إعراب وما كان من المشركين في القرآن الكريم
وقالوا كونوا هودا أو نصارى تهتدوا قل بل ملة إبراهيم حنيفا وما كان من المشركين
﴿وَمَا﴾: (الْوَاوُ) : حَرْفُ اسْتِئْنَافٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَ﴿مَا﴾ : حَرْفُ نَفْيٍ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ.
﴿كَانَ﴾: فِعْلٌ مَاضٍ نَاسِخٌ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَاسْمُ كَانَ ضَمِيرٌ مُسْتَتِرٌ تَقْدِيرُهُ (هُوَ) :.
﴿مِنَ﴾: حَرْفُ جَرٍّ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ الْمُقَدَّرِ لِالْتِقَاءِ السَّاكِنَيْنِ.
﴿الْمُشْرِكِينَ﴾: اسْمٌ مَجْرُورٌ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْيَاءُ لِأَنَّهُ جَمْعُ مُذَكَّرٍ سَالِمٌ، وَشِبْهُ الْجُمْلَةِ فِي مَحَلِّ نَصْبٍ خَبَرُ كَانَ.إعراب الآية رقم 135 من سورة البقرة كاملة
(وَقالُوا) : الواو استئنافية قالوا فعل ماض وفاعل والجملة استئنافية. (كُونُوا) : فعل أمر ناقص مبني على حذف النون والواو اسمه. (هُودًا) : خبره. (أَوْ) : حرف عطف. (نَصارى) : اسم معطوف منصوب بالفتحة المقدرة على الألف للتعذر. (تَهْتَدُوا) : فعل مضارع مجزوم لأنه جواب الطلب وعلامة جزمه حذف النون من آخره والواو فاعل وجملة: (كونوا هودا) : مقول القول. (قُلْ) : فعل أمر والفاعل أنت يعود إلى النبي صلّى اللّه عليه وسلّم. (بَلْ) : حرف إضراب وعطف. (مِلَّةَ) : مفعول به بفعل محذوف تقديره اتبعوا. (إِبْراهِيمَ) : مضاف إليه والجملة مقول القول. (حَنِيفًا) : حال من ابراهيم. (وَما) : الواو عاطفة ما نافية. (كانَ) : فعل ماض ناقص واسمها ضمير مستتر تقديره هو يعود إلى ابراهيم. (مِنَ الْمُشْرِكِينَ) : متعلقان بمحذوف خبر كان.
ما كان إبراهيم يهوديا ولا نصرانيا ولكن كان حنيفا مسلما وما كان من المشركين
﴿وَمَا﴾: (الْوَاوُ) : حَرْفُ عَطْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَ﴿مَا﴾ : حَرْفُ نَفْيٍ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ.
﴿كَانَ﴾: فِعْلٌ مَاضٍ نَاسِخٌ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَاسْمُ كَانَ ضَمِيرٌ مُسْتَتِرٌ تَقْدِيرُهُ (هُوَ) :.
﴿مِنَ﴾: حَرْفُ جَرٍّ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ الْمُقَدَّرِ لِالْتِقَاءِ السَّاكِنَيْنِ.
﴿الْمُشْرِكِينَ﴾: اسْمٌ مَجْرُورٌ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْيَاءُ لِأَنَّهُ جَمْعُ مُذَكَّرٍ سَالِمٌ، وَشِبْهُ الْجُمْلَةِ فِي مَحَلِّ نَصْبٍ خَبَرُ كَانَ.إعراب الآية رقم 67 من سورة آل عمران كاملة
(ما كانَ إِبْراهِيمُ يَهُودِيًّا) : ما نافية وكان واسمها وخبرها (وَلا نَصْرانِيًّا) : عطف (وَلكِنْ) : الواو عاطفة لكن حرف استدراك (كانَ حَنِيفًا) : كان وخبرها واسمها ضمير مستتر تقديره: هو (مُسْلِمًا) : خبر ثان (وَما كانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ) : والجار والمجرور متعلقان بمحذوف خبر كان واسمها ضمير مستتر والجملة معطوفة.
قل صدق الله فاتبعوا ملة إبراهيم حنيفا وما كان من المشركين
﴿وَمَا﴾: (الْوَاوُ) : حَرْفُ عَطْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَ﴿مَا﴾ : حَرْفُ نَفْيٍ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ.
﴿كَانَ﴾: فِعْلٌ مَاضٍ نَاسِخٌ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَاسْمُ كَانَ ضَمِيرٌ مُسْتَتِرٌ تَقْدِيرُهُ (هُوَ) :.
﴿مِنَ﴾: حَرْفُ جَرٍّ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ الْمُقَدَّرِ لِالْتِقَاءِ السَّاكِنَيْنِ.
﴿الْمُشْرِكِينَ﴾: اسْمٌ مَجْرُورٌ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْيَاءُ لِأَنَّهُ جَمْعُ مُذَكَّرٍ سَالِمٌ، وَشِبْهُ الْجُمْلَةِ فِي مَحَلِّ نَصْبٍ خَبَرُ كَانَ.إعراب الآية رقم 95 من سورة آل عمران كاملة
(قُلْ) : الجملة مستأنفة (صَدَقَ الله) : فعل ماض ولفظ الجلالة فاعله والجملة مقول القول. (فَاتَّبِعُوا) : الفاء عاطفة أو الفصيحة والتقدير: إذا أقررتم بهذا فاتبعوا ملة إبراهيم اتبعوا فعل أمر مبني على حذف النون والواو فاعل والجملة معطوفة أو جواب شرط مقدر لا محل لها (مِلَّةَ) : مفعول به (إِبْراهِيمَ) : مضاف إليه (حَنِيفًا) : حال (وَما كانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ) : كان واسمها ضمير مستتر والجار والمجرور متعلقان بمحذوف خبر، والجملة في محل نصب حال
قل إنني هداني ربي إلى صراط مستقيم دينا قيما ملة إبراهيم حنيفا وما كان من المشركين
﴿وَمَا﴾: (الْوَاوُ) : حَرْفُ عَطْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَ﴿مَا﴾ : حَرْفُ نَفْيٍ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ.
﴿كَانَ﴾: فِعْلٌ مَاضٍ نَاسِخٌ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَاسْمُ كَانَ ضَمِيرٌ مُسْتَتِرٌ تَقْدِيرُهُ (هُوَ) :.
﴿مِنَ﴾: حَرْفُ جَرٍّ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ الْمُقَدَّرِ لِالْتِقَاءِ السَّاكِنَيْنِ.
﴿الْمُشْرِكِينَ﴾: اسْمٌ مَجْرُورٌ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْيَاءُ لِأَنَّهُ جَمْعُ مُذَكَّرٍ سَالِمٌ، وَشِبْهُ الْجُمْلَةِ فِي مَحَلِّ نَصْبٍ خَبَرُ كَانَ.إعراب الآية رقم 161 من سورة الأنعام كاملة
(قُلْ) : فعل أمر. (إِنَّنِي) : إن والياء اسمها والنون للوقاية (هَدانِي) : فعل ماض مبني على الفتحة المقدرة على الألف للتعذر، والنون للوقاية، والياء في محل نصب مفعول به (رَبِّي) : فاعل والياء مضاف إليه (إِلى صِراطٍ) : متعلقان بالفعل هداني. (مُسْتَقِيمٍ) : صفة وجملة إنني. مقول القول وجملة هداني في محل رفع خبر إن. (دِيناً) : بدل من محل إلى صراط وهو المفعول الثاني للفعل هداني في الأصل لأن هدى يتعدى مباشرة كما في قوله تعالى (اهْدِنَا الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ) : أو بحرف الجر كما في الآية (قِيَماً) : صفة لدينا. (مِلَّةَ) : بدل من دينا. (إِبْراهِيمَ) : مضاف إليه مجرور بالفتحة ممنوع من الصرف للعلمية والعجمة. (حَنِيفاً) : حال منصوبة. (وَما) : الواو استئنافية، ما نافية. (كانَ) : ماض ناقص (مِنَ الْمُشْرِكِينَ) : متعلقان بمحذوف خبر كان واسمها ضمير مستتر والجملة مستأنفة لا محل لها.
ثم أوحينا إليك أن اتبع ملة إبراهيم حنيفا وما كان من المشركين
﴿وَمَا﴾: (الْوَاوُ) : حَرْفُ عَطْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَ﴿مَا﴾ : حَرْفُ نَفْيٍ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ.
﴿كَانَ﴾: فِعْلٌ مَاضٍ نَاسِخٌ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَاسْمُ كَانَ ضَمِيرٌ مُسْتَتِرٌ تَقْدِيرُهُ (هُوَ) :.
﴿مِنَ﴾: حَرْفُ جَرٍّ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ الْمُقَدَّرِ لِالْتِقَاءِ السَّاكِنَيْنِ.
﴿الْمُشْرِكِينَ﴾: اسْمٌ مَجْرُورٌ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْيَاءُ لِأَنَّهُ جَمْعُ مُذَكَّرٍ سَالِمٌ، وَشِبْهُ الْجُمْلَةِ فِي مَحَلِّ نَصْبٍ خَبَرُ كَانَ.إعراب الآية رقم 123 من سورة النحل كاملة
(ثُمَّ) : عاطفة (أَوْحَيْنا) : ماض فاعله مستتر (إِلَيْكَ) : متعلقان بأوحينا (أَنِ) : مصدرية (اتَّبِعْ) : أمر فاعله مستتر والمصدر المؤول في محل نصب مفعول به (مِلَّةَ) : مفعول به (إِبْراهِيمَ) : مضاف إليه مجرور بالفتحة نيابة عن الكسرة لأنه ممنوع من الصرف (حَنِيفاً) : حال (وَما) : الواو عاطفة وما نافية (كانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ) : كان واسمها محذوف تقديره هو ومن المشركين متعلقان بالخبر المحذوف والجملة معطوفة.
From : 1 - to : 5 - totals : 5
الزمن المستغرق1.39 ثانية.