إعراب الآية 131 من سورة طه , صور البلاغة و معاني الإعراب.

  1. الآية مشكولة
  2. إعراب الآية
  3. تفسير الآية
  4. تفسير الصفحة
إعراب القرآن | إعراب آيات وكلمات القرآن الكريم | بالاضافة إلى إعراب أحمد عبيد الدعاس , أحمد محمدحمیدان - إسماعیل محمود القاسم : إعراب القران للدعاس من أفضل كتب الاعراب للقران الكريم , إعراب الآية 131 من سورة طه .
  
   

إعراب ولا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا منهم زهرة الحياة الدنيا


{ وَلَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِنْهُمْ زَهْرَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ وَرِزْقُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَأَبْقَى ( طه: 131 ) }
﴿وَلَا﴾: الواو: حرف عطف.
لا: حرف نهي وجزم.
﴿تَمُدَّنَّ﴾: فعل مضارع مبنيّ على الفتح في محلّ جزم، و"النون": نون التوكيد، والفاعل ضمير مستتر فيه وجوبًا تقديره: أنت.
﴿عَيْنَيْكَ﴾: مفعول به منصوب، وعلامة النصب بالياء فهو مثنى.
﴿إِلَى مَا﴾: جارّ ومجرور متعلّقان بـ"تمدن"، و"ما" اسم موصول أو نكرة موصوفة.
﴿مَتَّعْنَا﴾: فعل ماضٍ مبنيّ على السكون، و"نا": فاعل.
﴿بِهِ﴾: جارّ ومجرور متعلّقان بـ"متعنا".
﴿أَزْوَاجًا﴾: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
﴿مِنْهُمْ﴾: جارّ ومجرور متعلّقان بنعت لـ"أزواجًا".
﴿زَهْرَةَ﴾: حال من الضمير في "به"، منصوب بالفتحة.
﴿الْحَيَاةِ﴾: مضاف إليه مجرور و علامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
﴿الدُّنْيَا﴾: نعت "الحياة" مجرور بالكسرة المقدّرة.
﴿لِنَفْتِنَهُمْ﴾: اللام: للتعليل.
نفتنهم: فعل مضارع منصوب بأن مضمرة بعد اللام، وعلامة النصب الفتحة، و"هم" مفعول به، والفاعل ضمير مستتر فيه وجوبًا تقديره: نحن للتعظيم.
﴿فِيهِ﴾: جارّ ومجرور متعلّقان بـ"نفتنهم".
﴿وَرِزْقُ﴾: الواو: حرف استئناف.
رزق: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
﴿رَبِّكَ﴾: مضاف إليه مجرور بالكسرة و"الكاف": مضاف فيه.
﴿خَيْرٌ﴾: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
والمصدر المؤول من "أن نفتنهم" في محلّ جرّ باللام.
والجارّ والمجرور متعلّقان بـ"متعنا".
﴿وَأَبْقَى﴾: الواو: حرف استئناف.
أبقى: اسم معطوف على "خير" مرفوع، وعلامة الرفع الضمة المقدرة على الألف.
وجملة "لا تمدَّنّ" في محلّ جزم، لأنها معطوفة على جملة "اصبر".
وجملة "متّعنا" لا محلّ لها من الإعراب، لأنّها صلة الموصول "ما".
وجملة "نفتنهم" لا محلّ لها من الإعراب، لأنّها صلة الموصول الحرفي "أن" المضمر.
وجملة "رزق ربك خير" لا محلّ لها من الإعراب، لأنّها استئنافيّة.


الآية 131 من سورة طه مكتوبة بالتشكيل

﴿ وَلَا تَمُدَّنَّ عَيۡنَيۡكَ إِلَىٰ مَا مَتَّعۡنَا بِهِۦٓ أَزۡوَٰجٗا مِّنۡهُمۡ زَهۡرَةَ ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَا لِنَفۡتِنَهُمۡ فِيهِۚ وَرِزۡقُ رَبِّكَ خَيۡرٞ وَأَبۡقَىٰ ﴾
[ طه: 131]


إعراب مركز تفسير: ولا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا منهم زهرة الحياة الدنيا


﴿وَلَا﴾: "الْوَاوُ" حَرْفُ عَطْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَ( لَا ) حَرْفُ نَهْيٍ وَجَزْمٍ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ.
﴿تَمُدَّنَّ﴾: فِعْلٌ مُضَارِعٌ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ لِاتِّصَالِهِ بِنُونِ التَّوْكِيدِ فِي مَحَلِّ جَزْمٍ، وَ"النُّونُ" حَرْفُ تَوكِيدٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَالْفَاعِلُ ضَمِيرٌ مُسْتَتِرٌ تَقْدِيرُهُ "أَنْتَ".
﴿عَيْنَيْكَ﴾: مَفْعُولٌ بِهِ مَنْصُوبٌ وَعَلَامَةُ نَصْبِهِ الْيَاءُ لِأَنَّهُ مُثَنًّى وَحُذِفَتِ النُّونُ لِلْإِضَافَةِ، وَ"كَافُ الْمُخَاطَبِ" ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ فِي مَحَلِّ جَرٍّ مُضَافٌ إِلَيْهِ.
﴿إِلَى﴾: حَرْفُ جَرٍّ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ.
﴿مَا﴾: اسْمٌ مَوْصُولٌ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ جَرٍّ بِالْحَرْفِ.
﴿مَتَّعْنَا﴾: فِعْلٌ مَاضٍ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ لِاتِّصَالِهِ بِنَا الْفَاعِلِينَ، وَ( نَا ) ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ فَاعِلٌ، وَالْجُمْلَةُ صِلَةُ الْمَوْصُولِ لَا مَحَلَّ لَهَا مِنَ الْإِعْرَابِ.
﴿بِهِ﴾: "الْبَاءُ" حَرْفُ جَرٍّ مَبْنِيٌّ عَلَى الْكَسْرِ، وَ"هَاءُ الْغَائِبِ" ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى الْكَسْرِ فِي مَحَلِّ جَرٍّ بِالْحَرْفِ.
﴿أَزْوَاجًا﴾: مَفْعُولٌ بِهِ مَنْصُوبٌ وَعَلَامَةُ نَصْبِهِ الْفَتْحَةُ الظَّاهِرَةُ.
﴿مِنْهُمْ﴾: ( مِنْ ) حَرْفُ جَرٍّ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ، وَ"هَاءُ الْغَائِبِ" ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ جَرٍّ بِالْحَرْفِ.
﴿زَهْرَةَ﴾: حَالٌ مَنْصُوبٌ وَعَلَامَةُ نَصْبِهِ الْفَتْحَةُ الظَّاهِرَةُ.
﴿الْحَيَاةِ﴾: مُضَافٌ إِلَيْهِ مَجْرُورٌ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْكَسْرَةُ الظَّاهِرَةُ.
﴿الدُّنْيَا﴾: نَعْتٌ لِـ( الْحَيَاةِ ) مَجْرُورٌ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْكَسْرَةُ الْمُقَدَّرَةُ لِلتَّعَذُّرِ.
﴿لِنَفْتِنَهُمْ﴾: "اللَّامُ" حَرْفُ جَرٍّ مَبْنِيٌّ عَلَى الْكَسْرِ، وَ( نَفْتِنَ ) فِعْلٌ مُضَارِعٌ مَنْصُوبٌ بِأَنْ مُضْمَرَةٍ وَعَلَامَةُ نَصْبِهِ الْفَتْحَةُ الظَّاهِرَةُ، وَ"هَاءُ الْغَائِبِ" ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ نَصْبٍ مَفْعُولٌ بِهِ، وَالْفَاعِلُ ضَمِيرٌ مُسْتَتِرٌ تَقْدِيرُهُ "نَحْنُ".
﴿فِيهِ﴾: ( فِي ) حَرْفُ جَرٍّ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ، وَ"هَاءُ الْغَائِبِ" ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى الْكَسْرِ فِي مَحَلِّ جَرٍّ بِالْحَرْفِ.
﴿وَرِزْقُ﴾: "الْوَاوُ" حَرْفُ اسْتِئْنَافٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَ( رِزْقُ ) مُبْتَدَأٌ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الظَّاهِرَةُ.
﴿رَبِّكَ﴾: مُضَافٌ إِلَيْهِ مَجْرُورٌ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْكَسْرَةُ الظَّاهِرَةُ، وَ"كَافُ الْمُخَاطَبِ" ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ فِي مَحَلِّ جَرٍّ مُضَافٌ إِلَيْهِ.
﴿خَيْرٌ﴾: خَبَرٌ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الظَّاهِرَةُ.
﴿وَأَبْقَى﴾: "الْوَاوُ" حَرْفُ عَطْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَ( أَبْقَى ) مَعْطُوفٌ عَلَى ( خَيْرٌ ) مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الْمُقَدَّرَةُ لِلتَّعَذُّرِ.


( وَلا ) الواو عاطفة ولا ناهية
( تَمُدَّنَّ ) مضارع مبني على الفتح لاتصاله بنون التوكيد الثقيلة في محل جزم بلا الناهية والفاعل ضمير مستتر
( عَيْنَيْكَ ) مفعول به منصوب بالياء لأنه مثنى والكاف مضاف إليه
( إِلى ) حرف جر
( ما ) موصول وهما متعلقان بتمدن والجملة معطوفة
( مَتَّعْنا ) ماض وفاعل
( بِهِ ) متعلقان بمتعنا
( أَزْواجاً ) مفعول به أول وأزواجا أي أصنافا
( مِنْهُمْ ) متعلقان بمحذوف صفة
( زَهْرَةَ ) مفعول به ثان لمتع وقد جاز ذلك لأن معنى متع أعطى.

( الْحَياةِ ) مضاف إليه
( الدُّنْيا ) صفة مجرورة بالكسرة المقدرة والجملة صلة
( لِنَفْتِنَهُمْ ) اللام لام التعليل نفتنهم مضارع منصوب بأن مضمرة بعد لام التعليل والفاعل مستتر والهاء مفعول به واللام ومجرورها متعلقان بمتعنا
( فِيهِ ) متعلقان بنفتنهم
( وَرِزْقُ ) الواو واو الحال ورزق مبتدأ
( رَبِّكَ ) مضاف إليه والكاف مضاف إليه
( خَيْرٌ ) خبر
( وَأَبْقى ) الواو حرف عطف وأبقى معطوف على خير وهو مرفوع مثله بالضمة المقدرة على آخره منع من ظهورها التعذر وجملة المبتدأ والخبر في محل نصب على الحال.

إعراب الصفحة 321 كاملة


تفسير الآية 131 - سورة طه

تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي
تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير
تفسير الطبري تفسير القرطبي Tafsir English

الصور البلاغية و المعاني الإعرابية للآية 131 - سورة طه

ولا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا منهم زهرة الحياة الدنيا لنفتنهم فيه ورزق ربك خير وأبقى

سورة: طه - آية: ( 131 )  - جزء: ( 16 )  -  صفحة: ( 321 )

أوجه البلاغة » ولا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا منهم زهرة الحياة الدنيا :

وَلَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِنْهُمْ زَهْرَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ وَرِزْقُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَأَبْقَى ( 131 )

أُعقب أمره بالصبر على ما يقولونه بنهيه عن الإعجاب بما يَنْعَم به من تَنعّم من المشركين بأموال وبنين في حين كفرهم بالله بأن ذلك لحِكَم يعلمها الله تعالى ، منها إقامة الحجّة عليهم ، كما قال تعالى : { أيحسبون أنما نمدهم به من مال وبنين نسارع لهم في الخيرات بل لا يشعرون } المؤمنون : 55 ، 56 ).

وذكر الأزواج هنا لدلالته على العَائلات والبيوت ، أي إلى ما متعناهم وأزواجَهم به من المتع؛ فكلّ زوج ممتّع بمتعة في زوجه مما يحسن في نظر كل من محاسن قرينه وما يقارن ذلك من محاسن مشتركة بين الزوجين كالبنين والرياش والمنازل والخدم .

ومدّ العينين : مستعمل في إطالة النظر للتعجيب لا للإعجاب ، شبه ذلك بمد اليد لتناول شيء مشتهى . وقد تقدم نظيره في آخر سورة الحِجْر .

والزَهرة بفتح الزاي وسكون الهاء : واحدة الزهْر ، وهو نَوْر الشجر والنباتتِ . وتستعار للزينة المعجِبة المبهتة ، لأن منظر الزّهرة يزين النبات ويُعجب الناظر ، فزهرة الحياة : زينة الحياة ، أي زينة أمور الحياة من اللّباس والأنعام والجنان والنساء والبنين ، كقوله تعالى : { فمتاع الحياة الدنيا وزينتها } [ القصص : 60 ].

وانتصب { زهرة الحياة الدنيا } على الحال من اسم الموصول في قوله { ما متعنا به أزواجاً منهم . وقرأ الجمهور زهْرة بسكون الهاء . وقرأه يعقوب بفتح الهاء وهي لغة .

لنفتنهم } متعلق ب { متعنا }. و ( في ) للظرفية المجازية ، أي ليحصل فتنتهم في خلاله ، ففي كلّ صنف من ذلك المتاع فتنة مناسبة له . واللاّم للعلّة المجازية التي هي عاقبة الشيء ، مثل قوله تعالى : { فالتقطه آل فرعون ليكون لهم عدواً وحزناً } [ القصص : 68 ].

وإنما متّعهم الله بزهرة الدنيا لأسباب كثيرة متسلسلة عن نُظُم الاجتماع فكانت لهم فتنة في دينهم ، فجُعل الحاصلُ بمنزلة الباعث .

والفتنة : اضطراب النفس وتبلبل البال من خوف أو توقع أو التواء الأمور ، وكانوا لا يخلُون من ذلك ، فَلشركهم يقذف الله في قلوبهم الغم والتوقع ، وفتنتُهم في الآخرة ظاهرة . فالظرفية هنا كالتي في قول سبَرة بن عَمرو الفَقْعسي :

نُحابي بها أكفَاءَنا ونُهينها ... ونشرب في أثمانها ونقامر

وقوله تعالى : { وارزقوهم فيها واكسوهم } في سورة النساء ( 5 ).

وجملة ورزق ربك خير وأبقى } تذييل ، لأن قوله { ولا تمدن عينيك } إلى آخره يفيد أن ما يبدو للناظر من حسن شارتهم مشوب ومبطّن بفتنة في النفس وشقاء في العيش وعقاب عليه في الآخرة ، فذيل بأن الرزق الميسّر من الله للمؤمنين خير من ذلك وأبقى في الدنيا ومنفعته باقية في الآخرة لما يقارنه في الدنيا من الشكر .

فإضافة { رزق ربك } إضافة تشريف ، وإلا فإن الرزق كلّه من الله ، ولكن رزق الكافرين لما خالطه وحف به حال أصحابه من غضب الله عليهم ، ولما فيه من التبعة على أصحابه في الدنيا والآخرة لكفرانهم النعمة جعل كالمنكور انتسابه إلى الله ، وجعل رزق الله هو السالم من ملابسة الكفران ومن تبعات ذلك .

و { خير } تفضيل ، والخيرية حقيقة اعتبارية تختلف باختلاف نواحيها . فمنها : خير لصاحبه في العاجل شرّ عليه في الآجل ، ومنها خير مشوب بشرور وفتن ، وخير صَاف من ذلك ، ومنها ملائم ملاءَمَةً قوية ، وخير ملائم ملاءمة ضعيفة ، فالتفضيل باعتبار توفر السلامة من العواقب السيّئة والفتن كالمقرون بالقناعة ، فتفضيل الخيرية جاء مجملاً يظهر بالتدبر .

{ وأبقى } تفضيل على ما مُتّع به الكافرون لأنّ في رزق الكافرين بقاءً ، وهو أيضاً يظهر بقاؤه بالتدبّر فيما يحف به وعواقبه .


English Türkçe Indonesia
Русский Français فارسی
تفسير انجليزي اعراب

تحميل سورة طه mp3 :

سورة طه mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة طه

سورة طه بصوت ماهر المعيقلي
ماهر المعيقلي
سورة طه بصوت سعد الغامدي
سعد الغامدي
سورة طه بصوت عبد  الباسط عبد الصمد
عبد الباسط
سورة طه بصوت أحمد العجمي
أحمد العجمي
سورة طه بصوت محمد صديق المنشاوي
المنشاوي
سورة طه بصوت محمود خليل الحصري
الحصري
سورة طه بصوت مشاري راشد العفاسي
مشاري العفاسي
سورة طه بصوت ناصر القطامي
ناصر القطامي
سورة طه بصوت فارس عباد
فارس عباد
سورة طه بصوت ياسر لدوسري
ياسر الدوسري


لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب