الآيات المتضمنة كلمة حتى إذا ساوى بين الصدفين قال انفخوا في القرآن الكريم
عدد الآيات: 1 آية
الزمن المستغرق0.36 ثانية.
الزمن المستغرق0.36 ثانية.
آتوني زبر الحديد حتى إذا ساوى بين الصدفين قال انفخوا حتى إذا جعله نارا قال آتوني أفرغ عليه قطرا
﴿حتى﴾: حرف ابتداء غير عامل. «until»
﴿إذا﴾: ظرف يدل في أكثر الحالات على الزمن المستقبل. «when»
﴿ساوى﴾: ساوى بين الصدفين: ساوى بين جانبي الجبل. «he (had) leveled»
﴿بين﴾: بين: ظرف مبهم لا يتبين معناه إلا بإضافته إلى اثنين فأكثر. «between»
﴿الصدفين﴾: صدفا الجبل: جانباه المتحاذيان. «the two cliffs»
﴿قال﴾: تكلم. وأصل القول: معناه النطق بالكلام واللفظ به. وقد يطلق القول ويراد به الفعل أحيانا. «he said»
﴿انفخوا﴾: هيجوها بإرسال الهواء إليها. «Blow»
( آتوني ) أعطوني وقرأ أبو بكر : " ائتوني " أي جيئوني ( زبر الحديد ) أي قطع الحديد واحدتها زبرة ، فآتوه بها وبالحطب وجعل بعضها على بعض ، فلم يزل يجعل الحديد على الحطب والحطب على الحديد ( حتى إذا ساوى بين الصدفين ) قرأ ابن كثير وابن عامر وأبو عمرو ويعقوب : بضم الصاد والدال وجزم أبو بكر الدال وقرأ الآخرون بفتحها ، وهما الجبلان ساوى : أي سوى بين طرفي الجبلين .( قال انفخوا ) وفي القصة : أنه جعل الفحم والحطب في خلال زبر الحديد ، ثم قال : انفخوا ، يعني : في النار .( حتى إذا جعله نارا ) أي صار الحديد نارا ، ( قال آتوني ) قرأ حمزة وأبو بكر وصلا وقرأ الآخرون بقطع الألف . ( أفرغ عليه قطرا ) أي : [ آتوني قطرا أفرغ عليه ، و " الإفراغ " : الصب ، و " القطر " : هو النحاس المذاب فجعلت النار تأكل الحطب ويصير النحاس ] مكان الحطب حتى لزم الحديد النحاس .قال قتادة : هو كالبرد المحبر طريقة سوداء وطريقة حمراء . وفي القصة : أن عرضه كان خمسين ذراعا وارتفاعه مائتي ذراع ، وطوله فرسخ .
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
من : 1 - إلي : 1 - من مجموع : 1