فَإِنَّمَا يَشۡكُرُ لِنَفۡسِهِۦۖ وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ رَبِّي غَنِيّٞ كَرِيمٞ ﴾ [النمل: 40]
القوَّة والأمانة شرطانِ في إتقان الأعمال والحفاظِ على مضامينها، فمَن توفَّرا فيه كان أهلًا للعمل والوظيفة. يُستطاع بالحكمة والعلم ما لا يستطاع بالقدرة والقوة في بعض المواقف. كثرةُ العلم النافع تختصر المسافات، وتسهل الصعوبات، وتقرِّب الأمور البعيدات، وتوصل إلى الأُمنيَّات. إذا صلَحَت النيَّة فليس من الغرور أن يعرضَ المرء ما عنده من القوَّة والقدرة التي يمكن أن ينفعَ بها الخلقَ وينصرَ بها الحقَّ. مَن أنعم الله عليه بنعمة فليعلم أن النعمة ابتلاء يحتاج إلى شكر، فمَن غفَل عن ذلك انساق إلى الكفران لها، وسوء التصرُّف بها. مَن شكر نعمة ربِّه عاد نفعُ شكره على نفسه، فبشُكره يحفظ النعمة الموجودة، ويصل إلى النعمة المفقودة. لا حاجة لله في شكر عبده، وإنما دعاه لشكره حرصًا على جلب الخير له، فله الحمدُ سبحانه على عطائه، ودعوته عبدَه إلى شكر نعمائه. الله تعالى يعطي عباده عن كرم، لا عن ارتقاب شكرهم على النعم؛ لأنه الغني عنهم، وهم الفقراء إليه. |
﴿قَالَ نَكِّرُواْ لَهَا عَرۡشَهَا نَنظُرۡ أَتَهۡتَدِيٓ أَمۡ تَكُونُ مِنَ ٱلَّذِينَ لَا يَهۡتَدُونَ ﴾ [النمل: 41]
ما أحسنَ نتائجَ العقل الحكيمةَ إذا استُعملت في الهداية إلى الحق، وإزاحة حُجب الباطل عن عيون الخلق! |
﴿فَلَمَّا جَآءَتۡ قِيلَ أَهَٰكَذَا عَرۡشُكِۖ قَالَتۡ كَأَنَّهُۥ هُوَۚ وَأُوتِينَا ٱلۡعِلۡمَ مِن قَبۡلِهَا وَكُنَّا مُسۡلِمِينَ ﴾ [النمل: 42]
بالسؤال والجواب تُعرف العقول وتُقرأ الفهوم، فيُعلم مداها من الذكاء والفطنة، فما أحسن ما امتَحن به سليمان عليه السلام، وما أجمل ما أجابت به ملكةُ سبأ! مَن نظر إلى نعمة الله على غيره فأُعجب بها، فلا ينسى نعم الله عليه كي لا يحتقرها؛ فإن سليمان لما رأى معرفة الملكة وذكاءها ذكرَ نعم الله عليه قبلها، وأعظمُها نعمة الإسلام. |
﴿وَصَدَّهَا مَا كَانَت تَّعۡبُدُ مِن دُونِ ٱللَّهِۖ إِنَّهَا كَانَتۡ مِن قَوۡمٖ كَٰفِرِينَ ﴾ [النمل: 43]
رُب عقلٍ رزين وفهمٍ رصين طُمست أنواره في ظلام العقيدة الباطلة، والبيئة الفاسدة. |
﴿قِيلَ لَهَا ٱدۡخُلِي ٱلصَّرۡحَۖ فَلَمَّا رَأَتۡهُ حَسِبَتۡهُ لُجَّةٗ وَكَشَفَتۡ عَن سَاقَيۡهَاۚ قَالَ إِنَّهُۥ صَرۡحٞ مُّمَرَّدٞ مِّن قَوَارِيرَۗ قَالَتۡ رَبِّ إِنِّي ظَلَمۡتُ نَفۡسِي وَأَسۡلَمۡتُ مَعَ سُلَيۡمَٰنَ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ ﴾ [النمل: 44]
كان إسباغ الثياب في الماضي حليةَ النساء الكاملات، والعاقلات المترفات، وإن لم يكنَّ مؤمنات، فضلًا عمن دونهن، وفي الحاضر أصبح ذلك لدى بعض الناس تخلفًا ورجعية، والتقصيرُ تحضرًا ومدنية!! ما أعقل هذه المرأة! لقد أيقنت أن الاستسلام والانقياد لله رب العالمين، وليس لأحد من المخلوقين، مهما علت مكانته وارتفع قدره. إذا قبِل المغلوب الحقَّ صارت له عزة الغالب، وكيف للأخ أن يعلو على أخيه بعد أن استويا معًا في مقام العبودية لله الواحد المتعالي؟ |
مواضيع أخرى في القرآن الكريم
ذو الجلال والإكرام ضبط العلاقة بالمال التوكل على الله الخصيان القصاص المعاملات المالية اسم الله الحليم الإنجيل عقود التجارة اسم الله الرزاق
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Thursday, December 26, 2024
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب