الآيات المتضمنة كلمة إن ربك يقضي بينهم يوم القيامة فيما كانوا فيه يختلفون في القرآن الكريم
عدد الآيات: 2 آية
الزمن المستغرق0.79 ثانية.
الزمن المستغرق0.79 ثانية.
ولقد بوأنا بني إسرائيل مبوأ صدق ورزقناهم من الطيبات فما اختلفوا حتى جاءهم العلم إن ربك يقضي بينهم يوم القيامة فيما كانوا فيه يختلفون
﴿إن﴾: حرف توكيد ونصب يفيد تأكيد مضمون الجملة. «Indeed»
﴿ربك﴾: إلهك المعبود. والرب، معناه: الإله المعبود، والخالق، والمالك، والسيد، والمربي، والقائم، والمنعم، والمصلح، والجابر، والمدبر لخلقه كما يشاء على ما تقتضيه حكمته، والجمع: أرباب وربوب. والرب: اسم من أسماء الله تعالى ولا يقال في غيره إلا بالإضافة. «your Lord»
﴿يقضي﴾: يحكم. «will judge»
﴿بينهم﴾: بين: ظرف مبهم لا يتبين معناه إلا بإضافته إلى اثنين فأكثر. «between them»
﴿يوم﴾: يوم القيامة: يوم يبعث الناس من قبورهم. وأصل معنى اليوم: الساعة ومطلق الوقت. واليوم: زمن مقداره من طلوع الشمس إلى غروبها، والجمع أيام. وأصل معنى اليوم: الساعة ومطلق الوقت. واليوم: زمن مقداره من طلوع الشمس إلى غروبها، والجمع أيام. «(on) the Day»
﴿القيامة﴾: الانبعاث من الموت. سميت بذلك: لأن الناس يقومون من قبورهم لله رب العالمين. «(of) the Resurrection»
﴿فيما﴾: فيما: في: ظرفية مجازية، ما: موصولة أو موصوفة. «concerning what»
﴿كانوا﴾: كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى "ثبت" أو بمعنى "وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل {وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك. «they used (to)»
﴿فيه﴾: في: حرف جر يفيد معنى التعليل. «[in it]»
﴿يختلفون﴾: يذهب كل طرف منهم إلى خلاف ما ذهب إليه الآخر. «differ»
( ولقد بوأنا بني إسرائيل ) أنزلنا بني إسرائيل بعد هلاك فرعون ، ( مبوأ صدق ) منزل صدق ، يعني : مصر . وقيل الأردن وفلسطين ، وهي الأرض المقدسة التي كتب الله ميراثا لإبراهيم وذريته . قال الضحاك : هي مصر والشام ، ( ورزقناهم من الطيبات ) الحلالات ، ( فما اختلفوا ) يعني اليهود الذين كانوا في عهد النبي صلى الله عليه وسلم في تصديقه وأنه نبي ، ( حتى جاءهم العلم ) يعني : القرآن والبيان بأنه رسول لله صدق ، ودينه حق .وقيل: حتى جاءهم معلومهم ، وهو محمد صلى الله عليه وسلم ، لأنهم كانوا يعلمونه قبل خروجه ، فالعلم بمعنى المعلوم كما يقال للمخلوق : خلق ، قال الله تعالى : " هذا خلق الله " ( لقمان - 11 ) ، ويقال : هذا الدرهم ضرب الأمير ، أي : مضروبه .( إن ربك يقضي بينهم يوم القيامة فيما كانوا فيه يختلفون ) من الدين .
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
وآتيناهم بينات من الأمر فما اختلفوا إلا من بعد ما جاءهم العلم بغيا بينهم إن ربك يقضي بينهم يوم القيامة فيما كانوا فيه يختلفون
﴿إن﴾: حرف توكيد ونصب يفيد تأكيد مضمون الجملة. «Indeed»
﴿ربك﴾: إلهك المعبود. والرب، معناه: الإله المعبود، والخالق، والمالك، والسيد، والمربي، والقائم، والمنعم، والمصلح، والجابر، والمدبر لخلقه كما يشاء على ما تقتضيه حكمته، والجمع: أرباب وربوب. والرب: اسم من أسماء الله تعالى ولا يقال في غيره إلا بالإضافة. «your Lord»
﴿يقضي﴾: يحكم. «will judge»
﴿بينهم﴾: بين: ظرف مبهم لا يتبين معناه إلا بإضافته إلى اثنين فأكثر. «between them»
﴿يوم﴾: يوم القيامة: يوم يبعث الناس من قبورهم. وأصل معنى اليوم: الساعة ومطلق الوقت. واليوم: زمن مقداره من طلوع الشمس إلى غروبها، والجمع أيام. «(on the) Day»
﴿القيامة﴾: الانبعاث من الموت. سميت بذلك: لأن الناس يقومون من قبورهم لله رب العالمين. «(of) the Resurrection»
﴿فيما﴾: فيما: في: ظرفية مجازية، ما: موصولة أو موصوفة. «about what»
﴿كانوا﴾: كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى "ثبت" أو بمعنى "وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل {وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك. «they used (to)»
﴿فيه﴾: في: حرف جر يفيد معنى التعليل. «therein»
﴿يختلفون﴾: يذهب كل طرف منهم إلى خلاف ما ذهب إليه الآخر. «differ»
( وآتيناهم بينات من الأمر ) يعني العلم بمبعث محمد - صلى الله عليه وسلم - وما بين لهم من أمره ( فما اختلفوا إلا من بعد ما جاءهم العلم بغيا بينهم إن ربك يقضي بينهم يوم القيامة فيما كانوا فيه يختلفون ) .
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
من : 1 - إلي : 2 - من مجموع : 2