الآيات المتضمنة كلمة فاليوم ننساهم كما نسوا لقاء يومهم هذا وما كانوا بآياتنا يجحدون في القرآن الكريم
عدد الآيات: 1 آية
الزمن المستغرق0.47 ثانية.
الزمن المستغرق0.47 ثانية.
الذين اتخذوا دينهم لهوا ولعبا وغرتهم الحياة الدنيا فاليوم ننساهم كما نسوا لقاء يومهم هذا وما كانوا بآياتنا يجحدون
﴿فاليوم﴾: هذا اليوم وهو من أيام الآخرة. وأصل معنى اليوم: الساعة ومطلق الوقت. واليوم: زمن مقداره من طلوع الشمس إلى غروبها، والجمع أيام. وأصل معنى اليوم: الساعة ومطلق الوقت. واليوم: زمن مقداره من طلوع الشمس إلى غروبها، والجمع أيام. «So today»
﴿ننساهم﴾: نتركهم. «We forget them»
﴿كما﴾: مثلما. «as»
﴿نسوا﴾: تركوا وغفلوا. «they forgot»
﴿لقاء﴾: لقاء يومهم هذا: شهود يوم القيامة. «(the) meeting»
﴿يومهم﴾: اليوم في اللغة مطلق الزمن، وقيل: زمن مقداره من طلوع الشمس إلى غروبها، والجمع أيام. «(of) their day»
﴿هذا﴾: اسم إشارة للمفرد المذكر القريب، والهاء للتنبيه. «this»
﴿وما﴾: ما: حرف مصدري يؤول مع ما بعده بمصدر. «and [what]»
﴿كانوا﴾: كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى "ثبت" أو بمعنى "وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل {وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك. «(as) they used to»
﴿بآياتنا﴾: الآية من كتاب الله، هي: طائفةٌ من القرآن يتصل بعضها ببعض إلى انقطاعها، طويلةً كانت أو قصيرة. «with Our Verses»
﴿يجحدون﴾: يكفرون. «they reject»
( الذين اتخذوا دينهم لهوا ولعبا ) وهو ما زين لهم الشيطان من تحريم البحيرة وأخواتها ، والمكاء والتصدية حول البيت ، وسائر الخصال الذميمة ، التي كانوا يفعلونها في الجاهلية . وقيل: دينهم أي عيدهم ، ( وغرتهم الحياة الدنيا فاليوم ننساهم ) نتركهم في النار ، ( كما نسوا لقاء يومهم هذا ) أي : كما تركوا العمل للقاء يومهم هذا ، ( وما كانوا بآياتنا يجحدون )
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
من : 1 - إلي : 1 - من مجموع : 1