فيهما عينان فوَّارتان بالماء لا تنقطعان. فبأي نِعَم ربكما -أيها الثقلان- تكذِّبان؟
فبأي آلاء ربكما تكذبان - تفسير السعدي
تقدم تفسيرها
تفسير الآية 67 - سورة الرحمن
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
فبأي آلاء ربكما تكذبان : الآية رقم 67 من سورة الرحمن

فبأي آلاء ربكما تكذبان - مكتوبة
الآية 67 من سورة الرحمن بالرسم العثماني
﴿ فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ﴾ [ الرحمن: 67]
﴿ فبأي آلاء ربكما تكذبان ﴾ [ الرحمن: 67]
تحميل الآية 67 من الرحمن صوت mp3
تدبر الآية: فبأي آلاء ربكما تكذبان
من زيادة نعيم أهل الجنَّة يقينُهم بدوام نعيمهم؛ من تدفُّقٍ لعيون الماء، ووفرة صُنوف الفواكه، على خلاف نعيم أهل الدنيا؛ فإن عيون مائهم معرَّضةٌ للجَفاف، وفواكههم معرَّضةٌ للجوائح والانقطاع.
ومن زيادة نعيم أهل الجنَّة أيضًا أن صنوفَ الفواكه متاحةٌ لهم في كلِّ آن، على خلاف فواكه الدنيا التي لكلٍّ منها موسمٌ وأوان.
شرح المفردات و معاني الكلمات : فبأي , آلاء , ربكما , تكذبان ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- قالوا ياشعيب ما نفقه كثيرا مما تقول وإنا لنراك فينا ضعيفا ولولا رهطك لرجمناك وما
- وحاجه قومه قال أتحاجوني في الله وقد هدان ولا أخاف ما تشركون به إلا أن
- لمن شاء منكم أن يتقدم أو يتأخر
- وإنه لقسم لو تعلمون عظيم
- أفأمن أهل القرى أن يأتيهم بأسنا بياتا وهم نائمون
- والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة أنهم إلى ربهم راجعون
- النجم الثاقب
- وإن عزموا الطلاق فإن الله سميع عليم
- قال ياإبليس ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدي أستكبرت أم كنت من العالين
- وكنا نخوض مع الخائضين
تحميل سورة الرحمن mp3 :
سورة الرحمن mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الرحمن
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Wednesday, May 14, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب