إعراب سبحانه في القرآن الكريم
وقالوا اتخذ الله ولدا سبحانه بل له ما في السماوات والأرض كل له قانتون
﴿سُبْحَانَهُ﴾: مَفْعُولٌ مُطْلَقٌ مَنْصُوبٌ وَعَلَامَةُ نَصْبِهِ الْفَتْحَةُ الظَّاهِرَةُ وَهُوَ مُضَافٌ، وَ(هَاءُ الْغَائِبِ) : ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى الضَّمِّ فِي مَحَلِّ جَرٍّ مُضَافٌ إِلَيْهِ.
إعراب الآية رقم 116 من سورة البقرة كاملة
(وَقالُوا) : الواو عاطفة قالوا فعل ماض مبني على الضم والواو فاعل والجملة معطوفة على جملة قالت اليهود (اتَّخَذَ) : فعل ماض وقيل بمعنى صيّر الذي يتعدى لمفعولين. (اللَّهُ) : لفظ الجلالة فاعل. (وَلَدًا) : مفعول به. والجملة مقول القول. (سُبْحانَهُ) : مفعول مطلق لفعل محذوف والهاء في محل جر بالإضافة. وجملة الفعل المحذوف اعتراضية لا محل لها من الإعراب. (بَلْ) : حرف إضراب. (لَهُ) : جار ومجرور متعلقان بمحذوف خبر مقدم. (ما) : اسم موصول في محل رفع مبتدأ مؤخر. (فِي السَّماواتِ) : جار ومجرور متعلقان بمحذوف صلة تقديره ما خلق. (وَالْأَرْضِ) : معطوف وجملة: (له ما في السماوات) : استئنافية لا محل لها من الإعراب. (كُلٌّ) : مبتدأ. (لَهُ) : جار ومجرور متعلقان بالخبر قانتون. (قانِتُونَ) : خبر مرفوع بالواو لأنه جمع مذكر سالم. والجملة الاسمية في محل نصب حال.
يا أهل الكتاب لا تغلوا في دينكم ولا تقولوا على الله إلا الحق إنما المسيح عيسى ابن مريم رسول الله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه فآمنوا بالله ورسله ولا تقولوا ثلاثة انتهوا خيرا لكم إنما الله إله واحد سبحانه أن يكون له ولد له ما في السماوات وما في الأرض وكفى بالله وكيلا
﴿سُبْحَانَهُ﴾: مَفْعُولٌ مُطْلَقٌ مَنْصُوبٌ وَعَلَامَةُ نَصْبِهِ الْفَتْحَةُ الظَّاهِرَةُ وَهُوَ مُضَافٌ، وَ(هَاءُ الْغَائِبِ) : ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى الضَّمِّ فِي مَحَلِّ جَرٍّ مُضَافٌ إِلَيْهِ.
إعراب الآية رقم 171 من سورة النساء كاملة
﴿يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلَا تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلَّا الْحَقَّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَلَا تَقُولُوا ثَلَاثَةٌ انْتَهُوا خَيْرًا لَكُمْ إِنَّمَا اللَّهُ إِلَهٌ وَاحِدٌ سُبْحَانَهُ أَنْ يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلًا﴾ [النساء: 171]
(يا أَهْلَ الْكِتابِ لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ) : يا أداة نداء أهل منادى مضاف منصوب الكتاب مضاف إليه لا ناهية جازمة تغلوا مضارع مجزوم بحذف النون والواو فاعله والجار والمجرور متعلقان بالفعل والجملة ابتدائية (وَلا تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلَّا الْحَقَّ) : لفظ الجلالة مجرور بعلى الجار والمجرور متعلقان بالفعل إلا أداة حصر الحق مفعول به (إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ) : عيسى بدل من المبتدأ قبله مرفوع بالضمة المقدرة بن صفة أو بدل مريم مضاف إليه مجرور بالفتحة للعلمية والتأنيث (رَسُولُ اللَّهِ) : رسول خبر ولفظ الجلالة مضاف إليه وإنما كافة ومكفوفة والجملة تعليلية. (وَكَلِمَتُهُ) : عطف على رسول (أَلْقاها إِلى مَرْيَمَ) : فعل ماض تعلق به الجار والمجرور والهاء مفعوله وفاعله مستتر والجملة في محل نصب حال (وَرُوحٌ مِنْهُ) : عطف ومنه متعلقان بمحذوف صفة روح (فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ) : فعل أمر تعلق به الجار والمجرور والواو فاعله والجملة لا محل لها جواب شرط مقدر غير جازم لأنها بعد فاء الفصيحة. (وَلا تَقُولُوا ثَلاثَةٌ) : ثلاثة خبر لمبتدأ محذوف تقديره آلهتنا ثلاثة والجملة الاسمية مقول القول والجملة الفعلية معطوفة (انْتَهُوا خَيْراً لَكُمْ) : تقدم إعراب ما يشبهها في الآية السابقة (إِنَّمَا اللَّهُ إِلهٌ) : لفظ الجلالة مبتدأ وإله خبر وإنما كافة ومكفوفة (واحِدٌ) : صفة والجملة مستأنفة (سُبْحانَهُ) : مفعول مطلق لفعل محذوف وجوبا (أَنْ يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ) : له متعلقان بمحذوف خبر يكون وولد اسمها والمصدر المؤول من أن والفعل الناقص في محل جر بحرف الجر والجار والمجرور متعلقان بالمصدر سبحانه أي: سبحانه من كونه له ولد. (لَهُ ما فِي السَّماواتِ) : له متعلقان بمحذوف خبر المبتدأ ما وفي السموات متعلقان بمحذوف صلة الموصول (وَما فِي الْأَرْضِ) : عطف (وَكَفى بِاللَّهِ وَكِيلًا) : وهذه الجملة والتي قبلها مستأنفتان.
وجعلوا لله شركاء الجن وخلقهم وخرقوا له بنين وبنات بغير علم سبحانه وتعالى عما يصفون
﴿سُبْحَانَهُ﴾: مَفْعُولٌ مُطْلَقٌ مَنْصُوبٌ وَعَلَامَةُ نَصْبِهِ الْفَتْحَةُ الظَّاهِرَةُ وَهُوَ مُضَافٌ، وَ(هَاءُ الْغَائِبِ) : ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى الضَّمِّ فِي مَحَلِّ جَرٍّ مُضَافٌ إِلَيْهِ.
إعراب الآية رقم 100 من سورة الأنعام كاملة
(وَجَعَلُوا لِلَّهِ) : فعل ماض وفاعله والجار والمجرور متعلقان بمفعول جعل الثاني وهو (شُرَكاءَ) : و(الْجِنَّ) : مفعوله الأول أي: وجعلوا الجنّ شركاء للّه، والجملة مستأنفة لا محل لها (وَخَلَقَهُمْ) : فعل ماض ومفعوله، والجملة في محل نصب حال (وَخَرَقُوا لَهُ بَنِينَ) : فعل ماض وفاعل ومفعول به منصوب بالياء لأنه ملحق بجمع بالمذكر السالم والجار والمجرور متعلقان بخرقوا (وَبَناتٍ) : عطف على بنين منصوب بالكسرة لأنه جمع مؤنث سالم والجملة معطوفة (بِغَيْرِ) : متعلقان بمحذوف حال من فاعل خرقوا. (عِلْمٍ) : مضاف إليه. (سُبْحانَهُ) : مفعول مطلق منصوب بالفتحة والهاء ضمير متصل في محل جر بالإضافة (وَتَعالى) : فعل ماض مبني على الفتح المقدر على الألف للتعذر، ولفظ الجلالة فاعل والجملة معطوفة على الجملة المقدرة: أنزله اللّه سبحانه وتعالى فهي مثلها مستأنفة لا محل لها (عَمَّا يَصِفُونَ) : ما مصدرية، وهي مؤولة مع الفعل بعدها بمصدر في محل جر بحرف الجر، والجار والمجرور متعلقان بالفعل تعالى والتقدير تعالى عن وصفهم، ويمكن أن تكون ما موصولية.
اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله والمسيح ابن مريم وما أمروا إلا ليعبدوا إلها واحدا لا إله إلا هو سبحانه عما يشركون
﴿سُبْحَانَهُ﴾: مَفْعُولٌ مُطْلَقٌ مَنْصُوبٌ وَعَلَامَةُ نَصْبِهِ الْفَتْحَةُ الظَّاهِرَةُ وَهُوَ مُضَافٌ، وَ(هَاءُ الْغَائِبِ) : ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى الضَّمِّ فِي مَحَلِّ جَرٍّ مُضَافٌ إِلَيْهِ.
إعراب الآية رقم 31 من سورة التوبة كاملة
(اتَّخَذُوا أَحْبارَهُمْ وَرُهْبانَهُمْ أَرْباباً) : فعل ماض وفاعله ومفعولاه والجملة مستأنفة. (مِنْ دُونِ) : متعلقان بمحذوف صفة أربابا. (اللَّهِ) : لفظ الجلالة مضاف إليه (وَالْمَسِيحَ) : عطف على رهبانهم. (ابْنَ) : صفة منصوبة. (مَرْيَمَ) : مضاف إليه مجرور وعلامة جره الفتحة نيابة عن الكسرة، ممنوع من الصرف للعلمية والتأنيث. (وَما) : الواو حالية. وما نافية. (أُمِرُوا) : فعل ماض مبني للمجهول والواو نائب فاعل، والجملة في محل نصب حال. (إِلَّا) : أداة حصر. (لِيَعْبُدُوا) : مضارع منصوب والواو فاعله. والمصدر المؤول من أن المضمرة بعد لام التعليل والفعل في محل جر باللام، والجار والمجرور متعلقان بالفعل. (إِلهاً) : مفعول به. (واحِداً) : صفة. (لا إِلهَ) : لا نافية للجنس. (إِلهَ) : اسمها المبني على الفتح وخبرها محذوف أي موجود. (إِلَّا) : أداة حصر. (هُوَ) : بدل من إله على المحل والجملة في محل نصب صفة ثانية لإله. (سُبْحانَهُ) : مفعول مطلق منصوب والهاء ضمير متصل في محل جر بالإضافة. (عَمَّا) : ما مصدرية مؤولة مع الفعل المضارع (يُشْرِكُونَ) : بعدها بمصدر مؤول في محل جر بحرف الجر، والجار والمجرور متعلقان بالمصدر سبحانه. أو ما اسم موصول والجملة صلة الموصول بعده.
ويعبدون من دون الله ما لا يضرهم ولا ينفعهم ويقولون هؤلاء شفعاؤنا عند الله قل أتنبئون الله بما لا يعلم في السماوات ولا في الأرض سبحانه وتعالى عما يشركون
﴿سُبْحَانَهُ﴾: مَفْعُولٌ مُطْلَقٌ لِفِعْلٍ مَحْذُوفٍ تَقْدِيرُهُ (أُسَبِّحُ) : مَنْصُوبٌ وَعَلَامَةُ نَصْبِهِ الْفَتْحَةُ الظَّاهِرَةُ وَهُوَ مُضَافٌ، وَ(هَاءُ الْغَائِبِ) : ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى الضَّمِّ فِي مَحَلِّ جَرٍّ مُضَافٌ إِلَيْهِ.
إعراب الآية رقم 18 من سورة يونس كاملة
(وَيَعْبُدُونَ) : الواو استئنافية ومضارع مرفوع بثبوت النون والواو فاعل والجملة مستأنفة (مِنْ دُونِ) : متعلقان بيعبدون (اللَّهِ) : لفظ الجلالة مضاف إليه (ما) : اسم موصول مفعول به (لا) : نافية (يَضُرُّهُمْ) : مضارع ومفعوله والفاعل مستتر والجملة صلة (وَلا يَنْفَعُهُمْ) : معطوفة على ما قبلها وإعرابها مثله (وَيَقُولُونَ) : الواو عاطفة ومضارع مرفوع بثبوت النون والواو فاعل والجملة معطوفة (هؤُلاءِ) : الها للتنبيه واسم الإشارة مبتدأ (شُفَعاؤُنا) : خبر ونا مضاف إليه والجملة مقول القول (عِنْدَ) : ظرف مكان متعلق بشفعاء (اللَّهِ) : لفظ الجلالة مضاف إليه (قُلْ) : أمر فاعله مستتر والجملة مستأنفة (أَتُنَبِّئُونَ) : الهمزة للاستفهام ومضارع مرفوع بثبوت النون والواو فاعل والجملة مقول القول (اللَّهِ) : لفظ الجلالة مفعول به (بِما) : ما موصولية مجرورة بالباء ومتعلقان بتنبئون (لا) : نافية (يَعْلَمُ) : مضارع فاعله مستتر والجملة صلة (فِي السَّماواتِ) : متعلقان بحال محذوفة (وَلا) : الواو عاطفة ولا زائدة (فِي الْأَرْضِ) : معطوفة على السموات (سُبْحانَهُ) : مفعول مطلق لفعل محذوف والهاء مضاف إليه والجملة مستأنفة (وَتَعالى) : الواو عاطفة وماض مبني على الفتح المقدر على الألف للتعذر وفاعله مستتر والجملة معطوفة (عَمَّا) : ما موصولية ومجرورة بعن ومتعلقان بتعالى (يُشْرِكُونَ) : مضارع مرفوع بثبوت النون والجملة صلة
From : 1 - to : 5 - totals : 14
الزمن المستغرق0.44 ثانية.