إعراب قل إن هدى الله هو الهدى في القرآن الكريم
ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم قل إن هدى الله هو الهدى ولئن اتبعت أهواءهم بعد الذي جاءك من العلم ما لك من الله من ولي ولا نصير
﴿قُلْ﴾: فِعْلُ أَمْرٍ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ، وَالْفَاعِلُ ضَمِيرٌ مُسْتَتِرٌ تَقْدِيرُهُ (أَنْتَ) :.
﴿إِنَّ﴾: حَرْفُ تَوْكِيدٍ وَنَصْبٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ.
﴿هُدَى﴾: اسْمُ ﴿إِنَّ﴾ : مَنْصُوبٌ وَعَلَامَةُ نَصْبِهِ الْفَتْحَةُ الْمُقَدَّرَةُ لِلتَّعَذُّرِ وَهُوَ مُضَافٌ.
﴿اللَّهِ﴾: اسْمُ الْجَلَالَةِ اسْمٌ مَجْرُورٌ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْكَسْرَةُ الظَّاهِرَةُ.
﴿هُوَ﴾: ضَمِيرُ فَصْلٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ.
﴿الْهُدَى﴾: خَبَرُ ﴿إِنَّ﴾ : مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الْمُقَدَّرَةُ لِلتَّعَذُّرِ.إعراب الآية رقم 120 من سورة البقرة كاملة
(وَلَنْ) : الواو استئنافية، لن حرف نفي ونصب واستقبال. (تَرْضى) : فعل مضارع منصوب بالفتحة المقدرة على الألف للتعذر. (عَنْكَ) : جار ومجرور متعلقان بالفعل قبلهما. (الْيَهُودُ) : فاعل. (وَلَا) : الواو عاطفة لا نافية. (النَّصارى) : معطوف على اليهود والجملة مستأنفة لا محل لها. (حَتَّى) : حرف غاية وجر. (تَتَّبِعَ) : فعل مضارع منصوب بأن المضمرة بعد حتى والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت. وأن المضمرة وما بعدها في تأويل مصدر في محل جر بحرف الجر والتقدير حتى اتباع ملتهم. (مِلَّتَهُمْ) : مفعول به منصوب. (قُلْ) : فعل أمر والفاعل أنت، والجملة استئنافية. (إِنَّ) : حرف مشبه بالفعل. (هُدَى) : اسمها منصوب بالفتحة المقدرة. والجملة مقول القول. (اللَّهِ) : لفظ الجلالة مضاف إليه. (هُوَ) : ضمير رفع منفصل في محل رفع مبتدأ. (الْهُدى) : خبره مرفوع بالضمة المقدرة على الألف. والجملة الاسمية في محل رفع خبر إن. (وَلَئِنِ) : الواو حرف استئناف اللام موطئة للقسم إن حرف شرط جازم. (اتَّبَعْتَ) : فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بتاء الفاعل والتاء فاعل وهو في محل جزم فعل الشرط. (أَهْواءَهُمْ) : مفعول به. (بَعْدَ) : ظرف زمان متعلق بالفعل اتبعت والجملة ابتدائية لا محل لها. (الَّذِي) : اسم موصول في محل جر بالإضافة. (جاءَكَ) : فعل ماض ومفعول به والفاعل ضمير مستتر يعود على الذي. (مِنَ الْعِلْمِ) : جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال والجملة صلة الموصول لا محل لها. (ما لَكَ) : ما نافية لا عمل لها لك جار ومجرور متعلقان بولي المؤخر. (مِنَ اللَّهِ) : لفظ الجلالة مجرور بمن متعلقان بمحذوف حال من ولي. (مِنْ وَلِيٍّ) : من حرف جر زائد ولي اسم مجرور لفظا مرفوع محلا على أنه مبتدأ مؤخر والجملة جواب القسم وجواب الشرط محذوف دل عليه جواب القسم هذا. (وَلا نَصِيرٍ) : الواو عاطفة لا نافية نصير معطوف على ولي.
قل أندعو من دون الله ما لا ينفعنا ولا يضرنا ونرد على أعقابنا بعد إذ هدانا الله كالذي استهوته الشياطين في الأرض حيران له أصحاب يدعونه إلى الهدى ائتنا قل إن هدى الله هو الهدى وأمرنا لنسلم لرب العالمين
﴿قُلْ﴾: فِعْلُ أَمْرٍ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ، وَالْفَاعِلُ ضَمِيرٌ مُسْتَتِرٌ تَقْدِيرُهُ (أَنْتَ) :.
﴿إِنَّ﴾: حَرْفُ تَوْكِيدٍ وَنَصْبٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ.
﴿هُدَى﴾: اسْمُ ﴿إِنَّ﴾ : مَنْصُوبٌ وَعَلَامَةُ نَصْبِهِ الْفَتْحَةُ الْمُقَدَّرَةُ لِلتَّعَذُّرِ وَهُوَ مُضَافٌ.
﴿اللَّهِ﴾: اسْمُ الْجَلَالَةِ مُضَافٌ إِلَيْهِ مَجْرُورٌ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْكَسْرَةُ الظَّاهِرَةُ.
﴿هُوَ﴾: ضَمِيرُ فَصْلٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ.
﴿الْهُدَى﴾: خَبَرُ ﴿إِنَّ﴾ : مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الْمُقَدَّرَةُ لِلتَّعَذُّرِ.إعراب الآية رقم 71 من سورة الأنعام كاملة
﴿قُلْ أَنَدْعُو مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَنْفَعُنَا وَلَا يَضُرُّنَا وَنُرَدُّ عَلَى أَعْقَابِنَا بَعْدَ إِذْ هَدَانَا اللَّهُ كَالَّذِي اسْتَهْوَتْهُ الشَّيَاطِينُ فِي الْأَرْضِ حَيْرَانَ لَهُ أَصْحَابٌ يَدْعُونَهُ إِلَى الْهُدَى ائْتِنَا قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى وَأُمِرْنَا لِنُسْلِمَ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ﴾ [الأنعام: 71]
(قُلْ) : الجملة مستأنفة (أَنَدْعُوا مِنْ دُونِ) : فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الواو للثقل، تعلق به الجار والمجرور والهمزة للاستفهام (اللَّهِ) : لفظ الجلالة مضاف إليه (ما) : اسم موصول في محل نصب مفعول به (لا يَنْفَعُنا) : فعل مضارع ونا مفعوله وفاعله مستتر والجملة صلة الموصول لا محل لها (وَلا يَضُرُّنا) : عطف، وجملة أتدعو مقول القول، (وَنُرَدُّ عَلى أَعْقابِنا) : مضارع مبني للمجهول، تعلق به الجار والمجرور ونائب الفاعل نحن والجملة معطوفة على جملة (أَنَدْعُوا) :. (بَعْدَ) : ظرف زمان متعلق بنرد. (إِذْ) : ظرف لما مضى من الزمن، مبني على السكون في محل جر بالإضافة (هَدانَا اللَّهُ) : فعل ماض ومفعوله ولفظ الجلالة فاعله، والجملة في محل جر بالإضافة (كَالَّذِي) : الكاف اسم بمعنى مثل صفة لمفعول مطلق محذوف نرد ردا مثل رد الذي استهوته الشياطين، واسم الموصول في محل جر بالإضافة أو الكاف حرف جر واسم الموصول في محل جر بحرف الجر، وهما متعلقان بمحذوف صفة المفعول المطلق. (اسْتَهْوَتْهُ الشَّياطِينُ) : فعل ماض مبني على الفتحة المقدرة على الألف المحذوفة والتاء للتأنيث، والهاء مفعول به، والشياطين فاعل، والجملة صلة الموصول لا محل لها (فِي الْأَرْضِ) : متعلقان بحال محذوفة (حَيْرانَ) : حال (لَهُ) : متعلقان بخبر مقدم (أَصْحابٌ) : مبتدأ مؤخر والجملة الاسمية مستأنفة لا محل لها، والجملة الفعلية (يَدْعُونَهُ إِلَى الْهُدَى) : في محل رفع صفة أصحاب. (ائْتِنا) : فعل أمر مبني على حذف حرف العلة من آخره لأنه معتل الآخر أتى وفاعله ضمير مستتر تقديره أنت، ونا مفعوله، والجملة مقول القول لفعل محذوف تقديره يقولون ائتنا، والجملة المقدرة حالية وجملة (قُلْ) : بعدها مستأنفة لا محل لها (إِنَّ هُدَى اللَّهِ) : إن واسمها واللّه لفظ الجلالة مضاف إليه (هُوَ) : ضمير رفع منفصل في محل رفع مبتدأ (الْهُدَى) : خبره، والجملة الاسمية (هُوَ الْهُدى) : في محل رفع خبر إن، وجملة إن هدى اللّه مقول القول. (وَأُمِرْنا) : فعل ماض مبني للمجهول مبني على السكون، ونا ضمير متصل في محل رفع نائب فاعل، والجملة معطوفة على جملة إن هدى اللّه (لِنُسْلِمَ) : مضارع منصوب بأن المضمرة بعد لام التعليل، والمصدر المؤول من أن والفعل في محل جر باللام والجار والمجرور متعلقان بالفعل وأمرنا، أمرنا بالإسلام لرب العالمين. (لِرَبِّ) : متعلقان بالفعل نسلم (الْعالَمِينَ) : مضاف إليه مجرور بالياء لأنه ملحق بجمع المذكر السالم.
From : 1 - to : 2 - totals : 2
الزمن المستغرق0.71 ثانية.