جواز أخذ ضالة المسلم للتعريف بها ثم تملكها - الأحاديث الصحيحة

📚 كتب الحديث | 🔍 صحة حديث | 📖 الكتب الستة

باب جواز أخذ ضالة المسلم للتعريف بها ثم تملكها

عن عياض بن حمار قال: قال رسول اللَّه ﷺ: «من وجد لقطة فليشهد ذا عدل أو ذوي عدل، ولا يكتم، ولا يغيب، فإن وجد صاحبها فليردها عليه، وإلا فهو مال اللَّه يؤتيه من يشاء».

صحيح: رواه أبو داود (١٧٠٩)، وابن ماجه (٢٥٠٥)، وأحمد (١٧٤٨١)، وابن حبان (٤٨٩٤)، والبيهقي (٦/ ١٨٧) كلهم من طريق خالد الحذاء، عن أبي العلاء، عن مطرف (يعني ابن عبد اللَّه)، عن عياض بن حمار قال فذكره. وأبو العلاء هو يزيد بن عبد اللَّه بن الشخير.
ومطرف بن عبد اللَّه هو ابن الشخير. وهي رواية الأخ عن أخيه.
وإسناده صحيح. وألفاظهم متقاربة إلا في قوله بعد قوله: «فليردها عليه» بزيادة: «فهو أحق بها». كذا في رواية ابن ماجه وأحمد وغيرهما. والظاهر أن هذا الاختلاف على خالد الحذاء، وكلاهما صحيح.
والحديث يدل على أن من وجد لقطة فلا يكره له أخذها، وبه قال عامة أهل العلم، وإذا أخذها يجب عليه أن يشهد عليها، ويعرف بها، وبعد سنة يتملكها.
وكره بعض أهل العلم أخذ اللقطة -منهم الإمام أحمد- تنزها.

معلومات عن حديث: جواز أخذ ضالة المسلم للتعريف بها ثم تملكها

  • 📜 حديث عن جواز أخذ ضالة المسلم للتعريف بها ثم تملكها

    أحاديث نبوية شريفة تتعلق بـ جواز أخذ ضالة المسلم للتعريف بها ثم تملكها من مصادر موثوقة.

  • 🔍 صحة حديث جواز أخذ ضالة المسلم للتعريف بها ثم تملكها

    تحقق من درجة أحاديث جواز أخذ ضالة المسلم للتعريف بها ثم تملكها (صحيح، حسن، ضعيف).

  • 📖 تخريج حديث جواز أخذ ضالة المسلم للتعريف بها ثم تملكها

    تخريج علمي لأسانيد أحاديث جواز أخذ ضالة المسلم للتعريف بها ثم تملكها ومصادرها.

  • 📚 أحاديث عن جواز أخذ ضالة المسلم للتعريف بها ثم تملكها

    مجموعة شاملة من الأحاديث النبوية في موضوع جواز أخذ ضالة المسلم للتعريف بها ثم تملكها.


قراءة القرآن الكريم


سورة البقرة آل عمران سورة النساء
سورة المائدة سورة يوسف سورة ابراهيم
سورة الحجر سورة الكهف سورة مريم
سورة الحج سورة القصص العنكبوت
سورة السجدة سورة يس سورة الدخان
سورة الفتح سورة الحجرات سورة ق
سورة النجم سورة الرحمن سورة الواقعة
سورة الحشر سورة الملك سورة الحاقة
سورة الانشقاق سورة الأعلى سورة الغاشية

الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم


Saturday, September 13, 2025

لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب