الآيات المتضمنة كلمة ما يكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم ولا خمسة إلا هو في القرآن الكريم
عدد الآيات: 1 آية
الزمن المستغرق0.46 ثانية.
الزمن المستغرق0.46 ثانية.
﴿أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَا يَكُونُ مِنْ نَجْوَى ثَلَاثَةٍ إِلَّا هُوَ رَابِعُهُمْ وَلَا خَمْسَةٍ إِلَّا هُوَ سَادِسُهُمْ وَلَا أَدْنَى مِنْ ذَلِكَ وَلَا أَكْثَرَ إِلَّا هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ مَا كَانُوا ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِمَا عَمِلُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ﴾ [المجادلة: 7]
سورة المجادلة الآية 7, الترجمة, قراءة المجادلة مدنية
ألم تر أن الله يعلم ما في السماوات وما في الأرض ما يكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم ولا خمسة إلا هو سادسهم ولا أدنى من ذلك ولا أكثر إلا هو معهم أين ما كانوا ثم ينبئهم بما عملوا يوم القيامة إن الله بكل شيء عليم
﴿ما﴾: مؤكدة وظيفتها التعويض عن فعل محذوف أو تأكيد السياق التي ترد فيه. «wherever»
﴿يكون﴾: كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى "ثبت" أو بمعنى "وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل {وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك. «there is»
﴿من﴾: من: حرف جر يستخدم للمقارنة التفضيلية بين شيئين. «than»
﴿نجوى﴾: النجوى: الحديث الخفي، أو المسارة. «secret counsel»
﴿ثلاثة﴾: ثلاثة أشخاص. «(of) three»
﴿إلا﴾: أداة حصر ويسمى الاستثناء هنا مفرغا. «but»
﴿هو﴾: ضمير للغائب المفرد المذكر. «He»
﴿رابعهم﴾: الذي يكمل عددهم إلى أربعة، والمراد أن الله سبحانه هو رابعهم بعلمه وإحاطته. وفيه: إثبات صفة المعية لله على ما يليق به. «(the) fourth of them»
﴿ولا﴾: لا: حرف نفي يفيد التوكيد. «and not»
﴿خمسة﴾: خمسة أشخاص. والخامس: عدد يقع بين الرابع والسادس. وخمسة: اسم عدد أصلي لمعدود مذكر، وهو يأتي بعد أربعة. والمعدود الواقع بعده يكون جمعا مجرورا ويقال له مميز العدد. «five»
﴿إلا﴾: أداة حصر ويسمى الاستثناء هنا مفرغا. «but»
﴿هو﴾: ضمير للغائب المفرد المذكر. «He»
( ألم تر أن الله يعلم ما في السماوات وما في الأرض ما يكون ) قرأ أبو جعفر بالتاء ، لتأنيث النجوى ، وقرأ الآخرون بالياء لأجل الحائل ( من نجوى ثلاثة ) أي من سرار ثلاثة ، يعني من المسارة ، أي : ما من شيء يناجي به الرجل صاحبيه ( إلا هو رابعهم ) بالعلم .وقيل: معناه ما يكون من متناجين ثلاثة يسار ، بعضهم بعضا إلا هو رابعهم بالعلم ، يعلم نجواهم ( ولا خمسة إلا هو سادسهم ولا أدنى من ذلك ولا أكثر إلا هو معهم أين ما كانوا ) قرأ يعقوب : " أكثر " بالرفع على محل الكلام قبل دخول " من " ( ثم ينبئهم بما عملوا يوم القيامة إن الله بكل شيء عليم )
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
من : 1 - إلي : 1 - من مجموع : 1