الآيات المتضمنة كلمة والذي أنزل إليك من ربك الحق ولكن أكثر الناس لا يؤمنون في القرآن الكريم
عدد الآيات: 1 آية
الزمن المستغرق0.5 ثانية.
الزمن المستغرق0.5 ثانية.
المر تلك آيات الكتاب والذي أنزل إليك من ربك الحق ولكن أكثر الناس لا يؤمنون
﴿والذي﴾: الذي: اسم موصول مبهم للمفرد للمذكر، صيغ ليتوصل به إلى وصف المعارف بالجمل، ولا يتم إلا بصلة، وأصله "لذي" فأدخل عليه الألف واللام، ولا يجوز أن ينزعا منه لتنكير. «And that which»
﴿أنزل﴾: تم إنزاله عن طريق الوحي، والإنزال: الجلب من علو. «has been revealed»
﴿إليك﴾: إلى: حرف جر يدل على انتهاء الغاية. «to you»
﴿من﴾: حرف جر يفيد معنى ابتداء الغاية. «from»
﴿ربك﴾: إلهك المعبود. والرب، معناه: الإله المعبود، والخالق، والمالك، والسيد، والمربي، والقائم، والمنعم، والمصلح، والجابر، والمدبر لخلقه كما يشاء على ما تقتضيه حكمته، والجمع: أرباب وربوب. والرب: اسم من أسماء الله تعالى ولا يقال في غيره إلا بالإضافة. «your Lord»
﴿الحق﴾: الحق لغة: نقيض الباطل، ويطلق على: الحظ، والنصيب، والثابت والموجود، والشيء الذي لا ينبغي إنكاره. ومعنى حق الأمر: وجب ووقع بلا شك. وفي الاصطلاح: يطلق على الواجب الثابت الذي يشمل حقوق الله تعالى، وحقوق العباد. «(is) the truth»
﴿ولكن﴾: لكن: حرف ابتداء غير عامل يفيد الاستدراك والتوكيد. «but»
﴿أكثر﴾: أكثر الناس: معظمهم. «most»
﴿الناس﴾: اسم للجمع من بني آدم، لا واحد له من لفظه، مشتقُّ من نَاسَ يَنُوسُ إذا تحرَّك واضطرب «(of) the mankind»
﴿لا﴾: نافية غير عاملة. «(do) not»
﴿يؤمنون﴾: يُصدِّقُون ويُذْعِنون «believe»
مكية إلا قوله : " ولا يزال الذين كفروا " ، وقوله : " ويقول الذين كفروا لست مرسلا " [ وهي ثلاث وأربعون آية ] .( المر ) قال ابن عباس : معناه : أنا الله أعلم وأرى ( تلك آيات الكتاب ) يعني : تلك الأخبار التي قصصتها [ عليك ] آيات التوراة والإنجيل والكتب المتقدمة ( والذي أنزل إليك ) يعني : وهذا القرآن الذي أنزل إليك ( من ربك الحق ) أي : هو الحق فاعتصم به . فيكون محل " الذي " رفعا على الابتداء ، والحق خبره .وقيل: محله خفض ، يعني : تلك آيات الكتاب وآيات الذي أنزل إليك ، ثم ابتدأ : " الحق " ، يعني : ذلك الحق .وقال ابن عباس : أراد بالكتاب القرآن ، ومعناه : هذه آيات الكتاب ، يعني القرآن ، ثم قال : وهذا القرآن الذي أنزل إليك من ربك هو الحق .( ولكن أكثر الناس لا يؤمنون ) قال مقاتل : نزلت في مشركي مكة حين قالوا : إن محمدا يقوله من تلقاء نفسه فرد قولهم ثم بين دلائل ربوبيته ، فقال عز من قائل : ( الله الذي رفع السماوات بغير عمد ترونها ) .
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
من : 1 - إلي : 1 - من مجموع : 1