تفسير الآية - القول في معنى قوله تعالى : فبشرهم بعذاب أليم ..
﴿ فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ﴾
[ سورة الانشقاق: 24]
معنى و تفسير الآية 24 من سورة الانشقاق : فبشرهم بعذاب أليم .
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
تفسير السعدي : فبشرهم بعذاب أليم
{ فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ } وسميت البشارة بشارة، لأنها تؤثر في البشرة سرورًا أو غمًا.فهذه حال أكثر الناس، التكذيب بالقرآن، وعدم الإيمان [به].
تفسير البغوي : مضمون الآية 24 من سورة الانشقاق
"فبشرهم بعذاب أليم".
التفسير الوسيط : فبشرهم بعذاب أليم
وقوله : { فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ } تفريع على قوله : { بَلِ الذين كَفَرُواْ يُكَذِّبُونَ } .والتبشير : الإِخبار بأمر يسر ، والمراد به هنا التهكم بهم ، بدليل توعدهم بالعذاب الأليم .
تفسير ابن كثير : شرح الآية 24 من سورة الانشقاق
أي فأخبرهم يا محمد بأن الله عز وجل قد أعد لهم عذابا أليما.
تفسير الطبري : معنى الآية 24 من سورة الانشقاق
وقوله: ( فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ ) يقول جلّ ثناؤه: فبشر يا محمد هؤلاء المكذّبين بآيات الله بعذاب أليم لهم عند الله موجع .
تفسير آيات من القرآن الكريم
- تفسير: إن الذين اتقوا إذا مسهم طائف من الشيطان تذكروا فإذا هم مبصرون
- تفسير: الذين قالوا إن الله عهد إلينا ألا نؤمن لرسول حتى يأتينا بقربان تأكله النار قل
- تفسير: ويعبدون من دون الله ما لا ينفعهم ولا يضرهم وكان الكافر على ربه ظهيرا
- تفسير: وله من في السموات والأرض ومن عنده لا يستكبرون عن عبادته ولا يستحسرون
- تفسير: وقال لهم نبيهم إن آية ملكه أن يأتيكم التابوت فيه سكينة من ربكم وبقية مما
- تفسير: كلا لا تطعه واسجد واقترب
- تفسير: ولقد أرسلنا نوحا وإبراهيم وجعلنا في ذريتهما النبوة والكتاب فمنهم مهتد وكثير منهم فاسقون
- تفسير: وقالوا لن تمسنا النار إلا أياما معدودة قل أتخذتم عند الله عهدا فلن يخلف الله
- تفسير: هذا بلاغ للناس ولينذروا به وليعلموا أنما هو إله واحد وليذكر أولو الألباب
- تفسير: يطوفون بينها وبين حميم آن
تحميل سورة الانشقاق mp3 :
سورة الانشقاق mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الانشقاق
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب