تفسير الآية - القول في معنى قوله تعالى : إن في ذلك لآية وما كان أكثرهم ..
﴿ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَةً ۖ وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُم مُّؤْمِنِينَ﴾
[ سورة الشعراء: 174]
معنى و تفسير الآية 174 من سورة الشعراء : إن في ذلك لآية وما كان أكثرهم .
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
تفسير السعدي : إن في ذلك لآية وما كان أكثرهم
إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ
تفسير البغوي : مضمون الآية 174 من سورة الشعراء
"إن في ذلك لآية وما كان أكثرهم مؤمنين".
التفسير الوسيط : إن في ذلك لآية وما كان أكثرهم
ثم ختم - سحبانه - قصة لوط - عليه السلام - مع قومه ، بمثل ما ختم به القصص السابقة فقال : { إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُم مُّؤْمِنِينَ وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ العزيز الرحيم } .
تفسير ابن كثير : شرح الآية 174 من سورة الشعراء
تفسير الطبري : معنى الآية 174 من سورة الشعراء
( إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً ) يقول تعالى ذكره: إن في إهلاكنا قوم لوط الهلاك الذي وصفنا بتكذيبهم رسولنا, لعبرة وموعظة لقومك يا محمد, يتعظون بها في تكذيبهم إياك, وردهم عليك ما جئتهم به من عند ربك من الحقّ( وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ ) في سابق علم الله .
تفسير آيات من القرآن الكريم
- تفسير: وإنهم ليصدونهم عن السبيل ويحسبون أنهم مهتدون
- تفسير: ولئن سألتهم ليقولن إنما كنا نخوض ونلعب قل أبالله وآياته ورسوله كنتم تستهزئون
- تفسير: حتى إذا بلغ بين السدين وجد من دونهما قوما لا يكادون يفقهون قولا
- تفسير: وما لكم ألا تأكلوا مما ذكر اسم الله عليه وقد فصل لكم ما حرم عليكم
- تفسير: إلا عبادك منهم المخلصين
- تفسير: والذين يمسكون بالكتاب وأقاموا الصلاة إنا لا نضيع أجر المصلحين
- تفسير: وياقوم أوفوا المكيال والميزان بالقسط ولا تبخسوا الناس أشياءهم ولا تعثوا في الأرض مفسدين
- تفسير: فليس له اليوم هاهنا حميم
- تفسير: من اهتدى فإنما يهتدي لنفسه ومن ضل فإنما يضل عليها ولا تزر وازرة وزر أخرى
- تفسير: لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنـزيل من حكيم حميد
تحميل سورة الشعراء mp3 :
سورة الشعراء mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الشعراء
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب