قائمة السور | مواضيع القرآن الكريم مرتبة حسب الآيات :آيات القرآن الكريم مقسمة حسب كل موضوع و فئة | لقراءة سورة كاملة اختر من : فهرس القرآن | - للاستماع للقراء : القرآن الكريم mp3
آيات قرآنية عن الملائكة الكتبة في القرآن الكريم
✅ مواضيع القرآن الكريم
﴿وَإِذَآ أَذَقۡنَا ٱلنَّاسَ رَحۡمَةٗ مِّنۢ بَعۡدِ ضَرَّآءَ مَسَّتۡهُمۡ إِذَا لَهُم مَّكۡرٞ فِيٓ ءَايَاتِنَاۚ قُلِ ٱللَّهُ أَسۡرَعُ مَكۡرًاۚ إِنَّ رُسُلَنَا يَكۡتُبُونَ مَا تَمۡكُرُونَ ﴾ [يونس: 21]
إن الرحمةَ بعد الضُّرِّ نعمةٌ تستوجبُ الحياءَ من الله تعالى والشكرَ له، فلا يتكبَّر أو يمكر عندها إلا ذو قلبٍ منكوس. ما أسرعَ تقلُّبَ ابن آدم! ما إنْ يذُقِ الرحمةَ حتى يبدأَ حينَها مكرًا، ويحَهُ! كيف يَفعلُ لو استطعمَها؟! مهما خفيَ المكرُ واستترَ التآمر فإنه عند الله مكشوف، بل عليه شهودٌ يُقيِّدون. |
﴿أَمۡ يَحۡسَبُونَ أَنَّا لَا نَسۡمَعُ سِرَّهُمۡ وَنَجۡوَىٰهُمۚ بَلَىٰ وَرُسُلُنَا لَدَيۡهِمۡ يَكۡتُبُونَ ﴾ [الزخرف: 80]
ما أقبحَ مَن يستخفي من نظر الناس، ويبارز ربَّه في خلوته بالمعاصي والمنكرات! استهان بنظر الله له فهان على الله تعالى. إذا علم المرء إحاطةَ علم الله بأقواله وأفعاله، وشهوده جميعَ أحواله، فلن يُقدِمَ على أمر يسوءُه في مآله. |
﴿إِذۡ يَتَلَقَّى ٱلۡمُتَلَقِّيَانِ عَنِ ٱلۡيَمِينِ وَعَنِ ٱلشِّمَالِ قَعِيدٞ ﴾ [ق: 17]
لا يؤاخِذُ الله عبدَه حتى يقيمَ عليه الحُجَّة من نفسه، وما تتبُّعُ الملَكَين لعمله إلا شهادةٌ تكون له أو عليه. لا مفرَّ للإنسان من السَّعي إلى تقوى الله سرًّا وعلانية، فإن الملَكَين عن يمينه وشِماله يرصُدان عملَه لا يفوتهما منه فائتة. |
﴿مَّا يَلۡفِظُ مِن قَوۡلٍ إِلَّا لَدَيۡهِ رَقِيبٌ عَتِيدٞ ﴾ [ق: 18]
لو علمتَ بمُخبِر يَرقُبُك ويتتبَّعك لأوجستَ منه خِيفة، وكنت منه على حذَر، فما بالُك بمَن يرقُب أعمالك، ويكتب أقوالك؟! |
﴿وَجَآءَتۡ كُلُّ نَفۡسٖ مَّعَهَا سَآئِقٞ وَشَهِيدٞ ﴾ [ق: 21]
إنه لمشهدٌ مفزع حين تُساق الأنفس إلى الله ليحكم بين العباد، والشاهدُ حاضر ليُدليَ بشهادته بالحقِّ. |
﴿إِلَّا مَنِ ٱرۡتَضَىٰ مِن رَّسُولٖ فَإِنَّهُۥ يَسۡلُكُ مِنۢ بَيۡنِ يَدَيۡهِ وَمِنۡ خَلۡفِهِۦ رَصَدٗا ﴾ [الجن: 27]
إنه إعلانٌ صريح عن تحرير العقل البشريِّ من الأوهام، ومن مزاعم ادِّعاء الغيب؛ لنكفــرَ بخُرافـــات المخرِّفين، وبأساطير الأوَّلين والآخرين. |
﴿كِرَامٗا كَٰتِبِينَ ﴾ [الانفطار: 11]
التكذيبُ بالآخرة من أعظم أسبابِ الكُفران، والجُرأة على العِصيان، فأيُّ شيء يردَع المكذِّبَ عن غَيِّه؟ استحضارُك الدائم حركةَ أقلام الحفَظة الكاتبين، ويقينُك باطِّلاعهم على أقوالك وأعمالك، كفيلٌ باستحيائك منَ الله ثم منهم. |
مواضيع أخرى في القرآن الكريم
الفضيحة رضى اليهود والنصارى اليوم عند الله المساجد إرهاصات القيامة أصحاب الفيل الافتراء على الله ورسوله ملك الناس الفرق بين المؤمن والكافر ضبط العلاقة بالمال
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Friday, December 27, 2024
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب