تفسير الآية - القول في معنى قوله تعالى : والذي هو يطعمني ويسقين ..
﴿ وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ﴾
[ سورة الشعراء: 79]
معنى و تفسير الآية 79 من سورة الشعراء : والذي هو يطعمني ويسقين .
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
تفسير السعدي : والذي هو يطعمني ويسقين
ثم خصص منها بعض الضروريات فقال: وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ
تفسير البغوي : مضمون الآية 79 من سورة الشعراء
( والذي هو يطعمني ويسقين ) أي : يرزقني ويغذوني بالطعام والشراب ، فهو رازقي ومن عنده رزقي .
التفسير الوسيط : والذي هو يطعمني ويسقين
وقوله: وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ معطوف على ما قبله. أى: وهو- سبحانه - وحده الذي يطعمنى ويسقيني من فضله، ولو شاء لأمسك عنى ذلك.
تفسير ابن كثير : شرح الآية 79 من سورة الشعراء
"والذي هو يطعمني ويسقين" أي هو خالقي ورازقي بما سخر ويسر من الأسباب السماوية والأرضية فساق المزن وأنزل الماء وأحيا به الأرض وأخرج به من كل الثمرات رزقا للعباد وأنزل الماء عذبا زلالا يسقيه مما خلق أنعاما وأناسي كثيرا.
تفسير الطبري : معنى الآية 79 من سورة الشعراء
( وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ ) يقول: والذي يغذوني بالطعام والشراب, ويرزقني الأرزاق.
تفسير آيات من القرآن الكريم
- تفسير: ونجيناه وأهله من الكرب العظيم
- تفسير: فبأي آلاء ربكما تكذبان
- تفسير: فإنهم عدو لي إلا رب العالمين
- تفسير: ياأيها الذين آمنوا لا تأكلوا الربا أضعافا مضاعفة واتقوا الله لعلكم تفلحون
- تفسير: وكان يأمر أهله بالصلاة والزكاة وكان عند ربه مرضيا
- تفسير: النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أمهاتهم وأولو الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله
- تفسير: فأما الذين كفروا فأعذبهم عذابا شديدا في الدنيا والآخرة وما لهم من ناصرين
- تفسير: قال موعدكم يوم الزينة وأن يحشر الناس ضحى
- تفسير: ويوم نسير الجبال وترى الأرض بارزة وحشرناهم فلم نغادر منهم أحدا
- تفسير: ونادى فرعون في قومه قال ياقوم أليس لي ملك مصر وهذه الأنهار تجري من تحتي
تحميل سورة الشعراء mp3 :
سورة الشعراء mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الشعراء
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب