الآيات المتضمنة كلمة فلما جاءه الرسول قال ارجع إلى ربك فاسأله ما بال النسوة اللاتي في القرآن الكريم
عدد الآيات: 1 آية
الزمن المستغرق0.47 ثانية.
الزمن المستغرق0.47 ثانية.
وقال الملك ائتوني به فلما جاءه الرسول قال ارجع إلى ربك فاسأله ما بال النسوة اللاتي قطعن أيديهن إن ربي بكيدهن عليم
﴿فلما﴾: لما: ظرفية بمعنى حينما. «But when»
﴿جاءه﴾: أتاه. «came to him»
﴿الرسول﴾: رسول الملك الذي جاء لإبلاغ يوسف عن استدعاء الملك له. «the messenger»
﴿قال﴾: تكلم. وأصل القول: معناه النطق بالكلام واللفظ به. وقد يطلق القول ويراد به الفعل أحيانا. «he said»
﴿ارجع﴾: عُد. «Return»
﴿إلى﴾: حرف جر يدل على انتهاء الغاية. «to»
﴿ربك﴾: سيدك. «your lord»
﴿فاسأله﴾: فاستعلمه. «and ask him»
﴿ما﴾: اسم يستفهم به عن غير العاقل وعن حقيقة الشيء أو صفته. «what»
﴿بال﴾: حال وشأن. وأصل البال: الحال. «(is the) case»
﴿النسوة﴾: مجموعة من النساء، والنساء: اسم لجماعة إناث الناس. «(of) the women»
﴿اللاتي﴾: اسم موصول لجماعة الإناث. «who»
( وقال الملك ائتوني به ) وذلك أن الساقي لما رجع إلى الملك وأخبره بما أفتاه يوسف من تأويل رؤياه ، وعرف الملك أن الذي قاله كائن ، قال : ائتوني به .( فلما جاءه الرسول ) وقال له : أجب الملك ، أبى أن يخرج مع الرسول حتى تظهر براءته ثم ( قال ) للرسول : ( ارجع إلى ربك ) يعني : سيدك الملك ( فاسأله ما بال النسوة اللاتي قطعن أيديهن ) ولم يصرح بذكر امرأة العزيز أدبا واحتراما .قال النبي صلى الله عليه وسلم : " لو لبثت في السجن طول ما لبث يوسف لأجبت الداعي " .( إن ربي بكيدهن عليم ) أي : إن الله بصنيعهن عالم ، وإنما أراد يوسف بذكرهن بعد طول المدة حتى لا ينظر إليه الملك بعين التهمة ، ويصير إليه بعد زوال الشك عن أمره ، فرجع الرسول إلى الملك من عند يوسف برسالته ، فدعا الملك النسوة وامرأة العزيز .
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
من : 1 - إلي : 1 - من مجموع : 1