إعراب والله غفور رحيم في القرآن الكريم
إن الذين آمنوا والذين هاجروا وجاهدوا في سبيل الله أولئك يرجون رحمت الله والله غفور رحيم
﴿وَاللَّهُ﴾: (الْوَاوُ) : حَرْفُ اسْتِئْنَافٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَ﴿اللَّهُ﴾ : اسْمُ الْجَلَالَةِ مُبْتَدَأٌ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الظَّاهِرَةُ.
﴿غَفُورٌ﴾: خَبَرٌ أَوَّلُ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الظَّاهِرَةُ.
﴿رَحِيمٌ﴾: خَبَرٌ ثَانٍ لِلْمُبْتَدَإِ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الظَّاهِرَةُ.إعراب الآية رقم 218 من سورة البقرة كاملة
(إِنَّ الَّذِينَ) : إنّ واسمها (آمَنُوا) : فعل ماض وفاعل والجملة صلة الموصول (وَالَّذِينَ هاجَرُوا وَجاهَدُوا) : عطف على ما قبله (فِي سَبِيلِ) : متعلقان بجاهدوا (اللَّهِ) : لفظ الجلالة مضاف إليه (أُولئِكَ) : اسم إشارة مبتدأ (يَرْجُونَ) : فعل مضارع والواو فاعل والجملة خبر المبتدأ (رَحْمَتَ) : مفعول به (اللَّهِ) : لفظ الجلالة مضاف إليه والجملة الاسمية (أُولئِكَ يَرْجُونَ) : في محل رفع خبر إن (وَاللَّهُ) : الواو استئنافية الله لفظ الجلالة مبتدأ (غَفُورٌ) : خبر أول (رَحِيمٌ) : خبر ثان.
قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم
﴿وَاللَّهُ﴾: (الْوَاوُ) : حَرْفُ اسْتِئْنَافٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَ﴿اللَّهُ﴾ : اسْمُ الْجَلَالَةِ مُبْتَدَأٌ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الظَّاهِرَةُ.
﴿غَفُورٌ﴾: خَبَرٌ أَوَّلُ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الظَّاهِرَةُ.
﴿رَحِيمٌ﴾: خَبَرٌ ثَانٍ لِلْمُبْتَدَإِ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الظَّاهِرَةُ.إعراب الآية رقم 31 من سورة آل عمران كاملة
(قُلْ) : الجملة مستأنفة (إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ الله) : إن شرطية جازمة. كنتم فعل ماض ناقص والتاء اسمها وجملة تحبون خبرها وجملة (إِنْ كُنْتُمْ) : مقول القول: (فَاتَّبِعُونِي) : الفاء واقعة في جواب الشرط (اتبعوني) : فعل أمر مبني على حذف النون، والنون للوقاية والواو فاعل والياء مفعول به والجملة في محل جزم جواب الشرط (يُحْبِبْكُمُ) : فعل مضارع مجزوم لأنه جواب الطلب اتبعوني، والكاف مفعول به (الله) : لفظ الجلالة فاعل. (وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ) : عطف على (يُحْبِبْكُمُ الله) : (وَالله غَفُورٌ رَحِيمٌ) : لفظ الجلالة مبتدأ وغفور رحيم خبراه والجملة مستأنفة.
ولله ما في السماوات وما في الأرض يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء والله غفور رحيم
﴿وَاللَّهُ﴾: (الْوَاوُ) : حَرْفُ اسْتِئْنَافٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَاسْمُ الْجَلَالَةِ مُبْتَدَأٌ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الظَّاهِرَةُ.
﴿غَفُورٌ﴾: خَبَرٌ أَوَّلُ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الظَّاهِرَةُ.
﴿رَحِيمٌ﴾: خَبَرٌ ثَانٍ لِلْمُبْتَدَإِ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الظَّاهِرَةُ.إعراب الآية رقم 129 من سورة آل عمران كاملة
(وَلِلَّهِ) : الواو استئنافية ولفظ الجلالة مجرور باللام والجار والمجرور متعلقان بمحذوف خبر (ما) : اسم موصول مبتدأ (فِي السَّماواتِ) : متعلقان بمحذوف صلة الموصول (وَما فِي الْأَرْضِ) : عطف (يَغْفِرُ لِمَنْ يَشاءُ) : الجار والمجرور متعلقان بالفعل المضارع يغفر والجملة في محل نصب حال وجملة يشاء صلة الموصول من (وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشاءُ) : فعل مضارع فاعله مستتر والجملة معطوفة (مَنْ) : اسم موصول مفعول به وجملة يشاء صلة (وَالله) : (غَفُورٌ رَحِيمٌ) : لفظ الجلالة مبتدأ وغفور رحيم خبراه والجملة مستأنفة.
ومن لم يستطع منكم طولا أن ينكح المحصنات المؤمنات فمن ما ملكت أيمانكم من فتياتكم المؤمنات والله أعلم بإيمانكم بعضكم من بعض فانكحوهن بإذن أهلهن وآتوهن أجورهن بالمعروف محصنات غير مسافحات ولا متخذات أخدان فإذا أحصن فإن أتين بفاحشة فعليهن نصف ما على المحصنات من العذاب ذلك لمن خشي العنت منكم وأن تصبروا خير لكم والله غفور رحيم
﴿وَاللَّهُ﴾: (الْوَاوُ) : حَرْفُ اسْتِئْنَافٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَاسْمُ الْجَلَالَةِ مُبْتَدَأٌ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الظَّاهِرَةُ.
﴿غَفُورٌ﴾: خَبَرٌ أَوَّلُ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الظَّاهِرَةُ.
﴿رَحِيمٌ﴾: خَبَرٌ ثَانٍ لِلْمُبْتَدَإِ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الظَّاهِرَةُ.إعراب الآية رقم 25 من سورة النساء كاملة
﴿وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ مِنْكُمْ طَوْلًا أَنْ يَنْكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِنْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ مِنْ فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِكُمْ بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ فَانْكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلَا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ فَإِذَا أُحْصِنَّ فَإِنْ أَتَيْنَ بِفَاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ مِنَ الْعَذَابِ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ مِنْكُمْ وَأَنْ تَصْبِرُوا خَيْرٌ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ﴾ [النساء: 25]
(وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ) : من اسم شرط جازم مبتدأ لم حرف جازم يستطع في محل جزم فعل الشرط (مِنْكُمْ) : متعلقان بيستطع (طَوْلًا) : مفعول به (أَنْ يَنْكِحَ الْمُحْصَناتِ) : فعل مضارع منصوب ومفعول به منصوب بالكسرة والمصدر المؤول في محل نصب مفعول به للمصدر طولا وقيل هو بدل منه (الْمُؤْمِناتِ) : صفة (فَمِنْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ) : الفاء رابطة لجواب الشرط والجار والمجرور متعلقان بفعل محذوف تقديره: فلينكح والجملة صلة الموصول (مِنْ فَتَياتِكُمُ) : متعلقان بمحذوف حال من المفعول به المحذوف (الْمُؤْمِناتِ) : صفة (وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمانِكُمْ) : لفظ الجلالة مبتدأ وأعلم خبر تعلق به الجار والمجرور والجملة اعتراضية والواو واو الاعتراض (بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ) : مبتدأ والجار والمجرور متعلقان بمحذوف خبره والجملة مستأنفة (فَانْكِحُوهُنَّ) : الفاء هي الفصيحة وبعضهم يعربها عاطفة والجملة جواب شرط مقدر: إذا عرفتم ذلك فأنكحوهن. (بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ) : متعلقان بالفعل أهلهن مضاف إليه (وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَناتٍ غَيْرَ مُسافِحاتٍ) : تقدم إعراب ما يشبهها في الآية السابقة بالمعروف متعلقان بالفعل قبلهما (وَلا مُتَّخِذاتِ أَخْدانٍ) : الواو عاطفة لا نافية متخذات عطف على مسافحات أخدان مضاف إليه (فَإِذا أُحْصِنَّ) : الفاء استئنافية إذا ظرف لما يستقبل من الزمن أحصن فعل ماض مبني للمجهول مبني على السكون ونون النسوة نائب فاعل والجملة في محل جر بالإضافة. (فَإِنْ أَتَيْنَ) : إن شرطية أتين فعل ماض في محل جزم فعل الشرط ونون النسوة فاعله (بِفاحِشَةٍ) : متعلقان بأتين. (فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ ما عَلَى الْمُحْصَناتِ) : الفاء واقعة في جواب الشرط والجار والمجرور متعلقان بمحذوف خبر مقدم (نِصْفُ) : مبتدأ (ما) : اسم موصول في محل جر بالإضافة والجار والمجرور بعده متعلقان بمحذوف صلة الموصول (مِنَ الْعَذابِ) : متعلقان بمحذوف حال والجملة في محل جزم جواب الشرط. (ذلِكَ) : اسم إشارة في محل رفع مبتدأ (لِمَنْ) : متعلقان بمحذوف خبر وجملة (خَشِيَ الْعَنَتَ) : صلة الموصول (مِنْكُمْ) : متعلقان بمحذوف حال (وَأَنْ تَصْبِرُوا) : فعل الشرط مجزوم بحذف النون والواو فاعل والمصدر المؤول في محل رفع مبتدأ (خَيْرٌ) : خبره أي: صبركم خير لكم والجار والمجرور (لَكُمْ) : متعلقان بخير (وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ) : لفظ الجلالة مبتدأ وما بعده خبراه والجملة مستأنفة.
أفلا يتوبون إلى الله ويستغفرونه والله غفور رحيم
﴿وَاللَّهُ﴾: (الْوَاوُ) : حَرْفُ حَالٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَاسْمُ الْجَلَالَةِ مُبْتَدَأٌ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الظَّاهِرَةُ.
﴿غَفُورٌ﴾: خَبَرٌ أَوَّلُ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الظَّاهِرَةُ، وَالْجُمْلَةُ فِي مَحَلِّ نَصْبٍ حَالٌ.
﴿رَحِيمٌ﴾: خَبَرٌ ثَانٍ لِلْمُبْتَدَإِ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الظَّاهِرَةُ.إعراب الآية رقم 74 من سورة المائدة كاملة
(أَفَلا) : الهمزة للاستفهام، والفاء حرف استئناف. ولا نافية لا عمل لها (يَتُوبُونَ إِلَى اللَّهِ) : فعل مضارع تعلق به الجار والمجرور والواو فاعله (وَيَسْتَغْفِرُونَهُ) : مضارع وفاعله ومفعوله والجملة معطوفة والجملة الاسمية (اللَّهُ غَفُورٌ) : استئنافية بعد واو الاستئناف ورحيم صفة.
From : 1 - to : 5 - totals : 13
الزمن المستغرق0.92 ثانية.