الآيات المتضمنة كلمة إنهم كانوا يسارعون في الخيرات ويدعوننا رغبا ورهبا في القرآن الكريم
عدد الآيات: 1 آية
الزمن المستغرق0.35 ثانية.
الزمن المستغرق0.35 ثانية.
فاستجبنا له ووهبنا له يحيى وأصلحنا له زوجه إنهم كانوا يسارعون في الخيرات ويدعوننا رغبا ورهبا وكانوا لنا خاشعين
﴿إنهم﴾: إن: حرف توكيد ونصب يفيد تأكيد مضمون الجملة. «Indeed they»
﴿كانوا﴾: كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى "ثبت" أو بمعنى "وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل {وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك. «used (to)»
﴿يسارعون﴾: يمضون ويبادرون. «hasten»
﴿في﴾: حرف جر بمعنى "إلى". «in»
﴿الخيرات﴾: الخيرات: الأعمال الصالحة أو الأمور الفاضلة التي فيها نفع وصلاح. «good deeds»
﴿ويدعوننا﴾: ويسألوننا. «and they supplicate to Us»
﴿رغبا﴾: رجاء في الثواب. «(in) hope»
﴿ورهبا﴾: وخوفا وخشية من العقاب. «and fear»
( فاستجبنا له ووهبنا له يحيى ) ولدا ( وأصلحنا له زوجه ) أي جعلناها ولودا بعد ما كانت عقيما قاله أكثر المفسرين وقال بعضهم كانت سيئة الخلق فأصلحها له بأن رزقها حسن الخلق . ( إنهم ) يعني الأنبياء الذين سماهم في هذه السورة ( كانوا يسارعون في الخيرات ويدعوننا رغبا ) طمعا ( ورهبا ) خوفا رغبا من رحمة الله ورهبا من عذاب الله ( وكانوا لنا خاشعين ) أي متواضعين قال قتادة : ذللا لأمر الله قال مجاهد : الخشوع هو الخوف اللازم في القلب .
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
من : 1 - إلي : 1 - من مجموع : 1