إعراب الآية 92 من سورة الصافات , صور البلاغة و معاني الإعراب.

  1. الآية مشكولة
  2. إعراب الآية
  3. تفسير الآية
  4. تفسير الصفحة
إعراب القرآن الكريم | إعراب آيات وكلمات القرآن الكريم | بالاضافة إلى إعراب أحمد عبيد الدعاس , أحمد محمد حمیدان - إسماعیل محمود القاسم : إعراب القران للدعاس من أفضل كتب الاعراب للقران الكريم , إعراب الآية 92 من سورة الصافات .
  
   

إعراب ما لكم لا تنطقون


{ مَا لَكُمْ لَا تَنْطِقُونَ ( الصافات: 92 ) }
﴿مَا﴾: اسم استفهام مبنيّ على السكون في محلّ رفع مبتدأ.
﴿لَكُمْ﴾: جارّ ومجرور متعلّقان بخبر "ما".
﴿لَا﴾: حرف نفي لا عمل له.
﴿تَنْطِقُونَ﴾: فعل مضارع مرفوع بثبوت النون، و"الواو" ضمير متّصل مبنيّ في محلّ رفع فاعل.
وجملة "ما لكم" لا محلّ لها من الإعراب، لأنّها استئنافيّة.
وجملة "لا تأكلون" في محلّ نصب حال من الضمير "في لكم".

إعراب سورة الصافات كاملة

الآية 92 من سورة الصافات مكتوبة بالتشكيل

﴿ مَا لَكُمْ لَا تَنطِقُونَ﴾
[ الصافات: 92]


إعراب مركز تفسير: ما لكم لا تنطقون


﴿مَا﴾: اسْمُ اسْتِفْهَامٍ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ مُبْتَدَأٌ.
﴿لَكُمْ﴾: "اللَّامُ" حَرْفُ جَرٍّ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَ"كَافُ الْمُخَاطَبِ" ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ جَرٍّ بِالْحَرْفِ، وَشِبْهُ الْجُمْلَةِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ خَبَرُ الْمُبْتَدَإِ.
﴿لَا﴾: حَرْفُ نَفْيٍ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ.
﴿تَنْطِقُونَ﴾: فِعْلٌ مُضَارِعٌ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ثُبُوتُ النُّونِ لِأَنَّهُ مِنَ الْأَفْعَالِ الْخَمْسَةِ، وَ"وَاوُ الْجَمَاعَةِ" ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ فَاعِلٌ، وَالْجُمْلَةُ فِي مَحَلِّ نَصْبٍ حَالٌ.


( ما لَكُمْ ) ما استفهامية مبتدأ لكم جار ومجرور خبر
( لا ) نافية
( تَنْطِقُونَ ) مضارع مرفوع بثبوت النون والواو فاعله والجملة في محل نصب حال والجملة الاسمية مقول قول محذوف تقديره فلم ينطقوا فقال ما لكم لا تنطقون.

إعراب الصفحة 449 كاملة


تفسير الآية 92 - سورة الصافات

تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي
تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير
تفسير الطبري تفسير القرطبي Tafsir English

الصور البلاغية و المعاني الإعرابية للآية 92 - سورة الصافات

ما لكم لا تنطقون

سورة: الصافات - آية: ( 92 )  - جزء: ( 23 )  -  صفحة: ( 449 )

أوجه البلاغة » ما لكم لا تنطقون :

مَا لَكُمْ لَا تَنْطِقُونَ ( 92 ) ومخاطبة إبراهيم تلك الأصنام بقوله : { ألا تأكلونُ ما لكم لا تَنطقونَ } وهو في حال خلوة بها وعلى غير مسمع من عَبَدَتِها قصد به أن يثير في نفسه غضباً عليها إذ زعموا لها الإلهية ليزداد قوة عزم على كسرها .

فليس خطاب إبراهيم للأصنام مستعملاً في حقيقته ولكنه مستعمل في لازمه وهو تذكرُّ كذب الذين ألَّهوها والذين سَدَنوا لها وزعموا أنها تأكل الطعام الذي يضعونه بين يديها ويزعمون أنها تكلمهم وتخبرهم .

ولذلك عقب هذا الخطاب بقوله : { فراغَ عليهم ضرباً باليمينِ . } وقد استعمل فعل ( راغ ) هنا مضمّناً معنى ( أقبل ) من جهة مائلة عن الأصنام لأنه كان مستقبلها ثم أخذ يضربها ذات اليمين وذات الشمال نظير قوله تعالى : { فيميلون عليكم } [ النساء : 102 ] .


English Türkçe Indonesia
Русский Français فارسی
تفسير انجليزي اعراب

تحميل سورة الصافات mp3 :

سورة الصافات mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الصافات

سورة الصافات بصوت ماهر المعيقلي
ماهر المعيقلي
سورة الصافات بصوت سعد الغامدي
سعد الغامدي
سورة الصافات بصوت عبد  الباسط عبد الصمد
عبد الباسط
سورة الصافات بصوت أحمد العجمي
أحمد العجمي
سورة الصافات بصوت محمد صديق المنشاوي
المنشاوي
سورة الصافات بصوت محمود خليل الحصري
الحصري
سورة الصافات بصوت مشاري راشد العفاسي
مشاري العفاسي
سورة الصافات بصوت ناصر القطامي
ناصر القطامي
سورة الصافات بصوت فارس عباد
فارس عباد
سورة الصافات بصوت ياسر لدوسري
ياسر الدوسري


لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب