سورة الإنفطار مكتوبة برواية شعبة عن عاصم

بسم الله الرحمن الرحيم

إِذَا ٱلسَّمَآءُ ٱنفَطَرَتۡ (1) وَإِذَا ٱلۡكَوَاكِبُ ٱنتَثَرَتۡ (2) وَإِذَا ٱلۡبِحَارُ فُجِّرَتۡ (3) وَإِذَا ٱلۡقُبُورُ بُعۡثِرَتۡ (4) عَلِمَتۡ نَفۡسٞ مَّا قَدَّمَتۡ وَأَخَّرَتۡ (5) يَٰٓأَيُّهَا ٱلۡإِنسَٰنُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ ٱلۡكَرِيمِ (6) ٱلَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّىٰكَ فَعَدَلَكَ (7) فِيٓ أَيِّ صُورَةٖ مَّا شَآءَ رَكَّبَكَ (8) كَلَّا بَلۡ تُكَذِّبُونَ بِٱلدِّينِ (9) وَإِنَّ عَلَيۡكُمۡ لَحَٰفِظِينَ (10) كِرَامٗا كَٰتِبِينَ (11) يَعۡلَمُونَ مَا تَفۡعَلُونَ (12) إِنَّ ٱلۡأَبۡرَارَ لَفِي نَعِيمٖ (13) وَإِنَّ ٱلۡفُجَّارَ لَفِي جَحِيمٖ (14) يَصۡلَوۡنَهَا يَوۡمَ ٱلدِّينِ (15) وَمَا هُمۡ عَنۡهَا بِغَآئِبِينَ (16) وَمَآ أَدۡرٜىٰكَ مَا يَوۡمُ ٱلدِّينِ (17) ثُمَّ مَآ أَدۡرٜىٰكَ مَا يَوۡمُ ٱلدِّينِ (18) يَوۡمَ لَا تَمۡلِكُ نَفۡسٞ لِّنَفۡسٖ شَيۡـٔٗاۖ وَٱلۡأَمۡرُ يَوۡمَئِذٖ لِّلَّهِ (19)


لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب