الصّيحة : صوت مُهلك من السّماء
مُشرقين : داخلين في وقت الشّروقيقسم الخالق بمن يشاء وبما يشاء، أما المخلوق فلا يجوز له القسم إلا بالله، وقد أقسم الله تعالى بحياة محمد صلى الله عليه وسلم تشريفًا له. إن قوم لوط في غفلة شديدة يترددون ويتمادون، حتى حلَّتْ بهم صاعقة العذاب وقت شروق الشمس.
فأخذتهم الصيحة مشرقين - تفسير السعدي
فلما بينت له الرسل حالهم، زال عن لوط ما كان يجده من الضيق والكرب، فامتثل أمر ربه وسرى بأهله ليلا فنجوا، وأما أهل القرية { فَأَخَذَتْهُمُ الصَّيْحَةُ مُشْرِقِينَ }- أي: وقت شروق الشمس حين كانت العقوبة عليهم أشد
تفسير الآية 73 - سورة الحجر
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
فأخذتهم الصيحة مشرقين : الآية رقم 73 من سورة الحجر

فأخذتهم الصيحة مشرقين - مكتوبة
الآية 73 من سورة الحجر بالرسم العثماني
﴿ فَأَخَذَتۡهُمُ ٱلصَّيۡحَةُ مُشۡرِقِينَ ﴾ [ الحجر: 73]
﴿ فأخذتهم الصيحة مشرقين ﴾ [ الحجر: 73]
تحميل الآية 73 من الحجر صوت mp3
تدبر الآية: فأخذتهم الصيحة مشرقين
ليستيقظِ الغافلُ قبل أن تَقرعَ مسامعَه صيحةٌ تجعلُه يُفيقُ من سكرته مذعورًا، ليساقَ بعدها إلى عذابٍ مُهين.
شرح المفردات و معاني الكلمات : فأخذتهم , الصيحة , مشرقين ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- إنهم عن السمع لمعزولون
- وقال الذين كفروا لن نؤمن بهذا القرآن ولا بالذي بين يديه ولو ترى إذ الظالمون
- فقربه إليهم قال ألا تأكلون
- أولئك يؤتون أجرهم مرتين بما صبروا ويدرءون بالحسنة السيئة ومما رزقناهم ينفقون
- والذين آمنوا من بعد وهاجروا وجاهدوا معكم فأولئك منكم وأولو الأرحام بعضهم أولى ببعض في
- فقدرنا فنعم القادرون
- سبحان الله عما يصفون
- ودخل المدينة على حين غفلة من أهلها فوجد فيها رجلين يقتتلان هذا من شيعته وهذا
- لقد أحصاهم وعدهم عدا
- قالوا ياهود ما جئتنا ببينة وما نحن بتاركي آلهتنا عن قولك وما نحن لك بمؤمنين
تحميل سورة الحجر mp3 :
سورة الحجر mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الحجر
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Wednesday, June 18, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب