الآيات المتضمنة كلمة قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين في القرآن الكريم
عدد الآيات: 2 آية
الزمن المستغرق0.55 ثانية.
الزمن المستغرق0.55 ثانية.
وقالوا لن يدخل الجنة إلا من كان هودا أو نصارى تلك أمانيهم قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين
﴿قل﴾: فعل أمرٍ مِنْ قالَ يقولُ بمعنى تَكَلَّمْ. وأصل القول: معناه النطق بالكلام واللفظ به باللسان «Say»
﴿هاتوا﴾: أحضروا. «Bring»
﴿برهانكم﴾: البرهان: الحجة البينة الفاصلة. «your proof»
﴿إن﴾: حرف شرط جازم. «if»
﴿كنتم﴾: كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى "ثبت" أو بمعنى "وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل {وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك. «you are»
﴿صادقين﴾: متصفين بالصدق، والصدق: مطابقة الكلام للواقع. «[those who are] truthful»
قوله: وقالوا لن يدخل الجنة إلا من كان هوداً أي يهودياً، قال الفراء: "حذف الياء الزائدة ورجع إلى الفعل من اليهودية"، وقال الأخفش : "الهود: جمع هائد، مثل عائد وعود، وحائل وحول".أو نصارى وذلك أن اليهود قالوا: لن يدخل الجنة إلا من كان يهودياً ولا دين إلا دين اليهودية، وقالت النصارى لن يدخل الجنة إلا من كان نصرانياً ولا دين إلا دين النصرانية.وقيل: نزلت في وفد نجران وكانوا نصارى اجتمعوا في مجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم مع اليهود فكذب بعضهم.قال الله تعالى: تلك أمانيهم أي شهواتهم الباطلة التي تمنوها على الله بغير الحق.قل يامحمد.هاتوا أصله آتوا.برهانكم حجتكم على ما زعمتم.إن كنتم صادقين.
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
أمن يبدأ الخلق ثم يعيده ومن يرزقكم من السماء والأرض أإله مع الله قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين
﴿قل﴾: فعل أمرٍ مِنْ قالَ يقولُ بمعنى تَكَلَّمْ. وأصل القول: معناه النطق بالكلام واللفظ به باللسان «Say»
﴿هاتوا﴾: أحضروا. «Bring forth»
﴿برهانكم﴾: البرهان: الحجة البينة الفاصلة. «your proof»
﴿إن﴾: حرف شرط جازم. «if»
﴿كنتم﴾: كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى "ثبت" أو بمعنى "وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل {وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك. «you are»
﴿صادقين﴾: متصفين بالصدق، والصدق: مطابقة الكلام للواقع. «truthful»
( أمن يبدأ الخلق ثم يعيده ) بعد الموت ، ( ومن يرزقكم من السماء والأرض ) أي : من السماء المطر ومن الأرض النبات . ( أإله مع الله قل هاتوا برهانكم ) حجتكم على قولكم أن مع الله إلها آخر . ( إن كنتم صادقين )
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
من : 1 - إلي : 2 - من مجموع : 2