إعراب الآية 67 من سورة الرحمن , صور البلاغة و معاني الإعراب.
إعراب فبأي آلاء ربكما تكذبان
{ فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ( الرحمن: 67 ) }
﴿أعربت في الآية 13.
ؤ وهو «فَبِأَيِّ﴾: الفاء: حرف استئناف.
والباء: حرف جر.
أي: اسم استفهام مجرور بالباء، وعلامة جره الكسرة.
والجار والمجرور متعلقان بـ"تكذبان"، و"أي" مضاف.
﴿آلَاءِ﴾: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره، وهو مضاف.
﴿رَبِّكُمَا﴾: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره، وهو مضاف.
و"كما": ضمير متّصل مبنيّ على السكون في محل جر بالإضافة.
و"الألف": للمثنى.
﴿تُكَذِّبَانِ﴾: فعل مضارع مرفوع بثبوت النون؛ لأنَّه من الأفعال الخمسة، و"الألف": ضمير متّصل مبنيّ على السكون في محل رفع فاعل.
وجملة "تكذبان" استئنافية لا محل لها من الإعراب».
﴿ فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ﴾
[ الرحمن: 67]
إعراب مركز تفسير: فبأي آلاء ربكما تكذبان
﴿فَبِأَيِّ﴾: "الْفَاءُ" حَرْفٌ رَابِطٌ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَ"الْبَاءُ" حَرْفُ جَرٍّ مَبْنِيٌّ عَلَى الْكَسْرِ، وَ( أَيِّ ) اسْمٌ مَجْرُورٌ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْكَسْرَةُ الظَّاهِرَةُ، وَشِبْهُ الْجُمْلَةِ مُتَعَلِّقٌ بِـ( تُكَذِّبَانِ ).
﴿آلَاءِ﴾: مُضَافٌ إِلَيْهِ مَجْرُورٌ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْكَسْرَةُ الظَّاهِرَةُ.
﴿رَبِّكُمَا﴾: مُضَافٌ إِلَيْهِ مَجْرُورٌ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْكَسْرَةُ الظَّاهِرَةُ، وَ"كَافُ الْمُخَاطَبِ" ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ جَرٍّ مُضَافٌ إِلَيْهِ.
﴿تُكَذِّبَانِ﴾: فِعْلٌ مُضَارِعٌ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ثُبُوتُ النُّونِ لِأَنَّهُ مِنَ الْأَفْعَالِ الْخَمْسَةِ، وَ"أَلِفُ الِاثْنَيْنِ" ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ فَاعِلٌ.
سبق إعرابها.
تفسير الآية 67 - سورة الرحمن
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | Tafsir English |
الصور البلاغية و المعاني الإعرابية للآية 67 - سورة الرحمن
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
تحميل سورة الرحمن mp3 :
سورة الرحمن mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الرحمن
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب