﴿ مَا لَكُمْ لَا تَنطِقُونَ﴾
[ الصافات: 92]
سورة : الصافات - As-Saaffat
- الجزء : ( 23 )
-
الصفحة: ( 449 )
"What is the matter with you that you speak not?"
فمال مسرعًا إلى أصنام قومه فقال مستهزئًا بها: ألا تاكلون هذا الطعام الذي يقدمه لكم سدنتكم؟ ما لكم لا تنطقون ولا تجيبون مَن يسألكم؟
ما لكم لا تنطقون - تفسير السعدي
{مَا لَكُمْ لَا تَنْطِقُونَ }- أي: فكيف يليق أن تعبد، وهي أنقص من الحيوانات، التي تأكل أو تكلم؟ فهذه جماد لا تأكل ولا تكلم.
تفسير الآية 92 - سورة الصافات
| تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
| تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
| تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
ما لكم لا تنطقون : الآية رقم 92 من سورة الصافات
ما لكم لا تنطقون - مكتوبة
الآية 92 من سورة الصافات بالرسم العثماني
﴿ مَا لَكُمۡ لَا تَنطِقُونَ ﴾ [ الصافات: 92]
﴿ ما لكم لا تنطقون ﴾ [ الصافات: 92]
تحميل الآية 92 من الصافات صوت mp3
تدبر الآية: ما لكم لا تنطقون
الآلهة الباطلة في نفس الموحِّد هي أحقر من أن تُعظَّم، وأذلُّ من أن تُحترَم، وما خطاب إبراهيم عليه السلام الأصنامَ مخاطبة مَن يعقل إلا استهزاءٌ بها وتهوينٌ من شأنها.
شرح المفردات و معاني الكلمات : تنطقون ,
| English | Türkçe | Indonesia |
| Русский | Français | فارسی |
| تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- ولو شاء الله لجعلكم أمة واحدة ولكن يضل من يشاء ويهدي من يشاء ولتسألن عما
- إن كانت إلا صيحة واحدة فإذا هم خامدون
- ثم جعلناكم خلائف في الأرض من بعدهم لننظر كيف تعملون
- وفي الأرض قطع متجاورات وجنات من أعناب وزرع ونخيل صنوان وغير صنوان يسقى بماء واحد
- أفرأيتم اللات والعزى
- وقالوا مال هذا الرسول يأكل الطعام ويمشي في الأسواق لولا أنـزل إليه ملك فيكون معه
- جند ما هنالك مهزوم من الأحزاب
- فبعث الله غرابا يبحث في الأرض ليريه كيف يواري سوأة أخيه قال ياويلتى أعجزت أن
- وإذا تتلى عليهم آياتنا بينات قال الذين كفروا للذين آمنوا أي الفريقين خير مقاما وأحسن
- اقرأ وربك الأكرم
تحميل سورة الصافات mp3 :
سورة الصافات mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الصافات
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Tuesday, November 18, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب


