سورة المطففين مكتوبة برواية الدوري بالخط العثماني
سورة المطففين مكية | رقم السورة: 83 - عدد آياتها برواية حفص : 36 عدد كلماتها : 169 - اسمها بالأنجليزي : Defrauding
التفسير الميسر | برواية ورش | برواية قالون |
برواية شعبة | رواية السوسي | برواية قنبل |
برواية البزي | برواية حفص | استماع mp3 |
سورة المطففين مكتوبة برواية الدوري عن أبي عمرو
وَيۡلٞ لِّلۡمُطَفِّفِينَ (1) اَ۬لَّذِينَ إِذَا اَ۪كۡتَالُواْ عَلَى اَ۬لنّ۪اسِ يَسۡتَوۡفُونَ (2) وَإِذَا كَالُوهُمۡ أَو وَّزَنُوهُمۡ يُخۡسِرُونَ (3) أَلَا يَظُنُّ أُوْلَٰٓئِكَ أَنَّهُم مَّبۡعُوثُونَ (4) لِيَوۡمٍ عَظِيمٖ (5) يَوۡمَ يَقُومُ اُ۬لنَّاسُ لِرَبِّ اِ۬لۡعَٰلَمِينَ (6) كَلَّآ إِنَّ كِتَٰبَ اَ۬لۡفُجّ۪ارِ لَفِي سِجِّينٖ (7) وَمَآ أَدۡر۪ىٰكَ مَا سِجِّينٞ (8) كِتَٰبٞ مَّرۡقُومٞ (9) وَيۡلٞ يَوۡمَئِذٖ لِّلۡمُكَذِّبِينَ (10) اَ۬لَّذِينَ يُكَذِّبُونَ بِيَوۡمِ اِ۬لدِّينِ (11) وَمَا يُكَذِّبُ بِهِۦٓ إِلَّا كُلُّ مُعۡتَدٍ أَثِيمٍ (12) إِذَا تُتۡلَىٰ عَلَيۡهِ ءَايَٰتُنَا قَالَ أَسَٰطِيرُ اُ۬لۡأَوَّلِينَ (13) كَلَّاۖ بَل رَّانَ عَلَىٰ قُلُوبِهِم مَّا كَانُواْ يَكۡسِبُونَ (14) كَلَّآ إِنَّهُمۡ عَن رَّبِّهِمۡ يَوۡمَئِذٖ لَّمَحۡجُوبُونَ (15) ثُمَّ إِنَّهُمۡ لَصَالُواْ اُ۬لۡجَحِيمِ (16) ثُمَّ يُقَالُ هَٰذَا اَ۬لَّذِي كُنتُم بِهِۦ تُكَذِّبُونَ (17) ۞كَلَّآ إِنَّ كِتَٰبَ اَ۬لۡأَبۡر۪ارِ لَفِي عِلِّيِّينَ (18) وَمَآ أَدۡر۪ىٰكَ مَا عِلِّيُّونَ (19) كِتَٰبٞ مَّرۡقُومٞ (20) يَشۡهَدُهُ اُ۬لۡمُقَرَّبُونَ (21) إِنَّ اَ۬لۡأَبۡرَارَ لَفِي نَعِيمٍ (22) عَلَى اَ۬لۡأَرَآئِكِ يَنظُرُونَ (23) تَعۡرِفُ فِي وُجُوهِهِمۡ نَضۡرَةَ اَ۬لنَّعِيمِ (24) يُسۡقَوۡنَ مِن رَّحِيقٖ مَّخۡتُومٍ (25) خِتَٰمُهُۥ مِسۡكٞۚ وَفِي ذَٰلِكَ فَلۡيَتَنَافَسِ اِ۬لۡمُتَنَٰفِسُونَ (26) وَمِزَاجُهُۥ مِن تَسۡنِيمٍ (27) عَيۡنٗا يَشۡرَبُ بِهَا اَ۬لۡمُقَرَّبُونَ (28) إِنَّ اَ۬لَّذِينَ أَجۡرَمُواْ كَانُواْ مِنَ اَ۬لَّذِينَ ءَامَنُواْ يَضۡحَكُونَ (29) وَإِذَا مَرُّواْ بِهِمۡ يَتَغَامَزُونَ (30) وَإِذَا اَ۪نقَلَبُوٓاْ إِلَىٰٓ أَهۡلِهِمِ اِ۪نقَلَبُواْ فَٰكِهِينَ (31) وَإِذَا رَأَوۡهُمۡ قَالُوٓاْ إِنَّ هَٰٓؤُلَآءِ لَضَآلُّونَ (32) وَمَآ أُرۡسِلُواْ عَلَيۡهِمۡ حَٰفِظِينَ (33) فَاَلۡيَوۡمَ اَ۬لَّذِينَ ءَامَنُواْ مِنَ اَ۬لۡكُفّ۪ارِ يَضۡحَكُونَ (34) عَلَى اَ۬لۡأَرَآئِكِ يَنظُرُونَ (35) هَلۡ ثُوِّبَ اَ۬لۡكُفَّارُ مَا كَانُواْ يَفۡعَلُونَ (36)
وَيۡلٞ لِّلۡمُطَفِّفِينَ (1) اَ۬لَّذِينَ إِذَا اَ۪كۡتَالُواْ عَلَى اَ۬لنّ۪اسِ يَسۡتَوۡفُونَ (2) وَإِذَا كَالُوهُمۡ أَو وَّزَنُوهُمۡ يُخۡسِرُونَ (3) أَلَا يَظُنُّ أُوْلَٰٓئِكَ أَنَّهُم مَّبۡعُوثُونَ (4) لِيَوۡمٍ عَظِيمٖ (5) يَوۡمَ يَقُومُ اُ۬لنَّاسُ لِرَبِّ اِ۬لۡعَٰلَمِينَ (6) كَلَّآ إِنَّ كِتَٰبَ اَ۬لۡفُجّ۪ارِ لَفِي سِجِّينٖ (7) وَمَآ أَدۡر۪ىٰكَ مَا سِجِّينٞ (8) كِتَٰبٞ مَّرۡقُومٞ (9) وَيۡلٞ يَوۡمَئِذٖ لِّلۡمُكَذِّبِينَ (10) اَ۬لَّذِينَ يُكَذِّبُونَ بِيَوۡمِ اِ۬لدِّينِ (11) وَمَا يُكَذِّبُ بِهِۦٓ إِلَّا كُلُّ مُعۡتَدٍ أَثِيمٍ (12) إِذَا تُتۡلَىٰ عَلَيۡهِ ءَايَٰتُنَا قَالَ أَسَٰطِيرُ اُ۬لۡأَوَّلِينَ (13) كَلَّاۖ بَل رَّانَ عَلَىٰ قُلُوبِهِم مَّا كَانُواْ يَكۡسِبُونَ (14) كَلَّآ إِنَّهُمۡ عَن رَّبِّهِمۡ يَوۡمَئِذٖ لَّمَحۡجُوبُونَ (15) ثُمَّ إِنَّهُمۡ لَصَالُواْ اُ۬لۡجَحِيمِ (16) ثُمَّ يُقَالُ هَٰذَا اَ۬لَّذِي كُنتُم بِهِۦ تُكَذِّبُونَ (17) ۞كَلَّآ إِنَّ كِتَٰبَ اَ۬لۡأَبۡر۪ارِ لَفِي عِلِّيِّينَ (18) وَمَآ أَدۡر۪ىٰكَ مَا عِلِّيُّونَ (19) كِتَٰبٞ مَّرۡقُومٞ (20) يَشۡهَدُهُ اُ۬لۡمُقَرَّبُونَ (21) إِنَّ اَ۬لۡأَبۡرَارَ لَفِي نَعِيمٍ (22) عَلَى اَ۬لۡأَرَآئِكِ يَنظُرُونَ (23) تَعۡرِفُ فِي وُجُوهِهِمۡ نَضۡرَةَ اَ۬لنَّعِيمِ (24) يُسۡقَوۡنَ مِن رَّحِيقٖ مَّخۡتُومٍ (25) خِتَٰمُهُۥ مِسۡكٞۚ وَفِي ذَٰلِكَ فَلۡيَتَنَافَسِ اِ۬لۡمُتَنَٰفِسُونَ (26) وَمِزَاجُهُۥ مِن تَسۡنِيمٍ (27) عَيۡنٗا يَشۡرَبُ بِهَا اَ۬لۡمُقَرَّبُونَ (28) إِنَّ اَ۬لَّذِينَ أَجۡرَمُواْ كَانُواْ مِنَ اَ۬لَّذِينَ ءَامَنُواْ يَضۡحَكُونَ (29) وَإِذَا مَرُّواْ بِهِمۡ يَتَغَامَزُونَ (30) وَإِذَا اَ۪نقَلَبُوٓاْ إِلَىٰٓ أَهۡلِهِمِ اِ۪نقَلَبُواْ فَٰكِهِينَ (31) وَإِذَا رَأَوۡهُمۡ قَالُوٓاْ إِنَّ هَٰٓؤُلَآءِ لَضَآلُّونَ (32) وَمَآ أُرۡسِلُواْ عَلَيۡهِمۡ حَٰفِظِينَ (33) فَاَلۡيَوۡمَ اَ۬لَّذِينَ ءَامَنُواْ مِنَ اَ۬لۡكُفّ۪ارِ يَضۡحَكُونَ (34) عَلَى اَ۬لۡأَرَآئِكِ يَنظُرُونَ (35) هَلۡ ثُوِّبَ اَ۬لۡكُفَّارُ مَا كَانُواْ يَفۡعَلُونَ (36)
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب
صفحات مهمة
بنعمة من الله و فضل منه سبحانه تم إنشاء هذه الصفحة وفيها : سورة المطففين كتابة نصية بخط جميل مكتوبة كاملة بالتشكيل بالرسم العثماني للقراءة برواية الدوري عن أبي عمرو