إعراب ما القارعة

إعراب الآية 2 من سورة القارعة , صور البلاغة و معاني الإعراب.

الآية مشكولة
إعراب الآية
تفسير الآية
تفسير الصفحة

إعراب القرآن | إعراب آيات وكلمات القرآن الكريم | بالاضافة إلى إعراب أحمد عبيد الدعاس , أحمد محمدحمیدان - إسماعیل محمود القاسم : إعراب القران للدعاس من أفضل كتب الاعراب للقران الكريم , إعراب الآية 2 من سورة القارعة .

السورة :

رقم الأية :

{ مَا الْقَارِعَةُ ( القارعة: 2 ) }
﴿تعرب إعراب الآية الثانية من سورة "الحاقة".
وهو : « مَا: اسم استفهام مبنيّ على السكون في محلّ رفع مبتدأ.
﴿الْحَاقَّةُ﴾: خبر "ما" مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
وجملة "الحاقة ما الحاقة" لا محلّ لها من الإعراب؛ لأنّها ابتدائية.
وجملة "ما الحاقة" في محلّ رفع خبر المبتدأ "الحاقة" ( الأول» ).

الآية 2 من سورة القارعة مكتوبة بالتشكيل

﴿ مَا ٱلۡقَارِعَةُ ﴾
[ القارعة: 2]

إعراب مركز تفسير: ما القارعة

﴿مَا﴾: اسْمُ اسْتِفْهَامٍ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ مُبْتَدَأٌ ثَانٍ.
﴿الْقَارِعَةُ﴾: خَبَرُ ( مَا ) مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الظَّاهِرَةُ، وَالْجُمْلَةُ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ خَبَرٌ ( الْقَارِعَةُ ).

» إعراب الآية رقم 2 من سورة القارعة

«مَا الْقارِعَةُ» مبتدأ وخبره والجملة خبر القارعة والجملة الاسمية ابتدائية لا محل لها.

إعراب الصفحة 600 كاملة

تفسير الآية 2 - سورة القارعة

تفسير الجلالين	التفسير الميسر	تفسير السعدي
تفسير البغوي	التفسير الوسيط	تفسير ابن كثير
تفسير الطبري	تفسير القرطبي	Tafsir English

الصور البلاغية و المعاني الإعرابية للآية 2 - سورة القارعة

» تفسير التحرير و التنوير

ما القارعة

سورة: القارعة - آية: ( 2 ) - جزء: ( 30 ) - صفحة: ( 600 )

أوجه البلاغة » ما القارعة :

مَا الْقَارِعَةُ ( 2 ) و { ما } استفهامية ، والاستفهام مستعمل في التهويل على طريقة المجاز المرسل المركب لأن هول الشيء يستلزم تساؤل الناس عنه .

ف { القارعة } هنا مراد بها حادثة عظيمة . وجمهور المفسرين على أن هذه الحادثة هي الحشر فجعلوا القارعة من أسماء يوم الحشر مثل القيامة ، وقيل : أريد بها صيحة النفخة في الصُّور ، وعن الضحاك : القارعة النار ذات الزفير ، كأنه يريد أنها اسم جهنم .

وهذا التركيب نظير قوله تعالى : { الحاقة ما الحاقة وما أدراك ما الحاقة } [ الحاقة : 1 3 ] وقد تقدم .