إعراب الآية 73 من سورة الحجر , صور البلاغة و معاني الإعراب.
إعراب فأخذتهم الصيحة مشرقين
{ فَأَخَذَتْهُمُ الصَّيْحَةُ مُشْرِقِينَ ( الحجر: 73 ) }
﴿فأخذتهم﴾: الفاء: حرف عطف.
أخذت: فعل ماض مبنيّ على الفتح.
التاء: تاء التأنيث الساكنة لا محلّ لها من الإعراب.
و "هم": ضمير الغائبين مبنيّ على السكون في محلّ نصب مفعول به مقدم.
﴿الصيحة﴾: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
﴿مُشْرِقِينَ ﴾: حال منصوب بالياء، لأنه جمع مذكر سالم.
وجملة "فأخذتهم ,,, " معطوفة على جملة لا محلّ لها من الإعراب.
﴿ فَأَخَذَتْهُمُ الصَّيْحَةُ مُشْرِقِينَ﴾
[ الحجر: 73]
إعراب مركز تفسير: فأخذتهم الصيحة مشرقين
﴿فَأَخَذَتْهُمُ﴾: "الْفَاءُ" حَرْفُ عَطْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَ( أَخَذَتْ ) فِعْلٌ مَاضٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَ"التَّاءُ" حَرْفُ تَأْنِيثٍ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ، وَ"هَاءُ الْغَائِبِ" ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ الْمُقَدَّرِ لِالْتِقَاءِ السَّاكِنَيْنِ فِي مَحَلِّ نَصْبٍ مَفْعُولٌ بِهِ.
﴿الصَّيْحَةُ﴾: فَاعِلٌ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الظَّاهِرَةُ.
﴿مُشْرِقِينَ﴾: حَالٌ مَنْصُوبٌ وَعَلَامَةُ نَصْبِهِ الْيَاءُ لِأَنَّهُ جَمْعُ مُذَكَّرٍ سَالِمٌ.
( فَأَخَذَتْهُمُ الصَّيْحَةُ ) الفاء استئنافية وماض ومفعوله وفاعله المؤخر والتاء للتأنيث والجملة مستأنفة
( مُشْرِقِينَ ) حال
تفسير الآية 73 - سورة الحجر
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | Tafsir English |
الصور البلاغية و المعاني الإعرابية للآية 73 - سورة الحجر
أوجه البلاغة » فأخذتهم الصيحة مشرقين :
وجملة { فأخذتهم الصيحة مشرقين } تفريع على جملة { وقضينا إليه ذلك الأمر } [ سورة الحجر : 66 ].
{ والصيحة } : صعْقة في الهواء ، وهي صواعق وزلازل وفيها حجارة من سجّيل . وقد مضى بيانها في سورة هود .
وانتصب { مشرقين } على الحال من ضمير الغيبة . وهو اسم فاعل من أشرقوا إذا دخلوا في وقت شروق الشمس .
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
تحميل سورة الحجر mp3 :
سورة الحجر mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الحجر
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب